شكراً أخى ورفيقى الجيلى أحمد
وأسف للرد المتأخر لعدم رؤيتى لهذا البوست غير هذه اللحظة أثناء تصفحى فى (قوقل)..
شكراً لكل الرفاق والرفيقات من أتوا الى هنا ودعمونى بالتعليق والمطالبة باطلاق سراحى..
شكراً لكم جميعاً أحبائى..
شكراً للوطن الذى أتاح لنا فرصة أن نعرف قيمة الارض وقيمة الشعب وقيمة الحرية ومعنى أن يكون لنا وطناً نفديه بأرواحنا..
شكراً لكم أحرار وطنى.. الشرفاء والشرفيات يامن ظللتم تقبضون على جمر القضية وتقاومون الطاغوت وإن علت أسواره..
شكراً لكم جميعاً، شكراً لكل من كتب حرفاً ليعبر عن تضامنه معى وأسرتى وأطفالى ضد بطش وإرهاب السلطان وبلاط السلطان وجلادى الشعب السودانى..
شكراً للاصدقاء والرفاق والاهل والجيران..
وحتماً سنواصل المشوار الى أن يصبح الوطن حراً..
لن يخيفنا كلاشنكوف الطغاة ولا سياط الجلاد ولا الزوابع التى يفتعلونها فى فناجين الورق..
شكراً للوطن..
والشكر لله أولاً وأخيراً
|