العزيز عصام
كان ردي بناء علي الرمية دي:
اقتباس:
يمكن اتخاذ الفنان محمود عبد العزيز رمزا أو ايقونة للدلالة والاشارة لتجسيد وقائع الشمولية لنفسها في انسان. فمحمود عبد العزيز الذي كان عند محبيه قبل زمن قليل «ريحانة شباب السودان» ظهر قبل ايام في برنامج السر قدور الرمضاني وكأنه «طينة البؤس» الذي ذكرها الشاعر ادريس جماع. لقد تجمع كل قهر ورعب وذل وقمع وتشويه وحيونة العقدين السابقين، في انسان واحد، لأن ممارسات النظام
|
المهم
عليك الله كلم د. حيدر دا خليهو يسأل حجازي سؤال استنكاري (ترى كم لبثنا في مرقدنا هذا؟)
كلام حجازي المنقول على لسان د.حيدر
اداني احساس انو حجازي وحيدر ديل عبارة عن حجارة ملقاة في الطريق
وقاعدين يتونسوا سوا التاني يقول للاول (في شنو؟ الحاصل شنو؟! الزول دا مالو لابس كدة؟! وين الجلود الكان بلبسها؟! ووين الحيوانات ووين الديناصورات؟!)
الأول يقول للثاني (أي واللاي دا يا ربي يكون من شنو؟!)
التاني يقول ليهو (يكون من القهر، فالقهر يهلك الانسان ويبيد الأشجار ويقتل الديناصورات) gap
على العموم فهنالك حجا زوزو باليابان يقول ان الشباب ضايع وسبب ضياعه التكنولوجيا وأيده الكاتب الكوري حيدا ياماكي
بينما هنالك كاتب امريكي اسمه حجازورج ارجع ضياع الشباب الى القوى الرأسمالية وايده في ذلك مؤلف مكسيكي يدعى حيداباتا
وغايتو نحن ما عارفين نصدق منو زاتو!!
نصدق حجازي بتاع القهر ولا نصدق حجا زوزو بتاع التقنية ولا نصدق حجازورج بتاع الترطيبة تؤدي للتهلكة
بس لو الحجازيوون اتفقوا قطع شك الحيدارفة ح يوقعوا علي نص الاتفاقية وهم مغمضين gap