نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-12-2005, 04:44 AM   #[1]
Abdalla Bakhit
Guest
 
Exclamation أطفالنا ··· دوت كوم ذئاب بشرية في غرف الأطفال

أطفالنا ··· دوت كوم

ذئاب بشرية في غرف الأطفال



كم شعرت بضآلة وحرج الآباء والمربين عندما يضعون أنفسهم أمام أطفالهم وصغارهم في موقف ''لا يحسدون عليه''! عندما سألت طفلا في نهاية العقد الأول من عمره عن المرة الأولى التي وقعت فيها عيناه على صورة عارية، أو مشهد بذيء خلال استخدامه لجهاز الكمبيوتر، أجابني: ''عندما نسي والدي اغلاق نافذة الموقع الذي كان يتصفحه لأمر طارئ وخرج من البيت، وحسبت أن الجهاز مغلقا، وما أن أمسكت بالمحرك'' الماوس'' حتى رأيت منظرا غريبا لسيدات عاريات تماما يؤدين حركات لا أفهمها، وأراها لأول مرة، وحسبته فيلما سينمائيا فناديت أمي، التي '' لطمت'' على وجهها مذعورة، ودفعتني وشقيقتي التي تكبرني بعامين الى خارج الغرفة، وأغلقت الكمبيوتر، ونزعت أسلاكه وقطعتها، وجرت الى غرفتها وهي تبكي''·
وهذه طفلة في عمرالزهور، تبلغ من العمر احدى عشر ربيعا، أجابتني عبر'' التشات''، ولم تتردد بعد أن كسبت ثقتها كصديق أن تحكي بجرأة، وبطريقة لا تخلو من خفة الظل والطرافة، كيف أنها تعرف أشياء'' كثيرة عن'' الجنس ''، وأنها شاهدت أمها وشقيقتيها أكثر من مرة·
لم أصدق ما قالته الطفلة، ودفعني فضولي الصحافي لمعرفة المزيد، وهل ما تقوله حقيقة، أم محض خيال؟ وأغرقتها بعشرات التساؤلات الملتوية، وجاءت الإجابة عنها في حاجة الى صفحات بل مجلدات للتفسير والتحليل·
لقد روت الطفلة في ''براءة'' وخبرة لا تحسد عليها، كيف تتبادل أمها وشقيقتاها المراهقتان 15 و17 سنة الوقوف والاستعراض والعبث لساعات طويلة أمام ''الويب كاميرا'' من حين لآخر أثناء غياب الأب، وهن عاريات يمارسن الجنس الإلكتروني '' الافتراضي'' مع أكثر من صديق '' فضائي''·
حقيقة··· أضحكتني وأبكتني كلماتها وأثارت سخطي واشمئزازي وشفقتي، وأصابتني بالكآبة عندما اعترفت بسذاجة وبراءة أنها حاولت أن تقلد أمها وشقيقتيها ذات مرة عندما خاطبها شاب عبر''التشات'' على أنها احدى المراهقتين في البيت، الا أنه سارع باغلاق نافذة ''الدردشة والكاميرا'' في وجهها قائلا لها: '' أنت مازلت صغيرة ''، وسألتني مستاءة ومندهشة: ''هل أنا بحق مازلت صغيرة ؟''·
بسؤالها انتحرت كل الكلمات ، وتبخرت أية اجابات، وكرهت نفسي···هذه هي الحقيقة المجردة··· وهذا هو الوجه القبيح لتكنولوجيا العصر··· وتلك هي الصورة القاتمة الأليمة لأطفال اليوم، وجيل المستقبل··· واقع وحقيقة تدعونا الى أن نبحر في''عالم الوهم''، في محاولة للمزيد من الفهم، ولكن مع الأطفال هذه المرة· ونحاول أن نستوعب معاً بعضا من جوانب حياة ''أطفال دوت كوم'' قبل ان نودع عام ،2005 وحتى يمكن أن نتخيل ماذا سيكون عليه العالم في العام المقبل، والأعوام التالية···!
كان علي أن أتقمص شخصية طفل أو طفلة ''حسب الحاجة''، لدخول غرف الدردشة الإلكترونية المعروفة باسم '' التشات'' لأتمكن من مخاطبة تلك الفئة العمرية، واجتهدت في الإلمام بمفردات الأطفال، ومسميات ألعابهم الإلكترونية، وأسماء المطربين وأغانيهم، وأسماء عشرات الأقراص المدمجة التي تحتوي أغان وألعاب ومغامرات ''بلاي استيشن'' حتى لا أظهر كجاهل بينهم، وحتى أتيح لنفسي فرصة التعرف على خبايا وأسرار ودهاليز هذا العالم بغموضه وسحره· وظل التساؤل الحائر الذي يحكم عالم ''التشات'' يطاردني'' أنا أكذب··· وأنت تكذب··· وكلانا يدرك ذلك، فلماذا يضطر كل طرف إلى تصديق الآخر؟
مازالت قصة طفلة دبي الشهيرة تطاردني، يوم أن عاد الأب من العمل وفوجىء بوجود شاب غريب في المطبخ، ولدى سؤاله للشاب عن غرض وجوده، بادرت الطفلة إلى القول إن الشاب هو عامل صيانة أرسله صاحب البناية لتفقد التمديدات الصحية، وللوهلة الأولى اقتنع الرجل بالأمر، لاسيما أنه لم يلاحظ إرتباك ابنته، غير أن الشك تسلل إلى نفسه، فنزل إلى ناطور البناية ليسأله عن أمر عامل الصيانة، ففوجئ بأن ''الناطور'' لا علم له بوجود عمال في المبنى، وعندها اتصل بالشرطة التي جاءت على الفور واعتقلت الشاب، إتضح أنه تعرف على الطفلة ''11عاما'' من خلال غرف الدردشة، وأنه قام باغتصابها عدة مرات، ليس في المنزل فحسب، بل في أماكن عدة كان يحددها·
واعترف الشاب بأنه تمكن من استدراج الطفلة، وكان أول لقاء معها في أحد المراكز التجارية القريبة من منزلها، وبعد ذلك قام باغتصابها في أحد الأماكن التي استدرجها إليه، وبعد أن امتصت الطفلة الصدمة الأولى، أصبحت أكثر تقبلاً لإعادة الكرة معه تحت التخويف والتهديد والوعيد، وكانت اللقاءات تتم في البيت أثناء غياب الأهل·
اصطياد الذئاب
إن الأطفال والمراهقين الصغار، هم الأقل حصانة والأكثر تعرضاً لخطر المحتالين عبر الانترنت، وعادة مايميل المراهقون والصغار أيضا إلى استكشاف شؤونهم الجنسية، والابتعاد عن مراقبة الأهل، والبحث عن علاقات خارج العائلة، عبر تلك الشبكة العنكبوتية· وتحت غطاء الجهل، يكون الأطفال أكثر ميلاً إلى المجازفة عبر الانترنت حتى ولو لم يفهموا بشكل كامل ما هي السلبيات المحتملة·
إن الصغار الأكثر عرضة للمحتالين عبر الانترنت هم في الأغلب مستجدون يحبون تجربة أمور جديدة ومثيرة في الحياة، ولديهم ميل إلى حب الاستطلاع، ويبحثون عن الاهتمام أوالمحبة، أومتمردون، أومعزولون يشعرون بالوحدة، أو فضوليون، ومضطربون من الناحية الجنسية يسهل خداعهم من قبل الأشخاص البالغين، أوالذين تجذبهم الثقافات الثانوية بعيداً عن عالم الأهل·
كان عليَّ أن أخوض تجربة ''دور الضحية'' كطفل يتعرض لمحاولات الإبتزازأوالإحتيال، أوالإستغلال الجنسي أوالمادي بكل أنواعه، والتعرف بشكل مباشر على كيفية ''نصب الشراك'' لآلاف الضحايا من الأطفال· تسلحت بالبراءة ، وأحيانا بالسذاجة، واستعنت كثيرا بقائمة المسميات الغريبة الى جانبي، وغيرت إسم الإستخدام أكثر من مرة حتى لا ينكشف أمري، ومارست بدوري كل أشكال وأساليب التمويه، والمراوغة والتقمص، واصطناع البراءة، والسذاجة، في حدود المرحلة العمرية التي حددتها لنفسي كطفل ''10 سنوات''، بهدف ''جر رجل'' الطرف الآخر الذي أتلمس نواياه الخبيثة، ومن ثم التعرف على نوعية هذه النوايا ومقاصدها·
اقتحمت ''أعشاش الدبابير'' ''بأسماء استخدام'' عديدة، وبأسماء ''إناث'' أيضا''، وانتقلت من غرفة دردشة إلكترونية إلى أخرى وبين المواقع المخصصة للأطفال، ومواقع الكبار·
كان سهلاً أن أحدد أصحاب النوايا الخبيثة من الكبار ممن أصادفهم في غرف دردشة الأطفال، لأن وجودهم فيها غير طبيعي، وغير مبرر· وكان من السهل أيضاً أن أتعرف على هؤلاء في غرف دردشة الرجال، عندما أجدهم يبادرون ببدء الحوار، أو التحية، عندما يكتشفون ''طفلاً'' بينهم، أو عندما يكتشفون أن أمامهم ''طفلة'' تصر على أن تعبث وسط الذئاب·
وكان من الضرورة ألا أحدد موقعي ومدينتي حتى أعرف مكان الطرف الآخر، وكثيراً ما ادعيت أنني في نفس المدينة التي يتواجد بها المحتال ''كصدفة جميلة'' حتى أسهل على نفسي معرفة مقصده الخبيث، واستلزم هذا إعداد قائمة بالأرقام الكودية لهواتف المدن الشهيرة، حتى اذا ما طلب المحتال رقم الهاتف أكون جاهزاً، وحتى لا يتسلل الشك إليه، ومن ثم معرفة مأربه بسهولة· وحتى لا ينكشف أمري تعللت دائماً بعدم قدرتي على استخدام تقنية الكاميرا، أو ارسال الصورة، لأنني أستخدم الجهاز الخاص بالأسرة، أولأنني خائف من عقاب الوالدين·
في أحيان كثيرة، كنت أخاطب نفس الشخص بأكثر من ''اسم استخدام'' ذكر وأنثى، حتى أحدد تماماً ما يريد، وغالباً ما انحصرت المآرب الخبيثة لمثل هؤلاء الشواذ والمحتالين في الاستغلال الجنسي، والاستغلال المادي·
لاحظت أن محاولة استدراج الأطفال إلى الحديث عن الجنس، يتم عبر استعمال كلمات ومفردات معيبة وصريحة وفجة، وارسال صور جنسية فاضحة، وشاذة، أو أفلام كرتون، وألعاب متحركة من برامج معينة تتضمن مشاهد وايحاءات وصورا جنسية، وإيماءات وتلميحات معينة، وعادة مايتم ارسال مثل هذه الصور، أو الأغاني، أو الأفلام، أو المشاهد، بطريقة سهلة وميسورة عبر '' البريد الالكتروني'' أو برامج المحادثة الشائعة، ويتم تحميلها على الجهاز بضغطة زر واحدة·
أما الإستغلال المادي، فيتم عن طريق محاولة المحتال التعرف على مهنة الوالد، ودخل الأسرة، والمستوى الاجتماعي والاقتصادي، وطلب أرقام الهواتف، أو البريد الالكتروني للوالد، ومحاولة إقناع الطفل بأهمية الحصول على الرقم السري أو كلمة المرور للبريد الإلكتروني للوالد، أو رقم بطاقته الائتمانية، واسم البنك والفرع التابع له الذي يتعامل فيه الشخص المقصود بالسرقة·
وقائع نصب واحتيال
أحد الأشخاص من دولة إفريقية، راح ''يلف ويدور'' لاستغلالي مادياً، وتعمدت أن أخبره بأنني من'' أبناء دبي''، وأن والدي يعمل رجل أعمال في قطاع المقاولات· كان من الطبيعي أن يسيل لعابه، ومن ثم كرس كل جهده لمعرفة أية بيانات صحيحة عن اسم الوالد، والبنك الذي يتعامل معه، وبالتالي ركز كل جهده في هذا الاتجاه· وقد تعمدت أن أمده بما يريد، وبقي فقط رقم بطاقة الائتمان الخاصة بالوالد، ولكنني تصنعت عدم قدرتي على ذلك لصعوبة الأمر·
وفي محادثة ثانية أظهرت له ولعي الشديد بألعاب '' الفيديو''، وأن المتاح منها بالسوق المحلي قديم وغير جيد· وفي المرة الثالثة، أراد أن يزف اليَّ خبرا سارا، بإمكانية ارسال عدة برامج لهذه الألعاب وكلها مثيرة وحديثة جداً، وأنها أحدث ما تم طباعته على أقراص مدمجة، وأن ثمنها لا يتعدى العشرين دولاراً، وأنه لا يمتلك هذا المبلغ، ومن ثم يتعين عليَّ أن أرسل له هذا المبلغ على وجه السرعة· وعندما '' أظهرت عن عمد'' عدم إمكانية ذلك، طلب أن أحصل على رقم بطاقة والدي الائتمانية، وأبلغه به· وأكد تماماً أنه لن يسحب سوى العشرين دولاراً فقط، وأن هذا المبلغ الزهيد لن يلتفت إليه والدي، لكونه مبلغاً صغيراً، وأنه سوف يتم تحميل هذه البرامج على الجهاز وارسالها على الفور·
بطبيعة الحال، قمت بتزويده برقم وهمي، وعاد في اليوم الثاني يشكو من عدم صحته، وطلب التأكد منه ثانية، ولم يستوعب أنه شرب المقلب، وابتلع الطعم·
عدت لمحادثته مرة أخرى بإسم استخدام آخر· وفي هذه المرة ذكر أن هناك ناديا عالميا لهواة ألعاب التسلية، ويتم من خلاله تنظيم مسابقات ورحلات إلى أشهر المواقع السياحية في العالم، ومنها مدينة ''ديزني لاند'' الى جانب الجوائز المادية العالية، فأعربت على الفورعن رغبتي في المشاركة، فطلب ارسال البيانات الأولية· لم يفتني تغييربياناتي حسب شخصيتي الافتراضية الجديدة، وعندما وصلت اليه، لم يفوته أن يطلب عشرين دولاراً رسم اشتراك، وعليَّ أن أرسل له رقم البطاقة الائتمانية الخاصة بالوالد أيضاً، وكررت معه نفس اللعبة، وعندما عاد ثانية قلت له: '' سأرسل لك الرقم الصحيح هذه المرة، وعليك أن تسحب 40 دولاراً فقط ، تسحب عشرين منها لأفلام ألعاب '' الفيديو جيم '' والعشرين الثانية لحجز مكان في المسابقة حتى نتقابل معاً في ''ديزني لاند''·

المصدر : الاتحاد الاماراتيه

خورشيد حرفوش



  رد مع اقتباس
قديم 28-12-2005, 06:34 PM   #[2]
د.سيد عبدالقادر قنات
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي أطفالنا

[align=center][size[blur1][[size=9]font=Simplified Arabic]=6]نعم ، اطفال اليوم تفتيحة وزيادة ، أليس كذلك ؟ أن وسائل الأعلام المسموع والمقروء والمرئي تتيح لهم قدرا من الحرية لم يكن متوفرا لأجيال خلت ،والممنوع مرغوب مهما كانت النتائج .
نحن الآباء مسئولون مسئولية مبشرة عن التربية والسلوك القويم والتبصير ، ويشاركنا في هذه المسئولية المجتمع متمثلا في المدرسة والأعلام المحلي والأندية والروابط والجمعيات وحلقات النقاش والجمعيات الأدبية ودور العبادة .
التعريف لا بد أن يشمل كل مناحي الحياة ولكن بتدرج حسب العمر للمتلقي مع الشرح المبسط المفهوم .
نحن نتحدث مع أطفالنا عن الخمر والميسر والسجاير ، ولكن نعجز أن نتحدث مع البنت عن العادة الشهرية والبلوغ والمراهقة ووالعلامات المميزة لتلك الأطوار .
ونعجز أن نتحدث مع الولد عن الأحتلام وبت أبليس وشعر العانة وعلامات البلوغ .
ربما يسأل الطفل أمه سؤال بري : يمه ولدتوني كيف ؟
هل يمكن لتلك الأم أو الأب أن يجاوب ؟ أنهم يكذبون علي الطفل كيف ولد ، أليس كذلك ؟
ونحن نشاهد التلفزيون ، والأفلام المصرية وغيرها كلها بوس وغرف نوم وسرير دبل كنج سايز ونطيط بين الزوج والزوجة والعيال شايفين دا كلو ، وهم عقولهم نظيفة وتعرف كلو شي
لو طفلة سألت أمها الحامل في شهرها التامن ، ياأمي أنت دخلت البيبي دا كيف في بطنك ؟ طبعا الرد جاهز : أنا بلعتو بي خشمي ، ولا في أجابة تانية ؟

نحن ندرس منهج لأطفال صغار جدا يحتوي علي صور قرآنية يعجز الكبار عن فهمها ، ونتكلم عن الطلاق وسورة التحريم والزنا واللواط ومس الذكر وملامسة الرجل لزوجته ، ومع ذلك نعجز أن نشرح لأطفالنا التطور البيولوجي لتكوينهم ذكرا كان أم أنثي / لماذا؟ هل هذا عيب ، أم حرام ؟ وطبعا كل شي أرتبط بالجنس فهو في النظر عيب وحرام أن يعرفه الأطفال من البيت ، ولهذا يلجأون ألي القنوات !

طفلي كان في مرحلة الآساس ودرس الدين تقوم به معلمة ، وفي الشرح لمبطلاات ونواقض الوضوء قالت ليهم من ضمنه : أذا لامس الرجل زوجته ، ولكن دي حتعرفوها لمن تكبروا ، فماذا يعني ذلك ؟؟ لماذا لا يتم الشرح بالكامل ؟ألا يترك ذلك علامة أستفهام عند الطالب ؟
نعم البديل ولا العويل ، وأطفالنا أكبادنا تمشي علي الأرض هونا ،
نحتاج للوضوح والصراحة والتوعية والشرح المبسط وفق قواعد سلوكية من منطلق لا حياء في الدين ،
وعندما يكون تفكيرنا بعيدا من منطقة الفخذين والأرداف والصدر ، سنصل ألي بر الأمان ، ألي نور العلم والمعرفة الحقة
والمجردة[/font][/blur1][/[/size]size][/align] .



د.سيد عبدالقادر قنات غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 06:57 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.