عمك تنقو
بالرغم من القشعريرة التى التى أصابتنى عندما رأيت البطان حقيقة أو مرة والتى تصيبنى كلما أتذكر ذلك المشهد إلا ن به شئ من خصوصية سودانية تشدك إليها وهنا قصيدة للشاعر محمد بادى لا أذكرها تماما الأن وأتمنى أن يمدنا عكود بها تصوغ لك هذا البطان بمعانى تجعلك( تتحزم وتتلزم وتركز)
زمااااااااااااااااااااااااان فى كورس الدراسات السودانية والذى تتميز جامعة أم درمان الاهلية بتدريس جميع طلابها له كاحد متطلبات الجامعة الرئيسة درسنا فلكلور وكان فيهو شرح وافى جدا للعادات والتقاليد السودانية ومنها البطان ورقيص العروس والجرتق عن منشاً هذه العادات وخلفياتها لكن طبعا أختك المخ صفاية لكن حا أحاول اتحصل على الموضوع دا حتى نثرى النقاش فى هذا البوست ولى فى أى زول/ة عندو معلومات الرجاء مدنا بها
مشاكسة
ماعارفة قصة اللون الأحمر دى الليلة شنو
لكم الود
بنت النيل
|