تحياتي يا سفير الكلمات،
يا سيدي، وحات سيدي الحسن، إتّا بتقول شعر رصين وجميل يأخذ بتلابيب حتى الجلفاء أمثالي، آخر قصيدة أنبهرت بها من الشعر المعاصر كانت قصيدة مصطفى سند: مقاطع إستوائية:
اقتباس:
لو زندُها احتملَ الندى لَكسوت زندَكَ
ما تشاءْ
ثوباً من العشبِ الطريِّ وابرتين من
العبيرِ وخيطَ ماءْ
|
لو مصطفى سند كان عايش، كنت قلت انو شعرك دا، يتفوق عليهو، لكن وهو لا يملك حقوق الرد الشعري؛ خلينا نقول: القصيدتين* في مرتبة جمالية واحدة...
أتابع كتاباتك الشعرية هنا، وأتعجب من قليل الإحتفاء بها في هذا المنتدى، بالرغم وجود كثير من المهتمين بالشعر!!
خلاصتو:
وحات سيدي الحسن، لو شعرك الجميل دا، أهديتو لي، إلا أذبح ليهو قعود فطيم
ــــــــــــــــــ
* عليك الله، يا شبارقة ما تجي تقول لي: القصيدتان
أنا بحكي ونسة دارجية
إتّا لو أصلك فالح، تعال شرح جمال القصيدة دي، يا أبا الأسود الدؤلي