حسن النضيف و شيختى و ما بينهما ..
الدعوة لزواج " الدَّقَر" المدعو محمد عثمان كلّفت بها البعض
لم تكن هناك دعوات شخصية ..
مواقع التواصل و الهواتف كانت وسيلة تواصل من كلفوا ..
..
ظرف حادث العريس .. انشغالنا بالاقامات و ظرف سفر ابنتى كانت عوامل اثرت كثيرا ..
لكن بالرغم
وصلتني تهاني الجميع
وصلني رغم الزخمة ... و "زاغوا" أو جلسوا بعيدا يتفرجون فى " يوم جاييهم" او يشوفوا الفرح فى وش اخوهم و عمهم ..
لكني فرحت بمن اصر على الحضور و التعريف باسمه ..
و على من حضروا مباشرة من عملهم او سفرهم ..
تبدوا علي وجوههم المحبة و الفرح و المشاركة ..
و وصلني عتاب البعض محبة منهم ..
شكرا لكم ..
من شارك فى " العقد "
و الحناء
و دعوة الغداء
و الزفاف
و من شاركني فرح جديد ابني
و عقبالكم ..
|