اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد المنعم حضيري
خيط القلق الذي مر عليها....برغم التخفيف الحاصل بواسطة الضجة المحيطة بالحديقة ....وخيبة الأمل في لقاء يغذي مكامن التطلع للقاء آخر جامع ينهي مرارات الفرقة والبعاد .... في رأي المتواضع جداً جداً كان يستوجب قلقاً اكبر وثورة عواطف جامحة تختفي خلفه عبارات العتاب والمجاملة في الختام عندما فتح لها الباب .... وتقابلا .... برغم تقديري للظرف المهول الذي يعاني منه.
وجهة نظر
تحياتي
|
سلامات يا حضيري،،
مُعجب بحيوية مداخلاتك وحرصك علي قراءة البوستات بمختلف مشاربها،،
وجهة نظري إنو ما حدث لا يُمكن التعبير عنه بشكل عادي، وحدها الاحداث العادية يمكن التعبير عنها بالطرق العادية.
دي زي (عدم الملام هو كمان ملام) أو تأكيد الشئ بضدّه إن جاز التعبير.
أمّا:
يا أسامة معاوية، والله زمن من كتاباتك وتعابيرك الباهظة! ياخي جميل!