ـ
هنا في سودانيات الامر جاء مختلف للغاية ..
نقطة انطلاق المارثوان المنهك دا كانت في بوست عن ام التيمان ـ تخيل
جلب معاه الخلاف مع شليل بكل ما حمل من قبائح وحتى نهايته ..
ثم في بوست للنا جعفر حين انتقدت نصها المسمى " الماء وجهك " ..
ويبدو أني ارتكب جريرة كبيرة لما انتقدتها قبل ما أعرف طريقتها كيف ..
واحدة من المتداخلات في البوست دا استغربت رد فعلها ولجوءها للائحة لمجرد أن فرد قال عن نصها أنه خارم بارم ..
المهم من هناك تصاعدت وتيرة الاحداث وجرت في سكتها الحالية دي ..
التقاطع مع امال ـ الخط الاحمر دي يا النورـ أنا تحديداً ما سعيت ليه ..
وطلبت منها بمنتهى الود أن تتوقف فالخلاف بيني وبين الاخرين لم يكن ـ وقتها ـ خلاف حقيقي أو يستلزم النصرة والاصطفاف
لكنها اختارت ذلك ..
مداخلاتها على إطلاقها كانت مليئة بالتجريح والشتم ..
جبان ..
مريض ..
كذاب ..
كوز ..
امنجي ..
أرزقي ..
حتى دفعت آخرين لتوضيح أني لست كذلك ..
انت تحديداً يا النور أنا طلبت منك أن توقف كل هذا فقط بمداخلة تقول فيها ماجد تاج دا ما كوز لكنك احجمت !
ثم لما تصورت ـ تصورت فقط دون أي مبرر ـ ان القلم سيطال ما يعد عندك خط أحمر اخترت أن ترمي بمداخلتك العجيبة تلك ..
ـ
|