اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد حسن العمدة
وعادت ماريل وعادت الافراح لسودانيات
عودا حميدا
|
والروح يا سيدى فى تسفارها عبر الفضاءات والمحطات والقطارات والمحن
احيانا تجد شبيهها فتتمدد وتتمدد فتشكل غيوما تهطل امطار فألها محبة و
مودة تروى ظمأ النفوس التواقة للسكينة والصفاء فالمحبة يا سيدى لا تشترى
المحبة هدية السماء لنا ....
سعيدة انا كطفلة فاجاءها والدها بهداياالعيد ....
سعيدة بالمحبة التى يغمرنى بها بعضكم ...
حريصة على العناية بها وبكم....
المحبة يا سيدى لا يسعنا الا ان نردها بأكثر ولو قليلا..
عليه تقبل فائق الود غير منقوص....