نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > نــــــوافــــــــــــــذ > خاطرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-04-2008, 08:18 PM   #[1]
تماضر حمزة
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية تماضر حمزة
 
افتراضي التورّط..فيكــ..

ذات لاممكن..يُخطئ القلب..فيصيب العقل..فتصاب ..أنت..
أظنني أُصبتُ بالتورّط ..فيك.

ذات حوجة..يكون الوصول إلى ذروة الفقد..
أفتقد..حديثاً ماتآلفت له حروف لغة تشاركها الكثيرون.
ماخضع لآليات النصب..والرفع..وذلك (العادي) في كل خضوع.
لا..فماكان مابك..ومافيك..احساس سهلٌ الإقتناء من متاجر الأحداث السريعة والانفعالات الوقتية..
وماكان مدخله النظر..ليأتيني مسرجا على خيول رغبةٍ سرعان ماتكبو بعد أولى الجولات.


ثم انه كان..
ذات لوحة..
إختبأ الموعد..بين تفاصيلها..
أتى وبين الخطوط..احتواء
متعبٌ..أن يجيد من يقاسمك الموعد..الرسم..على الأعصاب.
لكل إحساس..لون غارق في تفاصيله.
ومدهش..أن تقابله وهوّ خارج توَّاً من لوحة.
لازالت عليه ..ظلالها..وانكسارات..خطوطها..
تخاف..أن تتحسسه بشوقك..فيضيئ..الظِل..ويصبغ الشوقَ..اللونُ.
فيمتزجان..أترى ستولد لوحة..ثانية؟؟ أم أن الدفــء لا يذيب الألوان.

غارقةٌ أنا في اللون حدّ الضياع.
أخبرتني ذات رسمٍ..أن الردهة تحتاج القليل من اللوحات..التي تحتويك بإلفتها..
أخبرتك -حينها- أنّي سأعلّق..ابتساماتك..فضحكت..فغمرني اللون من جديد.

هوّ رجلٌ يتلاعبُ بالألوان..دون حذر..فأقع أنا.

في المدرج الأوّل من الحب..دايماً مايكون جليسك الانبهار.فيبدو رفيقك أروّع مما هوّ.
ثم يتخلّف عنك وأنت تصعد درجات تقرّبك ممّن صادفك في ذات الإلفة. فالواقعية أسرع الطرق للتقرّب.
فيمسك التعوّد..بيدك..ويتنقّلُ معك..عبر إدمانك.أنت من أعطيته يدك..فلا تلمه.
دائماً مايجلس الشوق محاذياً للغياب..ملتصقاً بالحضور.لايلازمك عادةً غيره.

هذه تفاصيل الصعود..فكيف هي عند الهبوط؟
تفاصيل اللقاء..كيف هي..عند الوداع..

مارأيتُ قبلاً أحداً يرتدي الأسئلة ..إلاك
عندما يكون عطرك إستفهام..يكون الخطر هوّ الجواب الأمثل.

ماذا بك؟؟ ما دريتُ حين ملكت مني اليقين بالمعرفة....ولازلت (من حينها) يلفّني جهلي.
وما هذا الذي يقتحم أسماعي وأنت تدعي الصمت؟
أنا أسمعك..فلا تَزِد إمعانك في الادّعاء
يُغازل صوتك تفاصيلي..
وتتجوّل ..أنفاسك خالقة تفاصيلاً..أدفأ..
يسخرُ هذا العبق الذي يحتويني حين أخبره أنّ المسافات قد بنت جسراً من اللاممكن بيننا
قيل أنّ الحب يأتي مرّة فكيف يأتيني معك آلاف المرّات؟
والرغبة لها مواقيت تسيِّرها طقوس أعلنت معاكسة طبيعة دواخلنا..
فما أمطرت ذات جدبٍ..معك..
وماصفت سماواتها حين اكتمال حوجتي إليك.

إليك عنِّي هذه الأعصاب..
فما أطاعت لي شوقاً..
ولاهي سترت حوجتي إليك فحملتها وحلّقت بها على أطرافي..
فنهض داخلك..من داخلي..
وانبثق وجهك من ملامحي..
ورآك الناس..
فتحمّل أعينهم التي يرقص فيها ألف سؤال..
وأجِب..فماعدت بي..غمرتني..أنت..فضاع وجودي فيك.


أظنني فقدتني...بينك.

هذا الضياع فيك لايؤرقني..بقدر مايحملك مسؤولية إختراقي.
للذاكرة ..مئات المرافئ..لديك.
خيباتي معك تبحر حول أوهام اللقاءات..ثم ترسو هناك.
لابأس..فللأوهام معك..نصيب من المتعة..قطعاً لم أرفض عروضه.
لم تكن ربّاً لتزلزل الأرض تحت أقدام المستحيل..
لم تكن حتّى إلهاً مُخْتَرَعاً لندعوك_أنت وأنا_لتطوي المسافة بين راحتيك وتلحم جسدينا.
لابأس ..
أنت مخلوقٌ سلبني قدرتي على الدعاء فخلق حاجزاً بيني وبين السماء.

لايُدهشك أنّي أرى ابتساماتك تتسلق وجهي الآن.

كيف أخبرهم أنّك من تبتسم وليس أنا
عندما أصْدُق..لا يُصَدِّقون.
يجبرونني على الكذب..ولكنني لاأفعل.

لا عليك
فكثيراً ماغادرت إحداهنّ دون أن تلتفت إلى ماكان.
هكذا أنت..تقتحم بجنون..وبكامل الإحساس..وتمضي ملولاً لاتحمل من ذكرى مافات غير صدىً لتأوهات
زارت خيالك..قبلك..فرقصت على نشوتها..ثم قبل إنتهاء الفاصل الأوّل..غادرت المتعة..
مكتفياً من حوجتك..خالياً من هموم المواصلة.

هوّ رجلٌ يعشقُ نائماً..حتى يراهن وسائداً عند الصحو ..فيغادر..ولا عبء على أحلامه حينها.

يراودني خيالك أيضاً..هذا الإعتراف لايُعيبه غير أنّه مكرّر الحدوث ..لاأكذبك..
الآن..الآن خيالك معي..أأخبرك بوجوده هنا؟؟ أدري أنّ من أسوأ صفاته ..الوشاية.
دائماً مايشي بي..فكلما إبتسمتُ له..أرى ابتسامتي على كفيك..
وكلما حدثته..تخرجُ كلماتي..من بين شفتيك..
وكلما مازحته..ضحكت أنت.



غاضبةٌ أنا منه..أتوقّع اعتذارك عنه.

هذا القلب..
ألم تقرأ ماكُتب فيه؟؟
أولم أخبرك أنه مختومٌ بختمٍ استحال عليّ فتحه..
أنت دون الآخرين ..أعطيته ملامح الدواخل فيك..ممنوعٌ دخولك..
ممنوعٌ إقترابك ..ممنوعٌ حتّى تداول سيرتك..على المشارف أكثرت من اللاءات..
كانوا حرّاساً أقنعوني بالأمانةِ ..والصمود..
كيف دسست لهم الخيانةَ ..في دفئك..
والضعف....في إقترابك..


الآن زاد حنقي..أتوقّع.. ترضيةً..

ألن تفعل؟؟

لا..فأنت لاتدري حتّى ماخلّفته من زلازلٍ ..عند إقترابك..
وماخلّفته من مآتمٍ عند إبتعادك.
عرفتُ ذات تأخير..أنّ المتعة أرضٌ ممتدّة..
تجيد أنت زرعها..ولا تُجيد إعادة الحراثة في ذات الأرض.

لا أعرف كيف تُناقشني دون أن أشاركك
أعيتني هذه الفلسفة..
إبقَ بعيدا حد إحتمالي..
فإقترابك يُزيل كل القُدرة على الاحتمال.

أخبرتك قبلاً..أن الغناء يقتلني..
كم كنتُ كاذبة..دون تعمّدٍ منّي..
الصدق..أنّه لايقتلني..سوى وجودك..قابَ..أغنيةٍ منّي..
تعرف أنت كيف تتسلّق ألحانها..وتأتي ممسكاً بلجام الرغبة..
تعرف..متى..تهدئ من مسير خيولها..ومتى تجعلها تُسابقُ الزمن..
ينامُ كل..شئ..معك..وتصحو..هي.

أما أخبرتك أنّ الزمن عدو الحوجة؟؟
فماأسرعت هي الخُطى نحو ذروتها..إلا ومشى هوَّ الهوينى..
بطيئاً..لامُبالياً..تحثه على المُضي..
يعمد إلى التكاسل..وقع الخُطى..له صوت الملل..
وماتهاوت هيّ..في مسافات اكتفاء..إلا سابقها هوّ..متلفّحاً دقات القلب..
يُسرع..فتُسرِع معه..
يعدو..فيلهث القلب..
لاتقوى على المواصلة..وليس من شيمه..الانتظار..
تشهقُ الروح..
فيعلن على حين لاتوقّع.. نهايته..
شامتاً باللا..وصول.
فلا تنتظر منه أن يهديك..وصولاً ذات صُدفة.

لا بأس إن رافقك الغرور ..يوماً..
لطالما تساءلت لمن خُلِق..فما رأيت أجدر منك..به..
فارتديه ..فلطالما وددتُ لو فعلت معي..مثله.
لطالما وددتُ..لو أحييت في صدري القصيدة..
وددتُ لو..ضممت في وجهي..النشيد.
أوتنسى..عندما..غاب وعيي..عند صحوك..
فماعُدت أقوى على إحتمال العبير..
وماكانت قُربي ..غير أزاهرك..
أخبرني..فماعادت الذكرى تعي..غير حقولٍ كانت ساحات رقصٍ لسكارى بغير خمرٍ.

إنتهت أوقات السلام في حدائقِ الروح..
فحماماتك بخلت علي الأغصان بالحط ..عليها.
أظنّها إستعارت البياض من نواياك..والهديل..من رغباتي.
المُفرِح..والمحزِن..أنّ الهديل ..لازال مسموعاً.

لازلتُ أتجوّل في أحاديثك..
تأخذني الأسماع من يدي ..وتسير بي في حقولك.
أتذكّر..غيمتك التي أسرّت لي بأنّك تُعطي المطر حين ترغب..وليس مهماً..
إن صادف أرضي..جفافٌ..أو قصدها التشبُّع.

لايهم.
فسيّد الغمام يعرف كيف يبعثُ بروحِ الاحتياج فيمن أراد..متى أراد.

أخفضي إحتياجك..
فسيّد المطر..لايُسأل عن مواعيد الهطول.

لاتبحثي عن بوادر الرذاذ..
فسيّد القَطْر..ليس لأفعاله بوادر..فعله..المفاجأة.

لاتحسبي الزمن..
فسيّد الوقت..يعشقُ الضِد..ولربما أدمن حينها الثوابت.

لايشبه غيره..
ربما أغضبه شئ ما في سمائنا..فنزل ليرى جانباً آخراً من الوجود.

تسربت..عميقاً..عميقاً..في الدواخل..
لو أنّهم (حلّلوا) دمي..لقفز وجهك من سريانه..
وأتى شرياني بما غاب..منك
أو أنّهم..نظروا داخل هذا القلب..لوجدوه قد إتخذ شكلك..


أكتفي بإحساسٍ يصيبني بالحُمى منك .



تماضر حمزة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 10-04-2008, 09:53 AM   #[2]
فيصل سعد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فيصل سعد
 
افتراضي

[align=center]العزيزة تماضر حمزة:

شكرا لهذة اللوحة الشعرية
التريانة عبير و اهازيج ذات شدو
و المتدفقة من شهد يراعك الفخم
ممدودا على اشرعة شجن حميم
و همس و بوح و بعض شكوى
ذات رنين مغنطيسي يخدر و يسحر
و يضرب في الدماغ تووووش

كل الود..[/align]



التوقيع: اللهم اغفر لعبدك خالد الحاج و
تغمده بواسع رحمتك..

سيبقى رغم سجن الموت
غير محدود الاقامة
فيصل سعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 11-04-2008, 04:10 PM   #[3]
تماضر حمزة
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية تماضر حمزة
 
افتراضي

العزيز فيصل..

شكرا على القراءة..والطلّة السمحة

اقتباس:
و يضرب في الدماغ تووووش
ان شاءالله بس ماكسر شئ


كل الود



تماضر حمزة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-04-2008, 11:16 AM   #[4]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
متعبٌ..أن يجيد من يقاسمك الموعد..الرسم..على الأعصاب.
لكل إحساس..لون غارق في تفاصيله.
ومدهش..أن تقابله وهوّ خارج توَّاً من لوحة.
لازالت عليه ..ظلالها..وانكسارات..خطوطها..
تماضر

خلينا نريدك بشيش
الريدة الشديدة فيك و معاك ورطة ..

عارفة ..
اللون واللقيا
تشتت فى حديقة الاحساس
لميني ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 12-04-2008, 11:54 AM   #[5]
بسمله
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

ما تخيلى موضوعك دا هزانى كيف .. بالجد هزانى لامن ما قادره اركز فى اى حاجه غيرو ..
يا ريت لو تواصلى



بسمله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13-04-2008, 01:39 PM   #[6]
تماضر حمزة
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية تماضر حمزة
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معتصم الطاهر مشاهدة المشاركة
تماضر

خلينا نريدك بشيش
الريدة الشديدة فيك و معاك ورطة ..

عارفة ..
اللون واللقيا
تشتت فى حديقة الاحساس
لميني ..
معتصم..
لك اللوحة بما حوت..من لقاءات..
وخيبات..وأحاسيس..
فأفعل بها..وفيها..ماشئت..


إذا وصلت لمرافئك..ووجدتها قد رقَّعت..ذاتها..
أخبرني..حتّى..أحتفي بألوان الوصول..


لك الود



تماضر حمزة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13-04-2008, 01:41 PM   #[7]
تماضر حمزة
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية تماضر حمزة
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بسمله مشاهدة المشاركة
ما تخيلى موضوعك دا هزانى كيف .. بالجد هزانى لامن ما قادره اركز فى اى حاجه غيرو ..
يا ريت لو تواصلى
ولك ماكان من خطواته بعد هذا:


هذي كؤوس المشي قد فاضت..
لأرضٍ.. ضد الخطوِ..وضد العبور..
لك أن تحلِّق..فوقها..ولا تلامس بشرتها..
لك أن تنوي ..زرعها..
وترش النوايا..بدرء الخطايا..
أحفرالذاكرة..عميقاً..عميقا..
وضع الأماني..
بكل الزوايا..
ولا تُمني الروح بمواسم السنابل..
يانعة..كابتسامك..
مُورِقة..كروحك..
هذا نضارُ الخيال....فلاتنتظر واقع..الحصاد.

لك أن تمشي..
حتّى حدودها..ثم ترتدي حلم العبور..

لاعليك..
فما نام.. حلم..إلا فاجأه الصحو..
وما غِبت أنت..إلا سبقتك احتمالات الحضور..
ومابدأت رسمك..حتى ضاعت الملامح..بين قصور اللون..وعمق التفصيل.

يُخطئ القلب..فيصيب العقل..فتُصاب أنت..
فيغمرني التورّط فيك..
ولايعنيك كثيراً..إن زاد تورّطي..أو أنّه ..زال.
لافرق عندك..ان تطرّفت قليلاً..أو أحكم القلب التزامه وماتعداه لغيرك.
لابأس..
فأنت جيش ..دكَّ الحصون وقُلِّد المفاتيح ..ومضى لمدنٍ عصيّة..أخرى.

وكتب على مشارف القلب ( إحدى فتوحاتي ).

سبق وكان وقوفك بيني وبين السماء مدعاة لصدّ دعائي..
ماطلبتُ منك أن تتنحّى..وماأزعجتني حواجزك..
وما ارتدتك وكانت لي رغبة المغادرة..
وماغادرتك برغبتي..
ومارغبتي ..إلاك؟



تماضر حمزة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13-04-2008, 01:49 PM   #[8]
قوت القلوب
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية قوت القلوب
 
افتراضي

يا تماضرنا الخنساء
لوحات مستني في مقتل
ممزوجة
بالكلمة الصدق
اقتباس:
ذات لاممكن..يُخطئ القلب..فيصيب العقل..فتصاب ..أنت..
أظنني أُصبتُ بالتورّط ..فيك.
تورطنا نحن في مأزق التذوق والرد

ولاجف مدادك
لنا قراءة اخرى



قوت القلوب غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 13-04-2008, 04:43 PM   #[9]
تماضر حمزة
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية تماضر حمزة
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قوت القلوب مشاهدة المشاركة
يا تماضرنا الخنساء
لوحات مستني في مقتل
ممزوجة
بالكلمة الصدق

تورطنا نحن في مأزق التذوق والرد

ولاجف مدادك
لنا قراءة اخرى
قوت القلوب..
شكرا على القراءة..
لك التحايا والود المقيم..



تماضر حمزة غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-04-2008, 07:36 AM   #[10]
فيصل سعد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فيصل سعد
 
افتراضي

[align=center][flash=http://www.youtube.com/v/R9k9wLjX1Kw&autoplay=1]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash][/align]



التوقيع: اللهم اغفر لعبدك خالد الحاج و
تغمده بواسع رحمتك..

سيبقى رغم سجن الموت
غير محدود الاقامة
فيصل سعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-04-2008, 08:36 AM   #[11]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تماضر حمزة مشاهدة المشاركة

أخبرني..حتّى..أحتفي بألوان الوصول..


لك الود
تماضر

اذا وصلت يوما فلن اخبرك
سأكون ساعتها في قمة نشوتي لأنساك
أو فى قاع موتي .. فتنسيني ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-04-2008, 08:53 AM   #[12]
معتصم الطاهر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية معتصم الطاهر
 
افتراضي

اقتباس:
عرفتُ ذات تأخير..أنّ المتعة أرضٌ ممتدّة..
تجيد أنت زرعها..ولا تُجيد إعادة الحراثة في ذات الأرض.

.
أدركتُ ذات حضور ..أنّ الأرضٌ متعة سرمدية ..
تبذر الحبيبةُ الشوقَ .. فتنبت شتلةُ الحب و يزهِرُ البّرمُ بكل ألوان التبرج ..
من يجيدُ رعاية الحبيبة في حياض النفس .. يجيد سقيا العشق من جدول الصبر العتيد
لا تعِد حراثة الأرض .. ستنبت " بروسا" وحدها شجيرات الحب
حتى لو صلاها صيف الغرام ..



التوقيع:
أنــــا صف الحبايب فيك ..
و كـــــــــــل العاشقين خلفي
معتصم الطاهر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-04-2008, 09:05 AM   #[13]
أشتر
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

كلو ورطة وراها نقطة ... صمتين ... ونفس جديد ...
كلو ورطة وراها نقطة ... نقطة وشرطة
واحساس CASE ...


وهذه الحتة كسرتني شديد !!!!!!!!!!!

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تماضر حمزة مشاهدة المشاركة
لو أنّهم (حلّلوا) دمي..لقفز وجهك من سريانه..
وأتى شرياني بما غاب..منك
أو أنّهم..نظروا داخل هذا القلب..لوجدوه قد إتخذ شكلك.. .



أشتر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-04-2008, 09:07 AM   #[14]
أشتر
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

ياخ إلعن شكلك ... أقصد شكلو



أشتر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 14-04-2008, 09:10 AM   #[15]
فيصل سعد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فيصل سعد
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تماضر حمزة مشاهدة المشاركة


ان شاءالله بس ماكسر شئ
كل الود
دا بقى متروك لاحساسك يا زميلة
انت تكتبي و نحن نتشتش



التوقيع: اللهم اغفر لعبدك خالد الحاج و
تغمده بواسع رحمتك..

سيبقى رغم سجن الموت
غير محدود الاقامة
فيصل سعد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 06:26 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.