الـــــسر الغميــــــــس !!! النور يوسف محمد

حكــاوى الغيـــاب الطويـــــل !!! طارق صديق كانديــك

من الســودان وما بين سودانيــات سودانييــن !!! elmhasi

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > خـــــــالد الـحــــــاج > موضوعات خـــــــالـد الحـــــــــاج

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-12-2010, 09:02 PM   #[1]
خالد الحاج
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية خالد الحاج
 
افتراضي

قالوا عن الدكتور إبراهيم :

اقتباس:
لو كان الأمر بيدي في وزارة التربية، لجعلت المرثية ضمن مقرّرات مرحلة الأساس ليتشرّبوا مكارم الأخلاق التي وردت فيها .
عالم عباس محمد نور



اقتباس:
إبراهيم الكامل أشعر رجل في منطقة الشايقية في الوقت الحالي.
الشاعر / محمد سعيد دفع الله



اقتباس:
أبراهيم الكامل أعتبره عبقري الكلمة.
الشاعر / السر عثمان الطيب


اقتباس:
أهتم كثيراً بالترجمات الشعريّة وقرأت من الترجمات الكثير ومن ضمنها ترجمات العقّاد، لكنّي لم أقرأ أجمل وأدق من ترجمات أبراهيم. ترجماته تحافظ على روح النص ونَفَس القصيد فيها.
الشاعر الدكتور / عبد الله جعفر



التوقيع: [align=center]هلاّ ابتكَرْتَ لنا كدأبِك عند بأْسِ اليأْسِ، معجزةً تطهّرُنا بها،
وبها تُخَلِّصُ أرضَنا من رجْسِها،
حتى تصالحَنا السماءُ، وتزدَهِي الأرضُ المواتْ ؟
علّمتنا يا أيها الوطنُ الصباحْ
فنّ النّهوضِ من الجراحْ.

(عالم عباس)
[/align]
خالد الحاج غير متصل  
قديم 23-12-2010, 09:07 PM   #[2]
خالد الحاج
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية خالد الحاج
 
افتراضي


(أغنية لمايا)
ضاع حرفي،
بين دفء النشوة الكبرى وأكواب الرحيق!
كان قلبي،
مثل قديس يداري شهوة الجسد الحريق!
رقص مايا،
واشتعال الكون بالحمى، ونيران البريق،
تلك مايا!
هجرة الأحلام في الجسد السيامي الأنيق!
.................
تلك مايا،
أجمل الآمال في قاموس راما!
بسمة "التاي" وميلاد الفصول.
طفلة الغابات والمطر المداريّ الهطولْ.
سرُّ بودا،
وانعتاق الروح في نزف الطبولْ!
سطوة اليوغا، وتيجان الجمال الحر
والجسد الحقول!
.................
رقص اللحن علي إيقاع مايا،
آهة الجيتار والطبل المعربد في الخلايا،
شهقة الأضواء من شبقٍ علي سطح المرايا،
رقص مايا نشوة الدنيا والآف الحكايا

......................
حدَّقَ اللحنُ طويلاً ثم دارا،
حول مايا.
أرقص الليل ارتباكا وانهمارا،
شعر مايا.
عانق الضوء انتشاءً وانبهارا،
وجه مايا.
أرهق الساح ارتماءً وانفجارا،
صدر مايا.
ملأ الليل جنونا واستدارا،
خصر مايا.
رقص مايا خطوة سكري وإغماء ونارا!
....................
تلك مايا!
آخر الأحلام في تاريخ آسيا.
طلسم التابو وأحلام اللقاءْ.
حلم أنثي من نداء،
رقصة الحمي، وخاتمة الغناء

عبد الله جعفر
بانكوك 2004


ترجمة / دكتور إبراهيم الكامل:


A TUNE TO MAYA

I have lost all alphabets..
Between the gushing ecstasy..
And the nectar goblet.
My heart quivered,
Like a saint warding off lust,
Through a burning body crept.
The dancing of Maya:
The twin of global combustion..
In a flaring lustre.
Such is Maya ..
Fleeting dreams in a Siamese outlet.
…………
Such is Maya ..
The flourishing hopes in Ramas quotations,
Of a wordy rivulet.
The Thai smiling gesture,
AT a breeding seasonal nest.
The baby of a jungle and tropical rains ,
The secret of Buddha ..
The soul emancipating in a bleeding trumpet ,
The power of the yoga ,with crowns of free beauty ,
• On a vast ranch domain!
…………
The tune echoed to the rhythm of Maya:
The guitar sighed and the drums shivered in the cell.
The light flashed with lust on the face of a mirror,
Boosting up freshness in tales it tells.
The jerk of Maya!
…………..
The tune pondered to assimilate ..
to rotate..
about Maya,
then to stimulate..
The evening stipulated..
Its pounding confusion.
The fleece of Maya!
Embraced the night in a yearning diffusion.
The face of Maya !
Exhausted the yard in a fretful explosion.
The bosom of Maya !
Brim filled the night with a crazy expansion.
The waist of Maya !
An intoxicated step with heated emotion.
……………..
That’s Maya !
The final episode of Asian historical apparition,
The mystery of the taboo in a dream .
A feministic beckoning intuition.
She is fever dancing ..
She is a rhyming finale ..
Of a mad song in a rally !



التوقيع: [align=center]هلاّ ابتكَرْتَ لنا كدأبِك عند بأْسِ اليأْسِ، معجزةً تطهّرُنا بها،
وبها تُخَلِّصُ أرضَنا من رجْسِها،
حتى تصالحَنا السماءُ، وتزدَهِي الأرضُ المواتْ ؟
علّمتنا يا أيها الوطنُ الصباحْ
فنّ النّهوضِ من الجراحْ.

(عالم عباس)
[/align]
خالد الحاج غير متصل  
قديم 23-12-2010, 09:28 PM   #[3]
عكــود
Administrator
الصورة الرمزية عكــود
 
افتراضي

سلام يا خالد،

شكراً ياخي على البوست التوثيقي لأبي خليل.

عن ترجمة "مايا"، كان إبراهيم في زيارتي بالإمارات، وقت أن كان عبدالله جعفر يحضّر للدكتوراة في فنلندا وكنّا نتواصل دائماً بالتلفون.
أرسلت له نسخة من "المدارات والمعابر" فطلب منّي أن أحدّث إبراهيم ليقوم بترجمة "مايا".
حدّثته، وكان ردّه: أقرأ القصيدة أوّلاً، وإذا ما عجبتني ما بقدر أترجمها وإنت إعتذر لصاحبك. فعرفت أنّ عبدالله سينال طلبه، فكنت قد قرأت القصيدة قبل أن أحدّثه . .
وقد كان.

تسلم.



التوقيع:
ما زاد النزل من دمع عن سرسار ..
وما زال سقف الحُزُن محقون؛
لا كبّت سباليقو ..
ولا اتقدّت ضلاّلة الوجع من جوّه،
واتفشّت سماواتو.
عكــود متصل الآن  
قديم 23-12-2010, 10:08 PM   #[4]
الرشيد اسماعيل محمود
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية الرشيد اسماعيل محمود
 
افتراضي

سلامات خالد الحاج..
وسلامٌ علي الجمال أينما حلَ..
ياخي هذا الرَجل ماشاءالله حالة خاصَة من الإبداع..
شاركني العمدة عكود في واحد من البوستات بقصيدة عبدالله جعفر(مايا) هذي..
أُعجبتُ بالقصيدة حدَ الدهشة والبكم..
ثم أرسل لي عكود ترجمة القصيدة التي قام بها الدكتور ابراهيم الكامل..
عندها أدركتُ تماماً أنني أمام حالة إبداعية متكاملة..
لعلمي أنَ ترجمة القصائد من أصعب الأشياء..
حيث أنَك لا تنقل كلمةً لأخري..أو معني لآخرٍ موازٍ له في اللغة
وإنَما تنقل حالة شعورية بكامل عوالمها صعوداً وهبوطاً..
ومذاقاً ونكهةً ومعني..
وإبراهيم الكامل فعل كلَ ذلك وربما أكثر..واكثر ما اثار انتباهي في ترجماته
هو هذا الانتقال الجميل في داخل اللغة من مقامٍ دارجٍ لآخرٍ فصيح.. وصولاً
للغة أخري مع احتفاظ النَص بذات الألق واللمعان..
حيث لا يلحظ المرء ايَ نقصان في الإحساس الداخلي بالنَص..
ومثل هذه الأمور لا يستطيعها الا شخصٌ متمكن وله من المعرفة
والجمال ما له..
هو رجلٌ يستحق أن نحتفي به..
وذلك جهد المقل..حيث (لا خيل نُهديها ولا مالُ)
شكرا خالد الحاج علي الإحتفاء بهذا المبدع الجميل.



الرشيد اسماعيل محمود غير متصل  
 

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 10:14 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.