الى تماضر الخنساء الارض التى لا تعرف غير العطاء تجيده حد الذهول
الى قلبها الخصب الذى لا ينضب معينه حُبَا،،وُدا،،عشقا،،اشتهاء
الى عقلها المنفتح على عوالم ارحب واوسع مما نظن الى سودانيتها
قبل نوبيتها ،،الى تلك الانثى التى لاتشبه سواها ،،اليها كل الود
شكرا يا ناصر على منحى موقع على نافذة تطل على بحر الصفاء....