الدَّوال الإسفيرية وتدويخ المعارض أجندة من حِزَم الجهاد الإلكترونى

[imported_حسين أحمد حسين]

[justify]الدَّوال الإسفيرية وتدويخ المعارض أجندة من حِزَم الجهاد الإلكترونى[/justify]
[justify]الدَّالة هى الشيمة؛ هى الكونِيىِّ حينما نتطرَّف شمالاً فى جغرافيا سودانٍ بات بلا جنوب. ويقول سيدنا المرحوم حسن الدابى صاحب النظم الجَزِل فى أُخوانيتِهِ المشهورة مع شاعر الجمال المرحوم عبدالله محمد خير:

اتمنَّالا فى دالْتَنْ غريقة ** تَحَتِلْ فيها ما تَفْضَل شقيقة

فالناظر إلى الدَّوالِّ يُصابُ بالدوار لا محالة (يدوش يدوخ)، فيسقط مُغمىً عليه. وهذا غاية ما يتمناه نظام الخرطوم الزنيم للمعارضين السياسيين (اليأس والتيئيس). وقد وضع كُلفةً لذلك، أكثر من كُلفةِ الإنفاق على التأمين الصحى.

ويشتغل على هذه الدوال أُناسٌ متعوبٌ عليهم، ومفرَّغون لهذا الأمر تماماً. يفعلون ذلك لوجه المشروع الحضارى، ولهم سيماء ولَحنُ قول؛ هى محط هذه الأطروحة.

يتبع ...[/justify]

[imported_حسين أحمد حسين]

[justify]فاصل كوميدى ونواصل (ركِّزوا على الدقيقة 10:44).
[/justify]

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=cUlw-l8OrB4

[imported_حسين أحمد حسين]

[justify]فصل فى نعْتِ المتعوبِ عليهم:[/justify]

[imported_الجيلى أحمد]

شكرآ استاذ حسين

http://www.youtube.com/watch?feature...&v=cUlw-l8OrB4

[imported_الجيلى أحمد]

لمزيدآ من الرثاء \\
http://www.youtube.com/watch?v=cUlw-...e=results_main


أقفل الكاميرا

[imported_حسين أحمد حسين]

[justify](1) كذِبُ التقية:

ينتقدون السلطة فى حضرة المعارض ويُنكرون صلتهم بها، ويحلفون على الكذب وهم يعلمون، حتى يحسبهم المعارض معارضة. وحين يتسللون إلى خلاياهم السرية، يسلقون المعارض بألسنةٍ حِداد. يقتربون منك بغرض التجنيد، وحين يجدونك متيبساً على فكرتك، قابضاً على دينك من لوثاتهم، ينتبذونك كما ينتبذون مجازيمهم، وينعتونك بأقذعِ النِّعوت؛ وكذلك يفعلون.

يتبع ...[/justify]

[imported_حسين أحمد حسين]

[justify]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الجيلى أحمد

لمزيدآ من الرثاء \\
http://www.youtube.com/watch?v=cUlw-...e=results_main


أقفل الكاميرا

أستاذ الجيلى تحياتى وشكرى،
وقدُر ما حاولت التقنية بالصورة دى أبتْ لى.

* شفتَ كيف، مقدم البرنامج لما قفلو الكميرا قرَّبْ يطلِّعْ البطاقة هو زاتو.
[/justify]

[imported_حسين أحمد حسين]

[justify](2) الوصاية على الدين والأخلاق:

الوصايا على الدين والأخلاق ليس من حرصٍ على الدين والأخلاق، ولكن كمادة للسجال ومن ثمَّ الإقصاء. ويفعلون ذلك بِكِبَرٍ فى القلوبِ ما أنزل اللهُ به من سلطان.

فهم أغضُّ طرفاً عن سوءِ التديُّنِ وسوءِ الإخلاق، حينما يكون المجترحُ بالسوء للدين والإخلاق أحداً منهم. بل سكتوا ويسكتون الآن عن إنتهاك حرماتِ الله وحدودِهِ، دعك عن الجُنح.

يسرقُ الواحد منهم ولايُحد (تقارير المراجع العام بين يديكم)، يزنى الواحد منهم ولا يُحد (محمد طاهر أحمد حسين نموذجاً)، يقتلون 28 ضابطاً لمحاولة إسترداد ديموقراطية شرعية، وحين ينقلبُ عليهم بنوهم (عبد الجليل وصحبه) يُعزَّرون ويُوقَّرون، يتيحون شرب الخمر ويشربونها ولا يُحدون (فهى حلالٌ فى فنادقهم)؛ والله وحده المستعان.

فحين نُذكِّرهم بذلك ونردُّهم إلى جوهر الدين، يقول لسانُ حالِهم ولغةُ جسدِهم "نحنُ من نُحدِّثُكَ عن الدين، وليس أنتَ من يحدثنا عنه"؛ وبئس القلوب المتكبِّرة.

لقد كان الغيور على الدين سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه، أرجع النَّاس للدين حينما يُذكَّرُ به. وأول دليلٍ على ذلك يوم إنتقل حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم للرفيق الأعلى. فحينها قال سيدنا عمر رضى الله عنه: "من قال إنَّه قد مات قطعتُ رأسه". ولكن حين جاء سيدنا أبو بكر الصديق رضى الله عنه خارجاً من حيث سُجِّىَ الحبيب صلوات ربى وسلامه عليه، قال: "من كان يعبد محمداً (صلى الله عليه وسلم) فإنَّ محمداً (صلى الله عليه وسلم) قد مات، ومن كان يعبد اللهَ فإنَّ الله حىٌّ لم يمت"، فقد قال سيدنا عمر رضى الله عنه وقتئذٍ: "واللهِ لكأنَّ الأية نزلتْ علىَّ الساعة"، فرجع رضى الله عنه إلى الحق؛ وما أكثر رجوعه للحق، ما أكثر ما وافق حديثه الحق.

فالمتأسى برسول الله صلى الله عليه وسلم وصحبه الكرام، حينما يُردُّ إلى الدين يرجع ويرعوى، ولكنَّهم لا يتأسون بجوهر الدين ولا بالسنة المطهرة ولا بصحابةِ رسول اللهِ صلى الله عليه وسلم، بل يتأسون بالمشروع الحضارى، بالأُخوانويةِ المرجوسة.

فإذا وجدوا زلَّةً صغيرةً عند الآخر، يتنطعون عليه بالدين حتى سقوف التنطُّع، وبلزوجةٍ ما أنزلَ اللهُ بها من سلطان (كمادة للسجال فقط)، يُوشك الواحدُ منهم أن يُخرِجَكَ من المِلَّة أو يغتال شخصيتك، وتلك حدود متناهية من الإقصاء، والله المستعان.

يتبع ...
[/justify]

[imported_حسين أحمد حسين]

(3) العقلية الوقِحة:

تتولد العقلية الوقحة عند هؤلاء من جراء التنرجس الذى تولِّدُهُ التربية التنظيمية. وكما هو معلوم لدى القارئ الكريم، أنَّ أصغر وحدة تنظيمية فى الهيكل الأخوانوى هى الأسرة، والتى يُعمَّد فيها الأخ المسلم نقيباً فى أُسرته، مهما كانت درجة التعليم والفئة العمرية لِأفراد الأُسرة الآخرين.

وهنا يتولد عنده الإحساس بالأهمية، فيعلو نبرُهُ بين أفراد أسرتِهِ، وتصل به وقاحة العقل حدَّ تقديم الطاعة التنظيمية على طاعة الوالدين، فيضطره ذلك للتبرير والكذب. وإن لّم يفعل، يصدع بالوقاحة من جديد، كنوع من التغذية الرجعية للعقل والسلوك.

فما أن ينتقل بذلك الداء إلى العالم الخارجى (حيث لا قدسية أُسرية)، حتى تصبح الوقاحة طبعاً (والتهذيب واللَّباقة إستثناءاً)، يُصادم ُ فى كثيرٍ من الأحيان الدين، آياً وأحاديثاً، دون أن يُسلِّم بمنطقه، أو يعتريه الحرج من مخالفته.

فالرسول صلى الله عليه وسلم، يخالقُ النَّاسَ بالخلقِ الحسن والموعظة الحسنة فيقول: (ما بالُ أقوامٍ)، والأُخوانوىُّ يخالقهم بالوقاحةِ والقذاعة والبذاءة، وكل أنواع العنف اللفظى المتمحور على الإقصاء (فالإقصاء القاسم المشترك لكلِّ النعوت).

يتبع ...

[imported_حسين أحمد حسين]

(4) العقلية الأمنية وماسونية السلوك:

منذ أنْ أمر اللهُ نبيَّهُ محمد صلى الله عليه وسلم بأنْ "إصدع بما تؤمر واعرض عن المشركين"، وإلى العام 1928م؛ عام ولادة الإخوانوية، لم نسمع بجماعة دينية (لا مرتجئة، لا معتزلة، ولا رافضة) تنكفئ بدينها إلى الداخل، إلاَّ فئة الأخوان المسلمين. فهذه الأُخوانوية حوَّلت الدين إلى خلايا سرية غاية فى الغموض، وتتشابه شروط عضويتها مع شروط عضوية الماسونية بشكل كبير.

فبعد أنْ كان هذا الدين ظاهراً (وسوف يظل)، أرادت له هذه الفئة الإنكفاء الآثم (الإثمُ ما حاكَ فى النَّفس وكرهت أن يضطلع عليه النَّاس)، لتخرج لنا شاهرةً رؤيتها المرجوسة عنه؛ المصادمة للقرآن الكريم (إصدع بما تؤمر ...)، والسّنَّة المطهرة (ما تزال طائفةٌ من أمتى على الحق ظاهرين، لعدوهم قاهرين ...).

ولتوطين الفكرة المرجوسة فى نفس الأخ المسلم، فإنَّ الشيخ حسن المؤسِّس (حسن البنا)، كرَّس لهذه العزلة وهذا الإنكفاء، حينما تحدث عن خصائص دعوة الأخوان المسلمين، بما جاء فى رسالة المؤتمر الخامس (إسلام الأُخوان المسلمين)، حيث أورد:

(1) البعد عن مواطن الخلاف،

ليس من باب التورُّع كما هو مفهوم من ظاهر العبارة، ولكن بغرض تحليق الفكرة على النقائض، وجعلها تحت مظلتها. وبذلك تبدو الأُخوانوية وكأنَّها فى حالة حوار فكرى (لا إقصاء فيه) مع كلِّ فرقِ الإسلام.

وفى الواقع، هى تستفيد من هذا الوضع تنظيمياً، بالتمدد السرى فى التنظيمات الموازية، والتغلغل فيها، والتأثير عليها بشتّى السبل. كما تستفيد منها على المستوى القطرى فى خلق تحالفات فكرية وسياسية وإقتصادية، تعضد بقاء واستدامة الأُخوانوية. وبالتالى لا تتورع هذه الأُخوانوية أنْ تكون سنية تارةً، صوفيةً تارةً أُخرى، وحتى شيعية؛ توظف الدين للدنيا وليس العكس، وتميل به حيث تميل مصالحها.

(2) البعد عن هيمنة الأعيان والكُبَراء،

فالأخوانوية تخاف على عضويتها من تأثير ذوى الشأن؛ الألمعيين ذوى التأثير الواسع على العقل. ولذلك كان لابد من أنْ تغطس بعضويتها إلى جبِّ العزلة حتى تشكلها، بتلك العقيدة الماسونية، كيفما تشاء؛ بعيداً عن سيادة العلنى والجهور.

(3) البعد عن الأحزاب والهيئات،

وهذه خصيصة مكمِّلة للعزلة، وتحمل فى طيَّاتها بذور إقصاء سياسى عنيف، وعدم إعتراف بالتعددية والديموقراطية والحقوق المدنية للآخر، حتى وإنْ جاءت الأُخوانوية عن طريق صناديق الإقتراع. وأعجبُ لِأحزاب تجد كلَّ هذا فى مبادئ الأُخوانوية، ثمَّ تنتظر منها قسمةً للسلطة والثروة.

هذا السلوك "الأُخواسونى" يحوِّل الأخ المسلم إلى مندس فى محيطِهِ. فينفُر أول ما ينفُر عن من هو ليس على دينه (ربما فصله عنه)، وتجده دائم التحسَّسِ والتجسُّسِ بغرض تمحيص علاقته بمن هو على الملَّة ولكن به شُبهة علمانية أو سلوك مدنى (بغرض بتره وإقصائه). وهو إذْ يلجأ لهذا الصنيع يصادم النَّهىْ الصريح فى الآية الكريمة "... ولا تجسسوا، ولا يغتب بعضكم بعضاً ..."، والنهى الصريح فى الحديث الشريف "إيّاكم والظّنّ، فإنّ الظّنّ أكذب الحديث، ولا تجسسوا ولا تحسسوا. ولا تباغضوا، وكونوا عباد الله إخوانا".

هذا السلوك يجعل الأخ المسلم يتعامل مع الفقرة (20) من الأصول العشرين للشيخ حسن البنا، بحساسية فوق - ماسونية؛ أى بعقلية أمنية. وتُقرأ الفقرة (20) على النحو التالى: "ولا نكفِّرُ مسلماً أقرَّ بالشهادتين وعمل بمقتضاهما وأدى الفرائض – برأى أو بمعصية - إلاَّ إنْ أقرَّ بكلمة الكفر، أو أنكر معلوماً من الدين بالضرورة، أو كذَّب صريح القرآن، أو فسره على وجهٍ لا تحتمله أساليب اللغة العريبة بحال، أو عمل عملاً لا يحتمل تأويله شيئاً غير الكفر".

هذه العقلية الفوق - ماسونية لا تكتفِ بالعبارة المعقولة قبل أداة الإستثناء فى الفقرة أعلاه، والمتماشية مع الفقرة (11) من ذات الأصول العشرين الداعية للمعالجة بالحكمة والموعظة الحسنة، بل تجنح إلى معالجة ما جاء بعد أداة الإستثناء بالتحسس والتجسس وصُراح التكفير كما تشى بذلك تجربة السودان. فقد جاء عن علماء السودان: "كل من يخرج فى المظاهرات ضد الحكومةِ كافر"، كما جاء عن الكارورى: "أن من ينقلب على الحكومة كافرٌ يهودى". ولعل لسان حال "ود إبراهيم قائد الإنقلاب" قد قال للكارورى: "على هامان يا فرعون".

وتستبين العقلية الأمنية بجلاء حينما يأمر الشيخ حسن البنا (بكلِّ ما يُصادم ذلك الأمر من آيات وأحاديث) أتباعه فى جميع أنحاء العالم (فيما يُعرف بالمبادئ الخمسين، تحت عنوان "أولاً، فى الناحية السياسية والقضائية والإدارية، الفقرة (6)) بـ "مراقبة سلوك الموظفين الشخصى، وعدم الفصل بين الناحية الشخصية والناحية العملية".

وهنا تتحول الأُخوانوية بهذا الأمر الصريح بالتحسس والتجسس (المراقبة) إلى مرادفٍ لكلِّ ما هو أمنى. وإذا كان هذا فى الشأن الإدارى، فكيف هو فى الشأن السياسى المنوط به (كما جاء فى الفقرة (1) من المبادئ الخمسين) "القضاء على الحزبية، وتوجيه قوى الأمة السياسية فى وجهة واحدة وصفٍ واحد".

تلك لعمرى صيغة منتهى الإقصاء. ومن ينتظر حكومة قومية فى السودان، أو إصلاح دستورى ديمقراطى فى مصر (على سبيل النذر لا الحصر)، فقد أمسك بتلابيب الريح.

يتبع ...

* المصدر: (المعلومات عن حسن البنا مأخذوة من وكيبيديا الموسوعة الحرة).

[imported_حسين أحمد حسين]

* يجب ألاَّ يتبادر إلى الذهن بأنَّ الذى قلتُهُ بعاليه فى شأن العقلية الأمنية وماسونية السلوك، أمرٌ ينطبقُ حصراً على موطن الفكرة الأم (مصر)، بل يتعدَّاها إلى بقية الأقطار المؤمنة بالفكرة الأُخوانوية، وذلك بموجب العلاقة التنظيمية الهيكلية العالمية لهذا الأُخطبوط.

فقد جاء حول إلزامية الفكرة لكلَّ الأعضاء فى مختلف الأقطار ما يلى:

العلاقة بين القيادة العامة وقيادات الأقطار:

طبقا للمواد (من 49 إلي 54) في النظام الأساسي للإخوان، الموضوع عام 1982م والمعدل في 1994[7]، فإن على قيادة الاقطار الالتزام بقرارات القيادة العامة متمثلة في المرشد العام ومكتب الإرشاد العام ومجلس الشورى العام وتشمل ما يلي:

(أ) الالتزام بمبادئ النظام الأساسي للإخوان وتشمل هذه المبادئ:

1. العضوية وشروطها ومراتبها،
2. وضرورة إيجاد مجلس للشورى إلى جانب المكتب التنفيذي،
3. والالتزام بالشورى ونتيجتها في جميع أجهزة الجماعة،
4. الالتزام بفهم الجماعة للإسلام،
5. الالتزام بسياسات الجماعة ومواقفها تجاه القضايا العامة،
6. الالتزام بالحصول على موافقة مكتب الإرشاد العام قبل الإقدام على اتخاذ أي قرار سياسى هام.

(ب) علي قيادات الأقطار التشاور والاتفاق مع المرشد العام أو مكتب الإرشاد العام قبل اتخاذ القرار في جميع المسائل المحلية الهامة والتي قد تؤثر على الجماعة في قطر آخر.

(ج) يمكن لقيادة الأقطار التصرف بحرية كاملة ثم تعلم مكتب الإرشاد العام في أول فرصة ممكنة أو في التقرير السنوي الذي يرفعه المراقب العام في ما يلي:

1. كل ما يتعلق بخطة الجماعة في القطر ونشاط أقسامها ونمو تنظيمها،
2. المواقف السياسية في القضايا المحلية والتي لا تؤثر على الجماعة في قطر آخر شريطة الالتزام بالمواقف العامة للجماعة،
3. الوسائل المشروعة التي يعتمدها القطر لتحقيق أهداف الجماعة ومبادئها على ضوء أوضاعه وظروفه.

ويقوم كل قطر بوضع لائحة تنظيمية خاصه به على ألا تتعارض مع النظام الأساسي للإخوان، ويجب اعتمادها من مكتب الإرشاد العام قبل تنفيذها. يقدم كل مراقب عام تقريرا سنويا عن سير الدعوة ونشاط الجماعة والاقتراحات التي يراها كفيلة بتحقيق المصلحة في إقليمه إلى مكتب الإرشاد العام قبل إنعقاد الاجتماع الدوري لمجلس الشورى العام. وللمساهمة في أعباء الدعوة يلتزم كل قطر بتسديد اشتراك سنوي تحدد قيمته بالاتفاق مع مكتب الإرشاد العام (المصدر أعلاه).

* وفيما يلى سنتابع، بإذن الله، العقلية الأمنية والعقيدة الماسونية لِأُخوان السودان.

يتبع ...

[imported_حسين أحمد حسين]

الأُخوانوية رجسٌ من عمل الشيطان فاجتنبوه:

http://www.youtube.com/watch?feature...VB_4ecTo#at=59

[imported_حسين أحمد حسين]

الأُخوانوية رجسٌ من عمل الشيطان فاجتنبوه:

http://www.youtube.com/watch?feature...v=xpp0Ksr87M0#!

[آدم إدريس]

سلام الحبيب حسين...

هذا السفر نجيض و مُرتب و يحفر في جوف آيدولوجيا جاسمة و تتمدد...

الوجهة الأكاديمية لهذا العمل تعلى من قيمته، و لكن بعض المفردات الغاضبة تضعف البعد الأكاديمي للعمل....
واصل حفرك
نحن هنا سنقرأ و نتابع و نشارك

لك الود

[imported_حسين أحمد حسين]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خال فاطنة

سلام الحبيب حسين...

هذا السفر نجيض و مُرتب و يحفر في جوف آيدولوجيا جاسمة و تتمدد...

الوجهة الأكاديمية لهذا العمل تعلى من قيمته، و لكن بعض المفردات الغاضبة تضعف البعد الأكاديمي للعمل....
واصل حفرك
نحن هنا سنقرأ و نتابع و نشارك

لك الود

خال فاطنة السمحة،
يا حبيب الكل تحياتى.

لقد جاء البوست أول ما جاء، تحت تأثير تلك الحمى المضرية بلا أدنى شك، ولكنَّه الآنَ "يتأكدم". وستجده مبرءاً من أى سوءٍ له علاقة بالغضب ، حيث نلتقى هناك.

ولو علمت حجم الأسلحة التى أرسلها تنظيم الأخوان المسلمين العالمى لمصر و ما جاورها مستخدماً أموال الشعب السودانى، لخلق مليشيات موازية للجيش المصرى، لعذرتنى.

وعلى العموم، أنا أعتذر ثانيةً للمتلقى الكريم على هذا التقصير.

المعزة التى تعلم.