07-05-2013, 08:32 PM
|
#[11]
|
:: كــاتب نشــط::
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رأفت ميلاد
سلامات يا مكى
ياخ زى ما قال ليك كيشو (أكتب) .. هسة تعليقك الفوق ده .. يشملو نفس المغزى الأنت تقصد بيهو كتابات فتحى الضو
الراجل جاب ماأعتبره حقائق من قائد الفصيل .. نحن أعتمدناهو لأنو ما عندنا حقائق من مصدر تانى .. طيب ساعدنا ياخ
كلام عسوم الفوق ده بالنسبة لى مطعون فيهو ولا يخلو من غرض .. توجه فتحى الضو السياسى لا يقلل من كتابته .. ومعاداته للأسلاميين وأستقصادهم أراها لب النضال وخطوة نحن الحرية ..
الشعور الذى أستغربه فى الأسلامييين هو مطالبتهم بالمساواة على منصة الفكر والحوار .. متناسين تماماُ أن يدهم اليمنى قابضة على السلاح وكاتمة على الأنفاس ومانعة لأى فكر وحوار
يا مكى يجب أن نعى أننا فى حالة حرب لنيل الحرية من عدو بائن
سلامات يا اخي رأفت
والله لست بعالم للكثير من الخبايا والأسرار ولكن عندما تقرأ مثلاً مثل هذه الجزئية من كتاب الكاتب فتحي الضو (السودان سقوط الأقنعة صفحة 349- 350 في 5/4/1997:
, غادر الفريق فتحي أحمد علي , وبرفقته العميد أحمد خالد والعقيد الشيخ أبوشرا , والتقوا بالأسري في إحدي المناطق التي تسيطر عليها الحركة الشعبية , وكانت العقبة الرئيسية تتمثل في ترحيل عدد منهم من الجنوب الي الجبهه الشرقية, وبالرغم من أن رئيس التجمع لا يعوزه المال , الا أن تلك فرصة يمكن ات تدردعماً بدلاً من بذله, فلجأ الي إحدي قنواته المفتوحة منذ فترة, فمنحه رئيس دولة الأمارات العربية, الشيخ زايد بن سلطان , مليوني دولار لترحيل "قوات التجمع" بالرغم من أن أعضاء التجمع الذين يتم الدعم بإسمهم, غير مسموح لهم بإدراج ذلك في أجنده الإجتماعات, لأن للمدعوم حججا وافره في البيان والتبيين) - إنتهي
هذه الفقرة الخاصة بنقل أسري من ضباط وجنود الجيش السوداني لدي الحركة الشعبية كانوا قد أسروا في معركة سقوط ياي , بعضهم أطلق سراحهم وعادوا الي الخرطوم وبعضهم قرروا وبكامل إرادتهم وقتها الإنضمام لقوات التجمع في شرق السودان أو أريتريا لماذا ليكونوا نواة توحيد الفصائل العسكرية المتعددة وقتها والتي لم تكن ترضي قيادة وتنظيم قوات التحالف السودانية , لم يذكر الكاتب جميع أعضاء الوفد المرافق و بأن الذي رافق الفريق الراحل فتحي أحمد علي العميد أحمد خالد (قائد قوات جيش الأمة ) والعقيد الشيخ أبوشرا (من قوات الفتح ) ومن بينهم صديقي الأخ محمد خير هجو المقيم الأن بالولايات المتحدة الامريكية والأخ حماد صالح من حزب الأمة كان مدير مكتب حزب الأمة بكمبالا ومقيم معي بالمدينة الأن– هنالك شريط علي اليوتيوب سوف آتيك بالرابط عنهم تجده هنا:
http://www.youtube.com/watch?v=O1g_MSuTXYk
و
http://www.youtube.com/watch?v=MPtoSogR_zQ
ما وددت أن أشير الي هذه الفقرة فحسب فهنالك الكثير من الفقرات من التي تتعجب وانت تقرأها ...
فالكاتب يحي الضو يعرف ويمتلك من المعلومات ما لم تتاح لأجهزة مخابرات عالمية , ففي ما جاءت به تلك الفقرة معرفة ويقين (يمكن لأي اي سوداني أن يظن بأن هنالك دعماً مالياً وغيرة من دول ورؤساء وهي مظنة في محل تقبلها مفتوحة الي ان تكون علم بيقين ) ولكن الكاتب هنا يذكرها كمعلومة أكيدة (لا أدري كيف عرف بذلك الرقم المالي وفيما خصص ولأدري لماذا بالتحديد من الأمارات ورئيسها) ولعله قد تناسي بأن تلك الدولة ورئيسها الشيخ زايد آل نهيان كانت سباقة في المبادرات لحل المشكل السوداني عندما هرع (النظام ) يستنجد الدعم و بأن أرتريا تهاجمه وتنوي غزوه من شرق السودان قال لهم الراحل : هم سودانيون معارضون وإنت أرتم فأنتم مدعوون وانا التزم بدعوتهم للحوار معكم , فتراجع النظام ومن بعض تهامس وتفاكر أهل المعارضة منهم من قبل ومنهم من رفض.
إن مد الله في الأعمار سوف أعود
|
|
|
|