سأبدأ بصورة مع ود الحاج..
فلقد قمنا بزيارته فى منزله برفقة أطفالى (أليشيا, سميرة, جمال) وأمهم, معنا ناصر عمر..
ثم انضم إلينا من بلجيكيا مدنى السمانى برفقة زهراته مى وأليسار..
وجلسنا يومها إلى ضحكة منطلقة,
واكرمتنا أمانى وأكرمنا ودالحاج بقفشاته مع مدنى,
أحاديث مهملة
لاتلقى لها إهتماما, ولكنها كانت فى وقتها مفعمة بالجمال,
فقط لأنها كانت تحدث بصدق,
توزعنا كل شئ بقسط وعدل.. الضحكات والاكل والحديث والشاى,
ماعدا سفة مدنكلة من تمباك ود الحاج.
ثم مضينا