فى الليل تحلو القراءة..
وبها تنفض عنك عزلتك..
تقرأ ثم تعود وحيدا الى غارك... ولكنك مطمئنا..
هذه حالتى وانا اقرأك
حالتى كلما اقرأ الليندى,
ارض السواد لعبدالرحمن منيف التى تفعل فعايلها الآن بى..
اقرأ ثم تنتشى روحى... ايها الراحل فى الليل وحيدا..
الكتابة عن الجسد تستهوينى وتدفعنى نحو احجار جنونى لا فقع بها بطن بيضة الكتابة..
الكتابة الآن تبيض, وعليها تسترخى دجاجات روحى..
التعديل الأخير تم بواسطة Ishraga Hamid ; 08-08-2010 الساعة 11:09 AM.
|