ياولد ,,,,, أنا كان لمّيت فيك,,,,, بكتلك - الصفحة 2

بابكر مخير · 16-04-2011, 02:37 AM

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجيدة

كثيرين لا تروق لي حركات الامهات وتعنيفهم وتخويفهم للعيال
والله ياولد كان ماسكتا بجي اكثر رقبتك
احس بان التربية السودانيه في خلل وعنف وجهل
تعلموهم الكذب والالتواء وتطالبوهم بان يستقيموا
تغمد الام يدها فارغة وتلوح له بهديه ولا بقطعة حلوة وينفذ طلبها ويفتح يدها
ويجدها فارغة
وتسمع الوالد يطلب من ابنه ان يقول لمن يسأل عنه ابوي نائم
خلط
خلط
خلط
نادر ماتجد كل اسرة متفهمة وترعي طفلها بوعي وتتحسس قدراته وحوجاته
وتنميه موهبته ومقدراته فقط ننجبهم ونعلفهم ونعنفهم بقسوة وحتي القرايه ام دق
ينجحوا خوف احيانا
وحتي لا ندع لهم الخيار في اختيار ملابسهم ولا العابهم ولا نحاورهم ولا نناقشهم كي نستدرك ذكاءهم او نتحسس ما يستعصي عليهم كي لا نرميهم بالغباء
فيجب ان نوليهم اهتمام كاف فالمدرسة تعلم الكتاب والقرايه ولكن الاسرة من تصنع الشخصيه
فكيف لطفل جبان تعلم الخوف من بيته ان يواجه اي خطر او اصغر مشكلة خارج بيته
فنحن ببؤسنا وجهلنا نظلمهم وهم احوج لنا
فهل نعي مسؤليتنا بصورة اجمل من حماقاتكم
وقنبوا عافيه

الوجيها وجيدة
سلام
كان في ندوة إتعملت قبل كمين سنة كدآ في لندن وإتكلم فيها (حسي أقول شنهو عنهو، ماهو بيستحق كل القاب التفخيم) حاااافي كدا "علي نور الجليل" وبرضهو قال ذي كلامك كدآ..
أنا غايتهو إعترضتا (الشريك المخالف)..
يعني نبقآ نستنا من وليداتنا، مغنين راب وبناطلينهم مظهرات ملابسهم الداخلية وبنياتنا يبقن (مسخ) كمية من البودرة على الوش وبعدها حبوب يعملن حفر وحبوب وقصير عشان يطلعن السكاكات ديك المابيغبن..
المغتربين والمهاجرين ما يزعلوا مني، لكن وليداتنا لو ما ظبطنا عليهم شوية،
الرمادة في خشمنا،
يا هجوا أو راحو وفقدناهم عدييييييييييل..
الدنيا يما بقت غابة

زول الله · 16-04-2011, 07:06 AM

صباحاتك بيضاء ياوجيدة
موضوع كامل الدسم ومن الحاجات الشاغلة البال يعلم الله
طبعا كوني أباً مستجداً فـ أعتبر نفسي ومن لف لفي تلاميذ نتعلم أُسس التربية
المشكلة اننا بنتعلم في أبناءنا بمعنى حقل تجاربنا هم أبناءنا أنفسهم والمولود الأول خاصة.
مثلاً مقولة: البِكِر عوير
أعتقد انه ليس عويراً بل يعاني من مردودات أخطاء تربوية ارتكبها والديهـ
والدليل أننا نجد الطفل الثاني يختلف عن الأول وهو أكثر إنفتاحاً وحركة وثقة بنفسه
شكراً على الطرح الهام وتجدينا محكرين هنا دا

اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولك ياخالد الحاج..................

wageeda · 16-04-2011, 09:37 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بابكر مخير

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجيدة

كثيرين لا تروق لي حركات الامهات وتعنيفهم وتخويفهم للعيال
والله ياولد كان ماسكتا بجي اكثر رقبتك
احس بان التربية السودانيه في خلل وعنف وجهل
تعلموهم الكذب والالتواء وتطالبوهم بان يستقيموا
تغمد الام يدها فارغة وتلوح له بهديه ولا بقطعة حلوة وينفذ طلبها ويفتح يدها
ويجدها فارغة
وتسمع الوالد يطلب من ابنه ان يقول لمن يسأل عنه ابوي نائم
خلط
خلط
خلط
نادر ماتجد كل اسرة متفهمة وترعي طفلها بوعي وتتحسس قدراته وحوجاته
وتنميه موهبته ومقدراته فقط ننجبهم ونعلفهم ونعنفهم بقسوة وحتي القرايه ام دق
ينجحوا خوف احيانا
وحتي لا ندع لهم الخيار في اختيار ملابسهم ولا العابهم ولا نحاورهم ولا نناقشهم كي نستدرك ذكاءهم او نتحسس ما يستعصي عليهم كي لا نرميهم بالغباء
فيجب ان نوليهم اهتمام كاف فالمدرسة تعلم الكتاب والقرايه ولكن الاسرة من تصنع الشخصيه
فكيف لطفل جبان تعلم الخوف من بيته ان يواجه اي خطر او اصغر مشكلة خارج بيته
فنحن ببؤسنا وجهلنا نظلمهم وهم احوج لنا
فهل نعي مسؤليتنا بصورة اجمل من حماقاتكم
وقنبوا عافيه

الوجيها وجيدة
سلام
كان في ندوة إتعملت قبل كمين سنة كدآ في لندن وإتكلم فيها (حسي أقول شنهو عنهو، ماهو بيستحق كل القاب التفخيم) حاااافي كدا "علي نور الجليل" وبرضهو قال ذي كلامك كدآ..
أنا غايتهو إعترضتا (الشريك المخالف)..
يعني نبقآ نستنا من وليداتنا، مغنين راب وبناطلينهم مظهرات ملابسهم الداخلية وبنياتنا يبقن (مسخ) كمية من البودرة على الوش وبعدها حبوب يعملن حفر وحبوب وقصير عشان يطلعن السكاكات ديك المابيغبن..
المغتربين والمهاجرين ما يزعلوا مني، لكن وليداتنا لو ما ظبطنا عليهم شوية،
الرمادة في خشمنا،
يا هجوا أو راحو وفقدناهم عدييييييييييل..
الدنيا يما بقت غابة

سيد البلد الجميييييييل فات المعاه وقدروا
كمان ماتقرض شديد يعني خير الامور الوسط يابا
فلا تكن ناشفا فتكسر
ولا تكن لينا فتعصر
الدكتاتوريه دي في عهد الثوارات مابتنفع عادي جدا ممكن تكون في انتفاضات اسريه
ونطالب بالحقوق ونسقط ال................... والنت موجود

فقليلا من اللين والحكمة وكلامي دا يعلم الله لا بدور الخوزاق ولا العولاق
ونصيل البنطال وتسريحة الديك المجنون

لكن مرحلة وبتعدي واهو طور مراهقة وكل زمن وليهو غناي
وما تنسوا الشارلستون والخنفس والذي منو

ودي فترة ابراز الشخصيه والاستقلاليه
فما تكتر المحلبيه يا سيد البلد
وقنب عافيه

wageeda · 16-04-2011, 09:52 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زول الله

صباحاتك بيضاء ياوجيدة
موضوع كامل الدسم ومن الحاجات الشاغلة البال يعلم الله
طبعا كوني أباً مستجداً فـ أعتبر نفسي ومن لف لفي تلاميذ نتعلم أُسس التربية
المشكلة اننا بنتعلم في أبناءنا بمعنى حقل تجاربنا هم أبناءنا أنفسهم والمولود الأول خاصة.
مثلاً مقولة: البِكِر عوير
أعتقد انه ليس عويراً بل يعاني من مردودات أخطاء تربوية ارتكبها والديهـ
والدليل أننا نجد الطفل الثاني يختلف عن الأول وهو أكثر إنفتاحاً وحركة وثقة بنفسه
شكراً على الطرح الهام وتجدينا محكرين هنا دا

زول الله سلامات
الف مبروك الوليد
اخطاء كثيرة في أسس التربيه
فيجب تلافيها والله الطفل عند الخوجات مكرم جنس تكريم غريب
اتمنيت اكون طفلة تصدق

فأنتبه لتتخطئ كل سلبياتنا وننراجع تجاربنا ولا نكررها
ونقلد اهلنا كالبغبغاوات
وقنب عافيه

اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولك ياخالد الحاج..................

زول الله سلامات
الف مبروك الوليد
اخطاء كثيرة في أسس التربيه
فيجب تلافيها والله الطفل عند الخوجات مكرم جنس تكريم غريب
اتمنيت اكون طفلة تصدق

فأنتبه لتتخطئ كل سلبياتنا وننراجع تجاربنا ولا نكررها
ونقلد اهلنا كالبغبغاوات
وقنب عافيه

عبده سعد · 17-04-2011, 07:05 AM

الموضوع سمين جد .
ولكن .!!!
فى الآونة الأخيرة تمت إجازة قانون الطفل (حقيقة نحتاج لقراءته ضمن هذا البوست لو تكرمت الأخت وجيدة ) أو أى شخص آخر عندو نسخة.
ولكن.
كما ذكر الأخوة المتداخلين نحن ذاتنا تربينا كيف ؟؟
والمشكلة كبيرة جداً وفاقد الشىء لايعطيه ، ونحن تربينا على ( لا ياولد ) ( أوعك ياولد ) ( أهااااااااااا) مع الحميرة ، وجئنا نطبقها مع أولادنا ونقر أن تربية البنات أحسن من تربية الذكور والبنيات حنينات ، وصرنا نغذى هذا الأعتقاد .
ولكن .
فى ظل هذه الموجه من الذئاب البشرية كيف تكون مساحة إستقلالية الطفل ،؟؟ فى حركته داخل الحى مثلاً ؟؟ مع وجود محطات ألعاب البليستيشن والبلياردو ومقاهى النت علماً أ هذه الأماكن يرتادها من هم أكبر من سن الطفل بكثير ، وصاحب المحل لا يعنيه من هم الرواد وهل هم قصر أم راشدين ، وهو فقط يفكر فى جمع الجنيهات ومشغول بالإيجار والكهرباء والمصاريف .
يوجد فى الحى الذى أسكنه العديد من هذه المحطات وكنت دائما أتحدث مع إتنين من أولادى أحدهم (15) سنة والآخر ( 11) سنة بأن لايذهبوا إلى هذه المحطات لإحساسى بخطورة الموقف ونوعية المتواجدون ، (كماسرة ، بتاعين رقشات، عطالة) وهلم جرا ،وبعد جهد شديد نجحت فى منع الأصغر تماما علما أنى أوفر كل المتطلبات التى يرغبونها فى البيت ، لكن الأكبر كان يقاوم كثيراً لإحساسة بأنه رجل وكبير وكذا.
المشكلة مازالت قائمة ونحن نتابع من يصاحبون ومع من يذهبون ومتى يعودون وكم من المصروفات نعطى لهم ؟؟ وأسئلة كثيرة جداً تجول بخواطر الأباء والأمهات ولكن أين الإجابات .
شكراً مرة أخرى الأخت وجيدة وأرجو أن يتم تثبيت هذا البوست لأهميته ولمزيد من البحث والتنقيب عن الحلول المثلى فى كيفية تربية الأبناء والبنات وكيفة التعامل مع الأعمار المختلفة .

16-04-2011, 02:37 AM	#[16]
بابكر مخير :: كــاتب نشــط::	اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وجيدة كثيرين لا تروق لي حركات الامهات وتعنيفهم وتخويفهم للعيال والله ياولد كان ماسكتا بجي اكثر رقبتك احس بان التربية السودانيه في خلل وعنف وجهل تعلموهم الكذب والالتواء وتطالبوهم بان يستقيموا تغمد الام يدها فارغة وتلوح له بهديه ولا بقطعة حلوة وينفذ طلبها ويفتح يدها ويجدها فارغة وتسمع الوالد يطلب من ابنه ان يقول لمن يسأل عنه ابوي نائم خلط خلط خلط نادر ماتجد كل اسرة متفهمة وترعي طفلها بوعي وتتحسس قدراته وحوجاته وتنميه موهبته ومقدراته فقط ننجبهم ونعلفهم ونعنفهم بقسوة وحتي القرايه ام دق ينجحوا خوف احيانا وحتي لا ندع لهم الخيار في اختيار ملابسهم ولا العابهم ولا نحاورهم ولا نناقشهم كي نستدرك ذكاءهم او نتحسس ما يستعصي عليهم كي لا نرميهم بالغباء فيجب ان نوليهم اهتمام كاف فالمدرسة تعلم الكتاب والقرايه ولكن الاسرة من تصنع الشخصيه فكيف لطفل جبان تعلم الخوف من بيته ان يواجه اي خطر او اصغر مشكلة خارج بيته فنحن ببؤسنا وجهلنا نظلمهم وهم احوج لنا فهل نعي مسؤليتنا بصورة اجمل من حماقاتكم وقنبوا عافيه الوجيها وجيدة سلام كان في ندوة إتعملت قبل كمين سنة كدآ في لندن وإتكلم فيها (حسي أقول شنهو عنهو، ماهو بيستحق كل القاب التفخيم) حاااافي كدا "علي نور الجليل" وبرضهو قال ذي كلامك كدآ.. أنا غايتهو إعترضتا (الشريك المخالف).. يعني نبقآ نستنا من وليداتنا، مغنين راب وبناطلينهم مظهرات ملابسهم الداخلية وبنياتنا يبقن (مسخ) كمية من البودرة على الوش وبعدها حبوب يعملن حفر وحبوب وقصير عشان يطلعن السكاكات ديك المابيغبن.. المغتربين والمهاجرين ما يزعلوا مني، لكن وليداتنا لو ما ظبطنا عليهم شوية، الرمادة في خشمنا، يا هجوا أو راحو وفقدناهم عدييييييييييل.. الدنيا يما بقت غابة
بابكر مخير :: كــاتب نشــط::	التوقيع:

16-04-2011, 07:06 AM	#[17]
زول الله :: كــاتب نشــط::	صباحاتك بيضاء ياوجيدة موضوع كامل الدسم ومن الحاجات الشاغلة البال يعلم الله طبعا كوني أباً مستجداً فـ أعتبر نفسي ومن لف لفي تلاميذ نتعلم أُسس التربية المشكلة اننا بنتعلم في أبناءنا بمعنى حقل تجاربنا هم أبناءنا أنفسهم والمولود الأول خاصة. مثلاً مقولة: البِكِر عوير أعتقد انه ليس عويراً بل يعاني من مردودات أخطاء تربوية ارتكبها والديهـ والدليل أننا نجد الطفل الثاني يختلف عن الأول وهو أكثر إنفتاحاً وحركة وثقة بنفسه شكراً على الطرح الهام وتجدينا محكرين هنا دا اقول قولي هذا واستغفر الله لي ولك ياخالد الحاج..................
زول الله :: كــاتب نشــط::	التوقيع: انا يوماتي أردد إسمِك بعد الحمدو "مكان الآية" لما وحاتِك -من أشواقي- حِفِظ القول خيط المُـصلاية أبــداً ماهُنـتَ ياســـوداننا يـومـاً علـينا

17-04-2011, 07:05 AM	#[20]
عبده سعد :: كــاتب نشــط::	وتر حسااس. الموضوع سمين جد . ولكن .!!! فى الآونة الأخيرة تمت إجازة قانون الطفل (حقيقة نحتاج لقراءته ضمن هذا البوست لو تكرمت الأخت وجيدة ) أو أى شخص آخر عندو نسخة. ولكن. كما ذكر الأخوة المتداخلين نحن ذاتنا تربينا كيف ؟؟ والمشكلة كبيرة جداً وفاقد الشىء لايعطيه ، ونحن تربينا على ( لا ياولد ) ( أوعك ياولد ) ( أهااااااااااا) مع الحميرة ، وجئنا نطبقها مع أولادنا ونقر أن تربية البنات أحسن من تربية الذكور والبنيات حنينات ، وصرنا نغذى هذا الأعتقاد . ولكن . فى ظل هذه الموجه من الذئاب البشرية كيف تكون مساحة إستقلالية الطفل ،؟؟ فى حركته داخل الحى مثلاً ؟؟ مع وجود محطات ألعاب البليستيشن والبلياردو ومقاهى النت علماً أ هذه الأماكن يرتادها من هم أكبر من سن الطفل بكثير ، وصاحب المحل لا يعنيه من هم الرواد وهل هم قصر أم راشدين ، وهو فقط يفكر فى جمع الجنيهات ومشغول بالإيجار والكهرباء والمصاريف . يوجد فى الحى الذى أسكنه العديد من هذه المحطات وكنت دائما أتحدث مع إتنين من أولادى أحدهم (15) سنة والآخر ( 11) سنة بأن لايذهبوا إلى هذه المحطات لإحساسى بخطورة الموقف ونوعية المتواجدون ، (كماسرة ، بتاعين رقشات، عطالة) وهلم جرا ،وبعد جهد شديد نجحت فى منع الأصغر تماما علما أنى أوفر كل المتطلبات التى يرغبونها فى البيت ، لكن الأكبر كان يقاوم كثيراً لإحساسة بأنه رجل وكبير وكذا. المشكلة مازالت قائمة ونحن نتابع من يصاحبون ومع من يذهبون ومتى يعودون وكم من المصروفات نعطى لهم ؟؟ وأسئلة كثيرة جداً تجول بخواطر الأباء والأمهات ولكن أين الإجابات . شكراً مرة أخرى الأخت وجيدة وأرجو أن يتم تثبيت هذا البوست لأهميته ولمزيد من البحث والتنقيب عن الحلول المثلى فى كيفية تربية الأبناء والبنات وكيفة التعامل مع الأعمار المختلفة .
عبده سعد :: كــاتب نشــط::