الـــــسر الغميــــــــس !!! النور يوسف محمد

حكــاوى الغيـــاب الطويـــــل !!! طارق صديق كانديــك

من الســودان وما بين سودانيــات سودانييــن !!! elmhasi

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-08-2016, 05:13 AM   #[1]
imported_Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية imported_Hassan Farah
 
افتراضي الفريق نافع علي نافع ينكر إشتراكه في محاولة إغتيال مبارك.. سمعت بالإتهامات خلال حديث الترابي في قناة

الفريق نافع علي نافع ينكر إشتراكه في محاولة إغتيال مبارك.. سمعت بالإتهامات خلال حديث الترابي في قناة الجزيرة

08-02-2016 11:36 PM

أديس أبابا - وكالات

نفى نافع علي نافع، مدير الأمن العام السوداني السابق، لوكالة الأناضول، صلته بمحاولة اغتيال الرئيس المصري السابق، محمد حسني مبارك، في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، في 26 يونيو 1995، في أول تعليق له على اتهام الراحل حسن الترابي، زعيم الجبهة الإسلامي القومية آنذاك، له ولنائبه في الحزب علي عثمان محمد طه، بالتورط في هذه العملية.

وسبق أن أكد الترابي، في شهادته الثانية عشرة المسجلة لبرنامج "شاهد على العصر" الذي بث في قناة الجزيرة، أن نائبه علي عثمان محمد طه أخبره، بشكل مباشر، عن "تورطه" في العملية، بمعية جهاز الأمن العام الذي كان برئاسة نافع علي نافع.

وقال الترابي في هذا الخصوص، إن "الترتيبات التي قام بها نائب الأمين العام للجبهة رفقة نافع علي نافع أخفيت عنه وعن الرئيس السوداني عمر حسن البشير، وأن اجتماعا خاصا عقد للنظر في المسألة، حضره الرئيس ومدير الأمن وآخرون، واقترح خلاله محمد طه أن يتم التخلص من مصريين عادا إلى السودان بعد مشاركتهما في محاولة اغتيال مبارك".

وفي رده على هذه الاتهامات، قال نافع إنه "لم يسمع به إلا من خلال حديث الترابي في قناة الجزيرة في برنامج شاهد على العصر".

وفي حوار أجراه مراسل الأناضول خلال زيارته إلى مكتب الوكالة في أديس أبابا، شدد نافع، الأمين العام الحالي لمجلس اتحاد الأحزاب الأفريقية على أن "كل ماورد فيه بالإشارة لشخصه اتهام ليس صحيحا، لأنه ليس لديه (الترابي) معلومات".

وأضاف، أن "الرواية التي سردها الراحل في توثيق الحادثة غير صحيحة، رحل الترابي ولكن الأشخاص الذين ذكرهم جميعهم على قيد الحياة؛ وفي اعتقادي الراحل حاول تسييس المواقف التي حدثت بيننا في إطار الخلافات والتقديرات للوضع في ذلك الوقت بالسودان".

وقال نافع إن "حديث الترابي سمعه عبر التلفزيون مثل كل الناس"، مؤكدا أن ما ورد "عار عن الصحة".

وقاطع مراسل الأناضول المسؤول السوداني السابق بالقول: إن الترابي سبق له أن أكد لوزير الخارجية الإثيوبي السابق سيوم مسفن، في الخرطوم في 2001؛ بأن الحكومة السودانية بريئة، والمتورطين هم ثلاثة، بينهم أنت.

ورد نافع: "أجدد لك، حتى هذه المعلومة التي أوردتها، أسمعها للمرة الأولى وعلاقتي برئيس الوزراء الإثيوبي الراحل ملس زيناوي، ووزير خارجية إثيوبيا السابق سيوم مسفن، والقيادة الإثيوبية الحالية علاقة صداقة؛ وأنا أتحدث معك في أديس أبابا".

وأضاف: "فيما يخص شخصي قطعا، لم يحدث، إطلاقا، أن وجهت لي تهمة من جهة معينة، أما الإعلام وأصحاب الأهواء هذا شأنهم".

كما نفى نافع، ما أورده الترابي حول إفساده علاقات السودان وإثيوبيا، وقال إن "علاقات الخرطوم وأديس أبابا متميزة رغم محاولة الإفساد التي تعرضت لها من خصوم البلدين".

وتساءل نافع، الذي شغل منصب مساعد (نائب) الرئيس: "لماذا التهمة تقدم للسودان أساسا"، مضيفا "التهمة وجهت للسودان لأن بعض المعنيين بالمحاولة من العناصر المصرية دخلوا إليه، ولكنهم خرجوا من خلاله إلى إثيوبيا، ووصلوا إلى غيرها".

وقال إنه "من الأجدى أن يسألوا: لماذا لا تتهم مصر التي خرجوا منها وعادوا إليها، ولماذا لا تتهم إثيوبيا التي دخلوا إليها، إذا عجزت مصر أن تحول دون هذا الخروج والدخول، وعجز غيرها، فليس من العدل أن يتهم السودان".

وأوضح مدير الأمن العام السوداني السابق أن "محاولة اغتيال حسن مبارك حدثت في أديس أبابا في يونيو 1995، والمتورطين فيها كانوا مصريين، ومسرح الأحداث كانت إثيوبيا".

وتابع: "استغرب حينها، عندما حاولوا إقحام السودان، وكانت المسألة فيها أبعاد سياسية، في إطار الاستهداف الذي تعرض له السودان وما يزال".

الشرق

http://www.alrakoba.net/news.php?action=show&id=242398



imported_Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2016, 05:16 AM   #[2]
imported_Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية imported_Hassan Farah
 
افتراضي

ههههههه....شوف الكضاب....الشينة منكورة...



imported_Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-08-2016, 04:34 PM   #[3]
imported_Hassan Farah
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية imported_Hassan Farah
 
افتراضي من هو الكذاب: الترابي، أم على عثمان، أم نافع؟

من هو الكذاب: الترابي، أم على عثمان، أم نافع؟


08-03-2016 01:17 PM

صلاح شعيب

لا بد أن هناك من غشنا في قصة اغتيال الرئيس حسني مبارك بأديس أبابا، 1995. والكذب علينا، أصلا، لازمة في تفكير الإسلاميين، وعلى أنفسهم، أيضا، لضرورات نجاح الحبكات المفيدة للتنظيم. فالإسلاميون كذابون، ويتنفسون بالكذب. ولكن هل هناك، كذلك، ضرورة لضبط هذا الكذب سياسيا، إن لم يتيسر فقهيا؟. علي الحاج حاول في هذا الجانب إخراس علي عثمان الذي أنكر الواقعة، ولاحقا دخل المتهم نافع الحلبة، وحاول أن يبدو أمامنا مشدوها من هذا الاتهام الذي قال إنه سمعه لأول مرة هذه الأيام فقط. فهو استطرد أنه "لم يسمع به إلا من خلال حديث الترابي في قناة الجزيرة في برنامج شاهد على العصر". وهذا كذب صراح، ومضاف. فنافع اتهم يوما المؤتمر الشعبي بتنفيذ اغتيالات سياسية إبان خصومة الحزبين تلك. ولكن جاء الرد سريعا من إبراهيم السنوسي الذي ألجمه حجرا فسكت. قال الأمين العام الحالي للمؤتمر الشعبي في تلك التصريحات الصحفية إنه "شهد اجتماعاً عقب الحادثة ضم الرجلين وحسن الترابي، اعترفا فيه بضلوعهما في المخطط".
وأكد السنوسي "أن ذلك السلوك لقي الرفض التام والإدانة الشديدة من الأمين العام للحركة الإسلامية الذي أوقع عقوبة صارمة على مدير جهاز الأمن السوداني آنذاك نافع علي نافع". ولم يكتف السنوسي بذلك بل قال إن الترابي "عاقبه بالعزل من إدارة الجهاز الأمني وإبعاده عن أي دور تنفيذي"، مشيراً إلى أن "هذه الواقعة هي ما يفسر البغضاء الشديدة التي يكنها نافع للشيخ الترابي". وزاد السنوسي بقوله "يجب ألا يتحدث نافع عن الاغتيالات وهو الذي طالما قتل وعذّب، مؤكداً على ضرورة أن تبقى كل هذه الملفات مفتوحة حتى يحاسب من اقترفوا الفظائع والجرائم في حق الضحايا والمظلومين يوماً ما". هكذا كانت حدة السنوسي إزاء نافع، والذي لم ينبس ببنت شفة في حياة شيخه، فلماذا يكذب علينا هذه المرة ويقول إنه لم يسمع بهذه الاتهام إلا عبر قناة الجزيرة؟!.
إذن فإن نافع قد كذب مرتين. فهو قد كذب في تصريحه الأخيرة هذا بأنه لم يسمع بهذه التهمة من قبل. وكذب شيخه، وأيضا، علي الحاج على شهادتهما. وهكذا صرنا بين مطرقة اتهام الشيخ الغليظ، وبين سندان الإنكار الفخم لتلميذيه. وذلك الاتهام، وهذا النفي، إن دلا علي شئ فإنما على غياب التربية، والأخلاق، عند القادة الذين يسير وراءهما جيش من العاطلين عن إصلاح أيديولجيتهم، أو الانتهازيين الذين ينتمون إلى الحزب.
بطبيعة الحال لا قيمة لمطالبتنا علي عثمان ونافع بالاعتراف الصريح بالجرم، والاعتذار للشعب السوداني الذي دفع ثمن تلك الواقعة حصارا سياسيا، واقتصاديا، ولا بد قد انعكس على حياة الناس سلبا، فمات من مات بسبب الحصار، وأفقر من أفقر. فكل الذي يفعله الاثنان هو الضحك على هؤلاء الذين يتوقعون منهما هذا الاعتذار اللطيف. فهما يفهمان اغتيال مبارك بأنه جهاد إسلامي مثمن ضده، بوصف أنه يمثل الامبريالية في المنطقة، ونكل بزملائهما المصريين، وهناك حيثيات أخرى يعرفونها. أما كونهما قد فكرا في عواقب هذا الفعل على مواطني بلدهما الفقير فإن هذا من أحلامنا الطوطمية. فالحركة الإسلامية السودانية عابرة للدول، والأقاليم، والقارات. ولا يهمها إن جاع الشعب، أو مات بالسل، أو بقاذفات الأنتنوف. فهمها الأساس هو "نصرة" جموع الإسلاميين المستضعفين في الأرض قبل جمع الشعب السوداني الذي يحاصره السأم من نظام ديكتاتوري. وإذا كان الإسلاميون يتحركون بناء على مصلحة أهلهم لما حلت الكوارث بهم. ولو أنهم حقا حريصون على البلاد لتقاعدوا عن الحكم وقالوا لأهل السودان: هلموا فإنا جاهلون بأمر الحفاظ على وحدة البلاد، وجاهزون للمحاسبة بدلا من أن نسير بالبلاد إلى الفناء. ولكن على كل حال ما يزال هناك من يصدق أن القوم حافظون للعهود، وقادرون على تلبية نداء الحوار الوطني، وإشراك المعارضين في تنفيذ خريطة طريق طموحة نحو السلام، والديموقراطية، وإيقاف الحرب.
قضية تكذيب علي عثمان ونافع للترابي في ظل صمت السنوسي الساعي إلى إدماج حزبه مع الوطني، ينبغي أن ينظر إليها على ضوء طبيعة التفكير الإسلاموي القائم على التذاكي على الآخرين. فضلا عن ذلك فالإسلاميون غير مهتمين بأي محاسبة أمام الشعب لتنظيف سيرتهم أمام تهم الإجرام، والكذب، والفساد. فالشعب، مثلما يستبطنون، غير جدير بمحسابتهم، وأنهم فقط محاسبون أمام الله. ولهذا استعلى نافع والسنوسي يوما حين قالا إن التعذيب الذي أشرف عليه الأول في بيوت الاشباح هو لمرضاة الله، وحينما حاصر الصحفي الثاني بإمكانية إعلان الاعتذار لمن تعذبوا على أيدي الإسلاميين قال إنه كان اجتهادا: إن أصاب فله أجران وإن أخطأ فله الأجر.
فنحن في عرف الإسلاميين لسنا إلا مخبولين تنطوي علينا الحبكات الكاذبة، وينبغي أن نصدقها حتى لو استبانت. ثم إن هناك أدوات أخرى مثل القتل، والتعذيب، والتجويع، والتهجير، يمكن أن تكون متلازمة لهذا الكذب المؤسس فقهيا. ولقد ظللنا نتهم الإسلاميين بأنهم يودون فصل البلاد دون أن نتيقن أن نتاج كذبهم أضر بالملايين من أهل البلاد، والذين انفصلوا عنها بهذه الهجرات الكثيفة من الريف إلى المدن، ومن المدن الصغيرة إلى الكبيرة، ومن العاصمة إلى الخارج. فالجنوب انفصل بأهله إلى داخله. ولكن أهل الشمال انفصلوا عن السودان إلى خارجه. وما تزال ماكينة المؤتمر الوطني الإعلامية تكذب حتى يوم الناس هذا بأن التآمر الخارجي يستهدف فصل البلاد عن أجزائها!
إن هذا النوع من الإسلام الكذاب يجب الإسلام نفسه. إذ هو يجعل الإسلام الأول خيل سباق يرهقه الراكبون بغير هوادة للوصول إلى نهائي المصلحة الضيقة للشخص المنظم ضمن الجماعة الإسلاموية. ببساطة يوظف الإسلاميون الإسلام للإسلاميين أنفسهم فحسب، ثم لاحقا يوظفونه لكل من يسهم في استدامة استبدادهم. أما مساءل مثل الصدق، والعدل، والتسامح، وحسن المعاملة، فهي أمور لا تخصهم، وليست أولوية في بناء الدولة. فالترابي نفسه له حجة ضد تلاميذه على صدق موقفه من ما سموها المفاصلة. إذ قال إنه كان ينوي "بسط الحريات"بعد أن تمكنت حركته في الحكم وحاز على قلب المشهد السياسي. أي بعد أن صار هو الدولة، والمشرع، والقاضي، والمنفذ، والمالك لسلطة خلق الرأي العام. وربما من هذه الزاوية ظل يكذب على أهل السودان، ومن الطبيعي أن يتعلم تلامذته من كذبه الماكر ثم يغلبونه في مضمار الأفك. بل تعلموا منه الاحتيال السياسي، والديني معا، ولذلك يسهل عليهم الآن أن يجعلوه في قبره شيخ الكذابين. ولهذا لا يتوانى السنوسي الباحث عن كيكة جديدة عن الصمت بينما يخجل عن الدفاع عن شيخه، أو بالأحرى أقرب أصدقائه. ولكن يظل السؤال قائما: من هو الكذاب: السنوسي، أم الترابي، أم نافع، أم علي عثمان، أم علي الحاج؟

salshua7@hotmail.com

http://www.alrakoba.net/news.php?action=show&id=242461



imported_Hassan Farah غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 03:33 AM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.