بسمك اللهم
يحدثُ أحيانا أنْ أفتح نافذتي للغيم
فتأتي " ريما " تسألني هل ناديتُ عليها
يحدثُ أنْ تزحمني النشوة حين تضم كفاىَ
سنبلتين .. دافئتين .. ثم أفاجأ أن كفيّ
تشدان علي كفّيها
يحدثُ أنْ أتهجى لغة أجهلها .. أعني أتأمل عينيها
يحدثُ أنْ يصدحَ طيرُ الجنةِ .. أنْ ينبتَ في ثانيةٍ
ورد .. ثم أفيقُ فلا ألقى طيراً أو ورداً
بل ألقاها والبهجة ملك يديها
يحدثُ أنْ تحتبسُ الكلماتُ ولا ألقى صمتاً يفصح عنَّي
حين تجيءْ ولا أدري كيف أُحييها
يحدثُ أن يهمي مطرٌ .. وأحسُّ بأني أغرقُ حين أراني
أسعى - عبر الحزن – إليها
يحدثُ أن أمشي فوقَ الماءِ .. و أنْ أرقصَ في النار
وما كانت معجزتي .. بل كنتُ أناجيها
يحدثُ أنْ يشتبك الأيقاعُ وما كان سوى خفقي
يتناغمُ وخطى قدميها
يحدثُ أنْ أدخلَ في أحوالٍ شائكةٍ
يا للغربةِ كيف أداريها
يحدثُ أنْ .... يحدُثُ أنْ ...
يحثُ أني أهواها حتى يحترق نبضي
لكنْ لستُ ألاقيها ...!
استاذنا ازهرى سلااااااااااااامات يا جميل
الحسين نراجكم تدشنو لي عاصم حنفي وسنهورى
حصاد الحمي كما قال ازهرى ديوان قديم كان متوفرا بمكتبة الفارابي وابن رشد
مع ديوان لمياء لو متذكر
حدث الشارع عن شعبى عن التاريخ قال
احذروا كيد اللئام الخونة
وعصابات الكلاب النتنة
والاعيب التيوس السدنة
***********
زعموا هويت سواك ... قد كذبوا يمينا وأفتروا
فهواك يا ليمياء .. مثل الموت لا يتكرر
وهواك لي قدر،،، علي القلب الجريح مقدر
وهواك لي نبض... فكيف علي سلوك اقدر
لمياء بركان الحروف بخافقي يتفجر
وبحبك المشبوب قلبي في الأضالع يهدر
،،،،، ودماي دونك تهدر
|