جاءني مولوداً ... وعداً سماوياً .. بطعم راحة الوصول .. !!
جاءني محمد ،
وعداً كانت الغيمات تتباهى به على كل النجيمات ..
فارساً ألمعياً يضاهي روعة الماء البارد لمن يبحث عن الروى ...
وأمنية حملناها وهناً على وهن حتى شقت سماواتنا صرخته ...
ليناهز قامات النخل شموخاً .. وليرفع ضجيج حناجرنا بالدعاء والتضرع
لخالق النفس من النفس ...!
شاركوني هذه الإحتفالية .. وغنوا معي أغنيات النذور البشارة
ففرحتي لا تحدها الحدود.
|