اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شوقي بدري
يا أبو علي
الكلام ده عيب منك يا أخي ..
فضحتنا قدام الجنس اللطيف ، يا أخي مافي زول بياكل ليه حق بت
لكن برضو شجاعة منك ما بتخاف من عبده جعفر أبوالحديد.
كما أوردت قديما فإن موسي ود نفاش كان يأتي للعم هريدي وكان له حمار ضخم يضرب به المثل ، وكان يقول للعم هريدي :
بدل الحمار ده يقيف ساكت في الشمس أنا أسوقو ليك البحر أحميه والبرسيم رخيص في أبوروف .
وتكررت العملية .
إلي أن بدأ الناس في المباركة للعم هريدي . لأن موسي ود نفاش نزل الحمار في الكرتلة أبو 100 ، كل واحد بي ريال . وهيص بالقروش . ولما سألوه قال ليهم :
عم هريدي كسب الكرتلة والحمار واقف قدام دكانه .
لكن الشايقي حيرني ، الكرتلة دي أول مرة أشوفها من خمسين سنة .
|
--------------------------------------------------------------
تعرف يا شوقى الحكاية بالظبط زى كرتلة ود نفاش الكسبها عم هريدى وحمارو رجع ليه-- البنت المفترية عزيزة هى نفسها الكسبت كرتلتها ودى كانت حجتنا فى حالة تدخل عبدو جعفر ابوحديد وانا ما براى-- بعدين اخوك كان غرضو شريف-- عاوزين نشرك ياخى
