لا جدوى يا "يسوع"..... لاجدوى
بدايةً:
أعتذر عن إستخدام تلك الطريقة التي لا أحبها ، بكتابة عناوين تبعد القارئ عن الموضوع الحقيقي للبوست...
ورغماً عن أن الموضوع الحقيقي للبوست هو ال(لاجدوى) لكن ورود إسم يسوع هنا يربط الموضوع عند البعض بالمسيح والمسيحية
المهم :
أن عنوان هذا البوست هو في الأصل عنوان لفصل من رواية للكاتب اليوناني(نيكوس كازنتزاكيس) ..إسمها "المسيح يُصلب من جديد" وهي من بديع ما قرأت أيام الصبا والشباب..
|