عيونٌ تدعوك الى الصلاح (الوطن/الحبيبة) وأخرى فاتنة (المنفى/العشيقة) ،
مابينهما حالة تمزق وشتات ،
الأولى تمد لك بساط النجاة ،
أما الثانية فتتهيؤ لك وتغريك بكل الوسائل ،
ولكن حين يتجلى برهان الرب يغادر العاشق الوسن،
تتنزّل عليه أسرار كن ،
تنزاح الغشاوة العابرة فيرسو فى أمان على شاطئ الوطن المقدس
|