ماذا أقول ؟؟؟؟
وجدتني وإسمي يبرز في مقدمة عنوان حديثك الشجي تقفذ ذاكرتي لرواية شارلس ديكنز قصة مدينتين والتي يروى فيها االصبي الذي أبلغه مدير المدرسة أن أباه قد توفي.....
إحساس الصبي وهو يخرج من الفصل يمسك المدير بيده وكل عيون التلاميذ تتابعه وهو يمشي مزهواً يعبر حوش المدرسة (فكل الأنظار تتجه إليه).
إحساس جميل إعتراني ومعتصم الطاهر يبتدر بي عنوان حديثه.
كانت سانحة لطيفة وصغيرة أن نلتقيك أستاذنا الكبير معتصم ونشم من رائحة خالد الحاج (رحمه الله) العاتقة فيك.
وصراحة كل أهل سودانيات كرام وعزاز على النفس.
شكري وتقديري لحفاوة إستقبالكم وإنشاء الله نتلاقى في مناسبات ومساحات أوسع، ولا انسى أن أذكرفضل الأخ العزيز[OVERLINE][OVERLINE] ناصر يوسف[/OVERLINE][/OVERLINE] والذي رتبت معه أمر الحضور والمشاركة.له ودي وإحترامي.
ممنون وشاكر أستاذي معتصم وربنا يديم عليك نعيمه وعافيته.
|