اغوص بين هذه الخاطرة حتى اخمص قلبى ...فاجدنى عطشة!
ثمة كتابة تأخذك معها الى علياء الاحساس الذى يكمن بين احرفها ، وتسرح
وانت لاتمتلك سوى الغوص الى عمق معانيها ...
فلا تخرج والا انت مُمتلك درر غوالى من رحيب الجمال
جعلتنى تلك الخاطرة , اسرح مع براحات الصباح
وتراتيل مخلوقات الله وتسبيحها مع اول نسمات الفجر ,
ابداع العزيز معتصم
ولى عودة
|