نزعت لباسها فتحت ساقيها وهي تعوي تضحك تغني وتدثرت بالرداء الحقيقي للحدس الطبيعي وهي مأخوذة بدون شك بالأحاسيس الموحدة في العالم كله
أحاسيس قد يتصورها الأخرون لكنها هي وحدها تعرف حقيقتها
فيضحك الرحم ويقهقه
من أجل خلق حياة جديدة وخروج هدية. بملء الخصوبة تزين بها الحياة الدنيا وتزهر العالم وتخضب الأرض ليس دما وانما بويضات حضنة تزهر أرحام النساء يمتص الظما من الأرض العطشىويستحلبه مياة البحار التي نزلت من السماء
|