نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > مكتبات > جمال محمد إبراهيم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-10-2005, 02:18 PM   #[1]
جمال محمدإبراهيم
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية جمال محمدإبراهيم
 
افتراضي "حرب ايما" : ماذا تريد هوليوود من السودان ؟


ألف مبروووووك .. وهذا أول إسهام لي في سودانيات بحلتها الجديدة ..
سلمتم يا رائعون ...


"حرب ايما" : ماذا تريد هوليوود من السودان ؟

جمال محمد إبراهيم *
jamalim@yahoo.com

يجري الآن الإعداد لفيلم جديد يشاع أن البطولة فيه ستكون ، لنجمة هوليوود الأولى ، الأسترالية نيكول كيدمان ، يدور حول كتاب الصحافية الأمريكية ، "ديبورا اسكروغينز" عن "ايما مشار". و"ايما مشار" لمن لا يعرف ، هي زوجة الدكتور رياك مشار، و التي قضت نحبها في حادثٍ مروري في نيروبي ، عام 1993 . القصة في تبسيط من الصحفي توم اندرسون ، في مقال نشره في صحيفة لندنية في 27 مارس 2005 ، هي قصة امرأة مثقفة من وسط انجلترا ، تفاعلت مع قضايا المسحوقين السود في افريقيا و هو سوداني تعلم في الغرب و حصل على الدكتوراة ، و أصبح أميرأ من أمراء الحرب في جنوب السودان. ذلك ما جاء في مقال الصحفي اندرسون.

في خضم القتال في الجنوب ، التقى أمير الحرب بفتاة انجلترا المثقفة ، في إحدى زياراته للعاصمة الكينية ، ثم تزوجا .

كنت قد استعرضت أنا في مقال سابق لي نشرته في صحيفة الشرق الأوسط اللندنية ، ثم في صحيفتي الإلكترونية الحبيبة إلى نفسي: سودانايل في أكتوبر من عام 2004 ، وكنت قد أشرت في مقالي أن هنالك نية لدى البعض لإخراج القصة الشيقة التي كتبتها " اسكروغينز " عن البنت " ايما" بإسم "حرب ايما" ، في شريط روائي سينمائي ، قد يبدأ تصويره في نوفمبر هذا العام .

ليس غريباً أن يتصدى للفيلم مخرج من جيل المخرجين الجدد ، هو طوني سكوت ، شقيق المخرج برادلي اسكوت الذي لمع نجمه بعد أن أنجز فيلم المصارع (جلادياتور) للنجم النيو زيلاندي " رسل كرو" . لكن الذي حدث أن النوايا الهوليوودية ، لم يقابلها ترحيب بريطاني ، إذ انبرى "جوني ماكيون "، شقيق "ايما" ، محتجاً على المشروع ، و أطلق تصريحاً جاء فيه ، أن نجمة هوليوود ، نيكول كيدمان ، قد لا تكون مدركة تماماً أنها ربما تلحق أذى ً بأسرة "ماكيون" فيما إذا مضت في تمثيل دور "ايما" ، في الشريط المذكور . قامت قيامة الأسرة البريطانية ، يزودون عن ابنتهم التي ماتت في افريقيا بعد خروج لهدف نبيل ، بينما الكاتبة "اسكروغينز" ، تشوه صورة " ايما" ، و تبرزها في كتابها ، و كأنها امرأة نزقة أمضت شبابها في ملاحقة شبان سود . . آخرهم ذلك الذي تزوجته . يقول شقيقها أن القصة ظلمت الراحلة ظلما كبير . و أبدى" جوني ماكيون" حزناً كون الكاتبة الأمريكية تسيء لذكرى ابنتهم أيّما إساءة ، و يتهمها و أصحاب المشروع الهوليوودي ، أنّ النهم وراء جني أرباح مادية أعماهم عن حجم الإساءة التي سيتسببون فيها لأسرة الراحلة " ايما "، وهو َتصرف في نظره لا يمتّ للأخلاق بِصِلة . قال "جوني" عن كتاب "اسكروغينز" : أنها كتابة صحفية مسطحة ، عجلى ولا تخلو من غرض . نفت الكاتبة ذلك بل دافعت عن عملها و عن "ايما" كذلك :" لقد اكتشفت مع "ايما " ، روح السودان التي أسرتني لهذا البلد . . ولشعبه المدهش ".

نعم ، الأفلام السياسية !

لقد شغفنا كثيراً و أخذنا الإعجاب مأخذاً بعيداً ، بكثير ٍ من أفلام هوليوود المزوقة بأحابيل السياسة ، المشبعة برويّ خطط المخابرات و نسج الجواسيس ، و غاب علينا كل ذلك ، و نحن في براءة العالم الثالث الذي سلّم عن طواعية رقابه جميعها لعالمٍ إرتضى أن يحتل الموقع الأول دون أن يسمى "العالم الأول" . سعدنا نحن بالتوصيف، و قبعنا فيه راضين . نعم ، الأفلام السياسية ! نعجب بأفلام بوند ، جيمس بوند . يعجبنا تمثيل براندو ، فنبتلع ما يجيء من هوليوود مع براندو : الأمريكي القبيح . تمسك هوليوود بقصة كاسترو، فيجيء تصويره مهووساً بالنساء في أحد أشهر الأفلام المشبعة بتوجهات السياسة الأمريكية و أجهزة مخابراتها . "لورنس و العرب ": لا يحتشد فيه نجوم هوليوود كلهم ، بل يصنعون فيه نجومية ممثل عربي هو عمر الشريف . جعلوا منه نجما ً هناك ، تتعشقه فاتنات السينما الأمريكية ،" باربرا سترايساند"و غيرها . تتلقفه ملاعب الميسر الحمراء بلا هوادة . لكن يغيب ذكره في عالمه العربي ، عالمه الثالث . غسيل أدمغة الثقافة يمضي إلى أبعد من ذلك ، يا أولي الألباب ! لقد شهدت حقبة الحرب الباردة ، سيئة السمعة ، إيغالا كبيراً في تلويث الفن بأغراض السياسة ، خاصة من طرف " العالم الأول " ، الذي َينكر إسمه فصدقناه نحن . صنعتْ الحرب الباردة لها من بلداننا الفقيرة ، ساحات لتمارين سياسية ، تستغل فيها أدوات الثقافة لخدمة المصالح المقيتة ، تلك التي تستنزف و تمتص ّ ، ثم لا يرفض خداعها أحد . لم تكن صناعة السينما في هوليوود بعيدة عن صناعة سيناريوهات السياسة و اختبار أفضل السبل ، لتحقيق مكاسب في اللعبة السياسية . كانت سينما الستينات و السبعينات مليئة بأفلام المجد الأمريكي في فيتنام . لكن كلنا يعرف كيف كانت مئآلات تلك الحرب الأمريكية المفلسة .

ثم نأتي لفيلم "ايما ".

ماذا تريد هوليوود تحديداً من رياك مشار . . ؟ أم الأنسب أن نضع السؤال بصورة أكثر تحديداً : ماذا تريد هوليوود من السودان . . ؟ و لأكن أكثر صراحة ، فأقول إني لا أرتاح للكتاب الذي أعدته الصحافية الأمريكية "اسكروغينز " ، يجري تحويره ليكون فيلماً سينمائيا ً ، في هذا الظرف الدقيق و المفصلي في تاريخ السودان .

أولى الإعتبارات ، أن السودان خرج من حرب ٍ ، عرفتها القارة الأفريقية كأطول حرب أهلية أحرقت أخضرها و يابسها ، و أفنت أجيالاً ، كان السودان يصطفيها لبناء أمة ، قدرها التميز و التنوع و قزحية الهوية . أن يُلقى الضؤ كثيفاً على مثل هذه الحرب ، و في أوان إنحسار أوزارها ، قد يثير شكوك المراقب البعيد ، ناهيك عن ريب السوداني الذي وطأ جمر الحرب بقدميه ، و يعرف كيف هي حارقة و جارحة . ما بال هوليوود تشيح عن بطولات الشعوب تنجز سلاماً و استقراراً لشعوبها ، و تتجه لتنكأ جراحات الحروب ، و مرارات الإقتتال ، بينما الأيدي التي أضرمت أوارها ، تتصافح الآن في سلام ، هو مثل السلام الذي في وصف الراحل عرفات ، سلام شجعان ، لا سلام أوباشً مستريبين . . ؟

و يظلّ سؤالي معلقاً بلا إجابة ، إلا إذا جاء الفيلم ، نشاهده فنستجلي ما يريده المخرج من إخراجه للقصة ، ثم ما أراد لنا أن نعي من دروس ٍ وعبر . ثمة رسالة ينطوي عليها فيلم كهذا ، دون شكّ ، غير أن بعض المتحذلقين قد يناوشعلى حقٍّ ٍ ، بأن العمل السينمائي يُنظر إليه كعمل فنيّ محض، و لا ينبغي أن نشاهده مثل قراءتنا للكتاب . اللوحة التشكيلية تستوعبها بنظرك ، و تتلقاك بأشكالها و ألوانها ، ولا يستقيم أن تستفسر الفنان عن مغزىَ ضربات فرشاته . اللوحة تحدث عن نفسها ولا تُشرح . الفيلم السينمائي لا يجب أن نحشر مشاهدتنا له في أصل الكتاب الذي أُخذت منه الرواية .

ثمة اعتبار ثاني ، يتصل بتطور الأحداث الأخيرة في السودان . . رحل البطل الرئيس في ملحمة السلام في السودان ، جون قرنق ، و خلّّف فجيعة و فراغاً ، يجتهد حماة الإتفاق و سدنته ، أن لا يلحق بالإتفاق ، فتق بعد غياب صاحب الكاريزما . للقائد سلفا كيير كاريزماه و مرجعيته ، التي أهلته لخلافة الراحل ، و لتبوأ منصب قيادة الحركة ، ثم أيضاً منصب النائب الأول لرئيس جمهورية السودان . ثم أن الدكتور رياك مشار – الشخصية المحورية في " حرب ايما "- هو صاحب كاريزما و مرجعية إثنية عند قبيلة " النوير " ، هو الآن الرجل الثاني في الحركة . هو الرجل القيّم على إدارة الأمور في جنوب السودان . مشار من الشخصيات المفتاحية ، حين يأتي أمر تنزيل إتفاق السلام الشامل إلى واقع التنفيذ . ماذا تريد هوليوود من رجل منشغل الآن حتى أذنيه ، في ترميم كسور الحرب الطويلة . . ؟

أيضاً يصعب أن أجد إجابة حاضرة ، قبل أن نرى كيدمان في الشاشة ، في دور "ايما" ، و ممثل أسمر، يلازمها في دور" مشار ".

لم ننشغل نحن هنا بتطورات مشاكل الفيلم هناك في لندن . نعم ، زارت مؤلفة الكتاب ، "اسكروغينز" ، الخرطوم يونيو الماضي ، باستضافة من مسئولة الدبلوماسية العامة في السفارة المريكية في الخرطوم ، الصديقة " ليز " و لكم وددتُ أن ألاقيها ، غير أن المرض وقتها أقعدني عن ذلك . لم أعرف غرض الزيارة . و السيدة "اسكروغينز" لم يعد شاغلها أمر فتاة انجلترا التي لقيت حتفها قبل سنوات في نيروبي ، و لكن لها الآن إهتمام بشأن السودان . و مثلما صرحت في يونيو الماضي ، تعلّق على الزوبعة التي أثارها "جوني ماكيون" ، فإنها تحفظ للراحلة "ايما" جميلاً لا تنساه : كونها ساعدتها في التنبه لجاذبية السودان ، و شعبه المدهش ، على حدّ قولها .

لم يبقَ لي إلاّ أن أعبّر عن حيرتي ، كيف يكون بريئاً فيلم " حرب ايما" ، و هو لا يبدو خلوًًّا من أغراض ٍ و مصلحة ٍ، لا تبين للرائي ، و لربما لم تكن في أجندة الكاتبة و هي تكتب . لا أريدك عزيزي القاريء أن ترتاح وأنت تقرأ هذا الذي أكتبه لك . أريدك أن تنزعج و أن تحسّ ، كيف تمعن هوليوود في إرباكك ، فالسياسة لا تنفك تتلّبس الفنّ و الثقافة . . و حتى السينما ، فأبق ِ عينيك مفتوحتين ، و أنت تشاهد قريباً شريط "حرب ايما " . .

*كاتب و دبلوماسي سوداني
ملحوظة : تم نشر هذا المقال في صحيفة سودانايل الإلكترونية في 5 أكتوبر 2005
أكتوبر 2005



جمال محمدإبراهيم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 16-10-2005, 10:26 PM   #[2]
مُهيَّد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية مُهيَّد
 
افتراضي

الأستاذ الأديب السفير جمال ،،،

تحياتي ،، تحياي ،،

رمضان كريم وكل سنة وإنت طيب ...

لا زالت تلك الجلسة التي إحتضنتنا جميعاً في تلك البقعة الجميلة الخضراء (توتي) تترائي أمامي وأنا أسترجع ذلك الحديث الشيِّق الذي دار حينها حول مختلف القضايا سياسية كانت أم أدبية وإن كانت الأولي هي الغالبة .... وكم كنت أتمني أن القاك مرة أخري ولكن شاء القدر غير ذلك ....

بالرجوع إلي المقال .... لا أزيد علي ما ذكرت غير أنه قد تكون هناك رؤية مختلفة للمجتمع الغربي والأمريكي تحديدا لما يجري في السودان بدءاً بإبرام إتفاقية السلام ومروراً برحيل الدكتور جون قرنق وإنتهاءاً بتعيين سلفاكير قائداً للحركة ونائباً أول لرئيس الجمهورية ....

معروف عن سلفاكير أنه شخصية عسكرية أكثر منها سياسية ... اي بمعني أنها لا تملك مقومات القائد السياسي المحنَّك الذي يعي تماماً كيف يمسك بدفة الأمور والأحداث ويديرها وفق المعطيات والظروف المحيطة .. ورياك مشار وحسب ما أشرت إليه في مقالك يمتلك الكثير من تلك المقومات التي يفتقر إليها سلفاكير ...قد يكون من أهداف الفيلم تلميع شخصية رياك مشار ليلعب دوراً مهماً في الفترة القادمة وفق سيناريوهات تضعها الإدارة الأمريكية والمجتمع الغربي ويتم طبخها علي نار هادئة ...

وعلي كل حال ،، وأياً كانت اللأهداف والنوايا، نتمني أن تكون في المسار الصحيح ........

مودتي وتقديري ،،،

مُهيَّد



مُهيَّد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-10-2005, 10:30 AM   #[3]
خالد الحاج
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية خالد الحاج
 
افتراضي

سفيرنا الحبيب جمال

عندما يتعلق الأمر بهوليوود يتخوف المرء دون شك من النتيجة ، أذكر معالجة هوليوود لقضية فيتنام
وكيف تم تشوييها لصنع نصر لليانكي الأمريكي لم يوجد أصلآ في الواقع؟؟!! كذلك إظهار اليابان وكأنها بعبع أرادت إبتلاع العالم للتبرير لضرب هيروشيما وناجازاكي بالقنبلة النووية كأول بادرة من نوعها في الحروب عبر التأريخ.

أذكر كذلك فلم (الخرطوم) والذي حشدت له هليوود أعظم ممثليها حينها لتظهر المهدي وجنوده كدراويش متعطشين للدماء وليسوا وطنين يحررون وطنآ لهم.

والأمثلة كثيرة رغم وجود بعض الإشراقات كأعمال دينزل واشنطون عن فترة التمييز العنصري في الجنوب لأفريقي وفلم غاندي للإنجليزي بن كنجسلي وفلم التبت . غير هذا يظل العالم منقسم حسب الرؤية الهوليوودية إلي أول وثاني وثالث ممعن في التخلف.

حقآ الأمر يدعو للتخوف والحذر مع الإشارة إلي أن تأريخ النجمة الأسترالية نيكول كد مان يخلو من الأعمال النبيلة وكل أخبارها يتم تناولها عبر التاب لويد وجرائد الفضاح التي ينشرها (الببراتزي) وذلك مقارنة بفنانين كرسوا جهودهم للقضايا النبيلة كإهتمام الفنان رتشارد جير بقضية التبت وأنجلينا جوليا بقضايا المشردين وضحايا الحروب.

تحياتي لك هذه مقالة رائعة.



التوقيع: [align=center]هلاّ ابتكَرْتَ لنا كدأبِك عند بأْسِ اليأْسِ، معجزةً تطهّرُنا بها،
وبها تُخَلِّصُ أرضَنا من رجْسِها،
حتى تصالحَنا السماءُ، وتزدَهِي الأرضُ المواتْ ؟
علّمتنا يا أيها الوطنُ الصباحْ
فنّ النّهوضِ من الجراحْ.

(عالم عباس)
[/align]
خالد الحاج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 17-10-2005, 10:34 AM   #[4]
أبومناهل
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

[align=right]أستاذنا الأديب السفير / جمال محمد إبراهيم
متعك الله بالعافية ... وأنت تكتب بهذه السلاسة في موضوع بغاية التعقيد ... وشخصية ( إيما ) كانت نقطة جدل لفترة طويلة جداً بسبب غرابة إرتباطها بـ رياك مشار ولعل إرتباطها كإمرأة غربية بسياسي يخوض حرباً عرقية أو دينية ( مهما كان الإختلاف في التسمية ) أثار جدلاً حول الهدف من الزواج خاصة وأنه تم ورياك مشار في قمة العمل السياسي وتم في نيروبي وليس في لندن ... مما أثار الشكوك حول وجود دوافع سياسية أو أن ( إيما ) مدفوعة من جهات إستخباراتية لغرض معين وأنها أتت خصيصاً لنيروبي لتتزوج من مشار ولم تكن صدفة . . ولذا فإننا نأمل أن يفك هذا الفلم غموض العلاقة بين مشار وإيما ... خاصة وأن الأفلام الغربية تعكس جزء من الحقيقة إن لم نقل كل الحقيقة ... [/align]



التوقيع: نِحْنَا المَا بْسَمُّـونَا العِرَيبْ وَين جِيتُو
نِحْنَـا البِنَرْكَبْ الدُّرْشِي البِجَابِدْ خَيتُو
نِحْنَا عَشِيرْنَا مَا بنُخُونُو ونَخَرِبْ بَيتُو
نِحْنَـا عَدُونَا بِنَعَصْرُو وَنَطَلِّـعْ زَيْتُو
أبومناهل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25-09-2006, 10:47 PM   #[5]
عبدالله الشقليني
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

شكراً لك عزيزنا جمال .

قلت أُقلب صفحة من الحكاوي
أين نحن من الدسم الينمائي ،
وخبايا الأغراض ..
ليتني أُشاهد ....
وعندها يتحقق الهدف من صناعة السينما والربح
من فوق دفء الخصوصية ، والخروج للعراء ..
عام مضى !!!



التوقيع: من هُنا يبدأ العالم الجميل
عبدالله الشقليني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 08:17 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.