نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > مكتبات > عبدالله الشقليني

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 30-03-2007, 02:25 PM   #[16]
عبدالله الشقليني
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت المطر مشاهدة المشاركة
شقليني

وأنت تترك حروفك هنا ..
هل تدري ماذا تفعل ؟
تطلق درويشا يدور في جلبابه المزركش حتى تختلط الألوان
يدور في حالة عشق حتى يتوه عن المكان والزمان
وتدوى النوبة ..
بعنف
ترج الاحساس الراكد
فيساقط قشوره البليدة

لله درنا فيك ..

إلى بنت مطرٍ لم يكُن في الخاطر :

عندما يرتجّ الصلصال ، يدور بجُلبابٍ مُزركش وتختلط الألوان والأكوان :
تُمسك الروح بمادة جسدها ، وتتهاوى القشور ويبين اللُب طاعماً
بقدر فتحة الشفاه .
بيننا أنتِ .. ويطيب الجلوس



التوقيع: من هُنا يبدأ العالم الجميل
عبدالله الشقليني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 31-03-2007, 07:11 AM   #[17]
أبوذر بابكر
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أبوذر بابكر
 
افتراضي

يا عبد الله

أما قبل

فلك جنة من التحايا
وألف أفق من مسرات المنى

أراك يا سيدى تفتح مداخل الذكرى لولوج الأيام
الأيام بكامل رهقها وتمام راحتها المتعَبة


أما سمعت الياس فتح الرحمن وهو يتكئ على ذاكرة العشق
وينشد


إعلمى
أن حبك طوّق أفق دمى
كيف شوقك لا يتعرى؟
وشوق المجاذيب فى ليلة الجهر
أرهق صمغ فمى


ونحن يا شقلينى

قالت لى

ما عدنا نرى رائحة الصمت حولنا، تغلف وجه الذاكرة
لم نغمض العينين، لكن دوما يكون الضوء شحيحا، ولا يسعف الرؤية بالمراد

لا نشتم الآن إلا همهمات ذلك الضوء القديم
الكامن فى لب الصوت
وفى كل حين، وسانحة، يخبرنا حراس الجرح النائم
أن الريح ستصحو، تهب مع صرير الذكريات، تستل مرآياها البكماء
لترانا فينا
أو ربما
لتقايض صمتنا وتذكرنا
بأهازيج التوهم الحزين الرابض
فى خاطر العمر

أما بعد

قلت أهديك التحية
فما وجدت ما يليق بسمو الحضور وبهاء المكان وعبق المداد هنا

ما وجدت ما هو أجمل من أن أهديك ما تتمناه أنت

وأنا سأنضم إليك، رافعا أكف الروح، متمنيا معك

وتتمتم شفاه القلب ب "آمين"



التوقيع:
يا سرَها يا لونَها
كيف إحتمالُك للعبيرْ
جلستُ على رخامِ أغنيةٍ
تنسابُ ناصعةً من هديلِ لونِها
من مسامِ سرِها
فزملنى الحرير
أبوذر بابكر غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-04-2007, 05:31 PM   #[18]
عبدالله الشقليني
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوذر بابكر مشاهدة المشاركة
يا عبد الله

أما قبل

فلك جنة من التحايا
وألف أفق من مسرات المنى

أراك يا سيدى تفتح مداخل الذكرى لولوج الأيام
الأيام بكامل رهقها وتمام راحتها المتعَبة


أما سمعت الياس فتح الرحمن وهو يتكئ على ذاكرة العشق
وينشد


إعلمى
أن حبك طوّق أفق دمى
كيف شوقك لا يتعرى؟
وشوق المجاذيب فى ليلة الجهر
أرهق صمغ فمى


ونحن يا شقلينى

قالت لى

ما عدنا نرى رائحة الصمت حولنا، تغلف وجه الذاكرة
لم نغمض العينين، لكن دوما يكون الضوء شحيحا، ولا يسعف الرؤية بالمراد

لا نشتم الآن إلا همهمات ذلك الضوء القديم
الكامن فى لب الصوت
وفى كل حين، وسانحة، يخبرنا حراس الجرح النائم
أن الريح ستصحو، تهب مع صرير الذكريات، تستل مرآياها البكماء
لترانا فينا
أو ربما
لتقايض صمتنا وتذكرنا
بأهازيج التوهم الحزين الرابض
فى خاطر العمر

أما بعد

قلت أهديك التحية
فما وجدت ما يليق بسمو الحضور وبهاء المكان وعبق المداد هنا

ما وجدت ما هو أجمل من أن أهديك ما تتمناه أنت

وأنا سأنضم إليك، رافعا أكف الروح، متمنيا معك

وتتمتم شفاه القلب ب "آمين"
[align=center]بيننا اليوم شاعر
أبو ذر
أهلاً بكَ .. حللت بيننا
حلول الروح في الجسد
لينهض
[/align]



التوقيع: من هُنا يبدأ العالم الجميل
عبدالله الشقليني غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 07-07-2007, 12:09 PM   #[19]
عبدالله الشقليني
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

[align=center]
نقرأ مرة أخرى فقد مرت على أجسادنا عجلات التاريخ .
فهل يكون النص كل يومٍ في شأن ؟
[/align]



التوقيع: من هُنا يبدأ العالم الجميل
عبدالله الشقليني غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 06:28 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.