كاتبات سودانيات بالالمانية يملأن *الفراغ العريض*

Ishraga Hamid · 12-12-2012, 11:42 PM

حوارا مطولا قمت باجرائه مع خمسة كاتبات سودانيات عن (ورطة الكتابة)..
الحوار الذى اجريته مع بعض الكاتبات السودانيات حول ** ورطة
الكتابة** باللغة العربية ثم ترجمته للغة الالمانية ونشر فى عدد ديسمبر فى مجلة التضامن النسوى.
فى البدء احبُ ان اشكر الكاتبات اللآتى منحننى زمنهن: الشاعرة نجاة الياس/القاصة مها الرشيد/ الروائية ليلى صلاح/ الشاعرة تماضر الخنساء حمزة والقاصة رانية مامون.
الحوار يدور حول تجاربهن مع الكتابة مابين ورطة المجتمع وتنميطاته والكتابة كااجنحة للانعتاق. الرؤى التى طرحنها الكاتبات متداخلة وثرة. ابدت اسرة التحرير ومديرته دهشتها وفرحها بوعى الكاتبات السودانيات.
شكرى وتقديرى للكاتبات الجميلات اللآتى منحنى القدرة على الانجاز المفرح والمثمر.... ستم تدشين العدد فى يوم الخميس الموافق الثالث عشر من ديسمبر ووسط حضوركن البهى. سوف اقتبس بعض من اراء الكاتبات

Ishraga Hamid · 12-12-2012, 11:50 PM

مقطع من حوارى مع القاصة مها الرشيد الذى قمت بترجمته ونشره باللغة الالمانية
-------------

**هكذا بدات علاقتي بالكتابة بين شد وجذب ،بين ان اكتب او اختبي في عباءة الامومة والمؤسسة الزوجية ،حيث المؤسسة الزوجية تعادل الدخول الي الجنة .
ليتمرد علٍي بعدها غول الكتابة بعد توقف ثلاثة عشر عاماً.
لتظهر في الافق من جديد او بمعني اصح ،تصارع في حدود شهوتها ،شهوة الكتابة .
لو كان لي الخيار لمااخترتها ..
اقولها وكلي صدق ،رغم جمالاها ،رغم جنونها وماتفعله بي عندا اكتمال اي نص .ولكنها محنة .
تحتاج ماتحتاج لي وقتها ..الوقت الذي لا تسامح فيه ولايعي للاخرون..ولا يغفر لهم ..لها عنفوانها ..الذي تقلق به مضاجع وهدوء الحياة العادية ،
وفوق هذا لا تملك المراة الكاتبة وقتها ،وهي اصغر واعمق المحن في حياة الكاتبة .
ياتي بعدهاااااااااااا
تلك التفاصيل والتي يكون من الصعب مناقشتها او طرحهها علي الاقل ..
الانفلات الروحي ...
بقدر حوجة الكاتبة لهو ،بقدر رفض المحيط لذلك الانفلات
وهنا تاتي اعمق المحن واشدها بوساً وتكتماً..
والانفلات في داخلي مرادف للحرية الانسانية ،الحرية التي اعنيها ،تلك التي تسمح لي بالتامل ،تسمح لي بالتوقف تحت الامطار عارية من احزاني ،ومخاوفي ،وجنوني .وممارسة جزء ولو قليل من انفلاتي الروحي ...انفلاتي كاادمي يحق له ..
جزء من لكتابة انفلات وسحر فلايستقيم امر السحر بدون ذلك الانفلات ..ان تقول ..ماتراه جميلاً بدون مواربة .
دون خوف ..**

AMAL · 12-12-2012, 11:53 PM

سلام شروق
المقال بالالمانية ولا الشابات ديل بكتبوا بالالماني؟

Ishraga Hamid · 13-12-2012, 12:02 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AMAL

سلام شروق
المقال بالالمانية ولا الشابات ديل بكتبوا بالالماني؟

سلام أمولة

الحوار قامت صاحبتك اللى هى انا باجرائه باللغة العربية وترجمته الى الالمانى
المجلة معروفة وهى فصلية نشر لى فيها هذا العام اربعة حوارات اجريتها مع النساء التاليات... كلهن كاتبات, استفدت من الفيسبوك لانجز اميز اربعة حوارات قمت بها فى هذا العام, سوف انزل صورها تباعا

منصوره عزالدين كاتبة وناشطة مصرية ساهمت بفعالية فى الثورة المصرية, خوارى معها دار حول الثورة, دورها ككاتبة, ماذا بعد الثورة؟ قالت كلاما مفيدا وقرأت الواقع كروائية وناشطة بشكل موضوعى.

Ishraga Hamid · 13-12-2012, 12:06 AM

وهنا بعض ماقالته القاصة رانية مأمون
------------
**
أما المحنة الأشدّ فهي التي تواجهها الكاتبة مع نفسها، مع ذاتها، مع قيودها هي، مع المحظورات التي لا تعد التي تربَّت عليها ونشأت عليها. هل بإمكانها التحرُّر منها والانطلاق، أم أنها هي نفسها تكون قيداً إضافياً لنفسها ولا تحلِّق بنصوصها ولا تدعها تعبِّر عن ما تشعر به أو ما تريد قوله. تحجِّم الكاتبة نفسها في كثير من الأحيان، ولا تكتب كل ما تريده وما تحتاج أن تكتبه فتقيد حريتها بنفسها؛ لأنها في ذهنها لم تتحرر هي أيضاً. لأنها خائفة، ولأنها تشعر بأن سقف حريتها أقل بكثير من سقف حرية الكاتب، وما يقبله المجتمع والقاريء من الكاتب لن يقبله منها هي.
تكون لديها هواجس من رفض زوجها أو أسرتها لما تكتبه، إذن هي ليست حرّة في أن تكتب ما تريد، إنما تكتب ما سيكون مقبولاً من الطرف الآخر، الذي يمتد من زوجها، للقاريء، للسُلطة التي تفرض محددات معينة على الكتابة بدواعي قوانين بائدة لا تسمن ولا تغني من جوع. قوانين عرجاء لا يمكنها إلا أن تستند على مسند الدين أو السياسة أو العرف أو خدش الحياء العام!
في مقابل هذا حتى لو تجاوزت الكاتبة محاذيرها الخاصة، وتخطَّت حدود الممنوع وقفزت عليها قد تكتب نصاً يبقى في الأدراج ونصاً للنشر، الذي في الأدراج هو ما لا تستطيع إخراجه لأن الموانع كثيرة للغاية، وما هو مسموح أقل بكثير مما هو ممنوع. أما إن نشرت نصوصها المتحررة من كل قيد وشرط، فعليها أن تتحمل نتيجة ذلك من مجابهات على أكثر من جبهة فإما صمدت ودافعت عن كتابتها وعن حقها في الكتابة وعن حقها في الحلم، ودفعتْ مقابل ذلك أثمانَ باهظة، وإما استسلمت وخاضت مع الخائضين، وربما أُجهض حُلمها وتخلّتْ على الكتابة وصارتْ جزءاً من القطيع**

Ishraga Hamid · 13-12-2012, 10:57 AM

وكان حوارى الاول للمجلة فى هذا العام مع الشاعرة السورية رشا حبال
حاورتها عبر الفيبسوك والاسكايبى والايميل... رشا البالغة من العمر قرنا من الوعى وبحسابات السنين ثلاثين زهرة منحتن فرصة محاورتها وان اعيش الرعب معها مرة... مرة حين تحادثنا بالاسكايبى فسمعت هدير الرصاص... كنت خائفة ولم تكن رغم انها فى قلب المعركة وكنت فى فيينا

من اشعار رشا حبال التى ترجمتها ذات قلق وحمى

ولوج غير مكتمل

مدينة تلو مدينة ألجها ولا تلجني
والغيم المضاء الضحكات معتم قلبه
على ظهر موجة ضاعت حقيبتي
وإنزلق صوتي مني و أنكسر
كل مدينة ألجها أفقدك
أعود
من حيث بدأ الرقص الأول
ولثغة الشفاه بالإرتطام
صوتك ملتحف بمعطفه
وحذاء رقصي لبس عريه
ومشى على زجاج صوتي

إخلع معطف صوتك
ثم اطوِها
خبئها
إغوِ دماء صوتها
فتندمل خلف باب أزرارك
هكذا أخبرك الموج الهارب

Ishraga Hamid · 13-12-2012, 11:13 AM

من ضمن اللآتى حاورتهن الشاعرة تماضر الخنساء جعفر... هنا مقطع من حوارى معها حول الكتابة فى المهجر:

**آفاق الكتابة هنا اكثر انفتاحاً وتخلو من محظوراتنا التي تتمثل في التابوهات الثلاثة: ( الدين، السياسة، الجنس)
فالكاتب هنا يجد البراح الذي يحتاجه دون مخافة بدءً من التنميط وانتهاءً بحظر كتاباته.
القاضي الادبي هنا لايتمثل في لجنة تجيز حسب اهواء السياسة او حدود الاعراف والتقاليد ولكنه التقييم الحقيقي من قِبل القراء وكم ونوع الاقبال على الكتابة، هو الناقد الايجابي الذي يبشر بالكتابة
ويصل حد تبنيها لتصل أكبر عدد من القرّاء.
في ظنّي أن الكتابة من خارج المجتمع الذي كان يحاصرك بالرؤى المتشابهة نسبة لتشابه البيئة، تعطيك مساحة اكبر لرؤية الصورة الكاملة وانت خارجها، مثلاً، علاقتي بالالوان كانت عاديّة الى حد ما، ثم صارت هاجساً بعد ملاحظة انزلاقنا السهل نحو تأسيس فكرة السلبية في اللون الأسود بالعبارات الموروثة والتي مُرّرت عبر اجيال، حتى في تسمية الافعال غير الاخلاقية من (عمل اسود)، (ايجار اسود) وما الى ذلك، تأسيس الضد بلا شك يأتي بترسيخ الفكرة بالوسائل المتداولة والكتابة أبقاها أثراً وربما أقواها.
الاحتكاك بكتّاب من مختلف البلدان والاثنيات يعمّق المدارك ويجعل الرؤى أكثر اتّساعاً ويضع وعي الكتابة في سلمها الصحيح مقارنة مع البقيّة**

تماضر حمزة · 13-12-2012, 11:50 AM

اشراقتنا الهميمة،
المهمومة جدّاً طبعاً بالكتابة وأدوات تعليتها.
شكراً لأنّك ساعية على الدوام لانتشار السودانيّة، من قبل مؤتمر فيينا وحتى لحظتك هذه وانت تفكرين في العدد القادم من المجلة النسائية النمساوية، وكيفية اشراك أخريات لعكس رؤيتهن ونجاحاتهن لنطاق أوسع.
بهيّة، بهمّك ودفعك غير المحدود.
أنتظر مؤتمرك القادم بالقاهرة، انجازاتك اللامنتهية وأنتظر الكثير، فجراب افكارك لايخلو أبداً من المثمر والمباح للجميع دون استئثار.

الرشيد اسماعيل محمود · 13-12-2012, 12:10 PM

سلام يا إشراقة،،
الفكرة جميلة وأكتر حاجة عجبتني، اختيارك للنماذج المتباينة في نواحي عديدة، المشتركة في أخري. لفت إنتباهي حديث مها الرشيد عن المحظورات والقيود، وبالاتجاه التاني حديث تماضر عن القيود (التي كانت)، فلقيت نفسي قدّام تساؤل:
الكاتبة بانتقالها من بيئة مقيّدة بمنظومة (عادات وتقاليد)، هل تتغيّر كتاباتها كمجموع، بشكل طبيعي وأوتوماتيك، أم إنو يلزمها إنها تنتصر أولا علي رقيبها الداخلي المتشكل بفعل تلك القيود السابقة؟؟

السؤال موجّه ليك يا إشراقة وبرضو تماضر

Ishraga Hamid · 13-12-2012, 03:45 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تماضر حمزة

اشراقتنا الهميمة،
المهمومة جدّاً طبعاً بالكتابة وأدوات تعليتها.
شكراً لأنّك ساعية على الدوام لانتشار السودانيّة، من قبل مؤتمر فيينا وحتى لحظتك هذه وانت تفكرين في العدد القادم من المجلة النسائية النمساوية، وكيفية اشراك أخريات لعكس رؤيتهن ونجاحاتهن لنطاق أوسع.
بهيّة، بهمّك ودفعك غير المحدود.
أنتظر مؤتمرك القادم بالقاهرة، انجازاتك اللامنتهية وأنتظر الكثير، فجراب افكارك لايخلو أبداً من المثمر والمباح للجميع دون استئثار.

مافى طريقة ارد ليك الا بقصيدة من قصائدك العامية يا خنساء

الكلمة بي حدينها سيف

والسكّة أقصر ماتكون حين يعبرك قلبا نضيف

حد المعاني البينها .. بين
أنا
مابقيف

وعند الشواطئ الفاقدة قيف
ماليّ كيف

غير قرقرابات الضُحى
وكتين تطل عينيك..ضيف.
يحلف يفوت..ونحلف عليهو أكان يقيف
ماكنّا عارفين إنّو جاي..
ولا سوّالو طيف
في الخاطر النسّاي طرق
باب الخيال زائر خفيف

وأحلى الضيوف ديل البياخدوك بالقلد
قبلما تعنّج عيونن في قليبك بالجَلد
تفصل الروح من براويز الجلد

وياالله وين نلقى المدد

هذي العيون هيَّ المداخل للرويحة
وهيَّ بوّابات تدخّل
لي كل متاهات الجسد
وفي غفوة حسابك للزمن
لو كان بمر في لحظة الشارع حضن هذي الخُطى
أيّ ريد
ماكان بحن
وأقسى من هذا المحب
ماشفت
غير لمّا يتنزّل مطر
ينزل علي كل البيوتات وعلى بيتنا قصداً مايمر
يتكل خديد صفحة سمانا علي كفوف هذي المحن
أو
لمّا يتلاقن رموشو وتبقى عينيو في سجن
برضو أحسن من يزيدن من مراحيمي البقن
يندهن طول المنام لي فكرة انو معاك صحن.

والشافك أكيد ما بعرفك.. ومابضاهي البسمعك

وال من كلامك مابتواسي بيقطعك

وماقطع الكلام غير انغماسك في الغياب

وماغيابك غير بدايات الممات

فأرجوك أوضح لو تبين
ينهض يقين
وأُولد من نهايات الحياة.

--------------

ولمن افعل اى فعل ايجابى بولد برضو من رحم الحياة وانا اكثر حياة

--------------
مؤتمر القاهرة ده جلم.. كنت حلمانه بيهو واحلامى فى الغالب اعلامى

Ishraga Hamid · 13-12-2012, 03:58 PM

الرشيد لحدى ما اجى لسؤالك الكبير وعميق حلينا نرجع سنوات طويلة لوراء

مـلـكة الـــدار
شخصيات سودانية > أدباء > ملكة الدار

المعلومات الشخصية

ملكة الدار محمد عبد الله
مكان الميلاد : حي القبة ، مدينة الأبيض

تاريخ الميلاد : 18 سبتمبر 1920.

وفاتها: الخرطوم 17 نوفمبر عام 1969م.

المراحل التعليمية:

مدرسة القبة بالأبيض.
كلية تدريب المعلمات بأمدرمان عام 1934م، كانت في الدفعة الثامنة ومن زميلاتها المعلمات فاطمة حامد وآمنة الشيخ.

بدأت دراستها في خلوة الشيخ اسماعيل الولي بالأبيض وكانت تحفظ القرآن وتجيد ترتيله وهي صغيرة.

الخبرات العلمية والعملية:

عملت بمدارس البنات فى أقاليم السودان المختلفة، عملت بعد التخرج معلمة بكردفان، وعام 1937م نقلت إلى سنجة ومنها إلى بنات الأبيض الأولية وفي عام 1945م نقلت إلى مدرسة أم درمان الوسطى وترقت عام 1949 ونقلت إلى الأبيض، عملت بالأبيض الوسطى عام 1952م واستقالت بنفس العام وذلك للزواج.

في عام 1953م أعيد تعيينها بكلية معلمات الدلنج.

عام 1955م نقلت إلى كلية معلمات أم درمان.

في عام 1960 عينت مفتشة للتعليم في كردفان.

نقلت للعمل بمكتب بتعليم الخرطوم - قسم التفتيش الفني.

إنجازاتها:

تعتبر ملكة الدار أول قصصية سودانية وفى قصصها نلمح إرتباط مضامينها بالحياة فى غرب السودان

ساهمت فى ريادة الرواية السودانية عن طريق عملها الروائى الخالد { الفراغ العريض} التى كتبتها فى النصف الأول من الخمسينات ولم تطبع الرواية الا أوائل السبعينات أخرجها المجلس القومى للآداب والفنون أنذاك ولكنها رحلت قبل أن ترى عملها الأدبى الكبير الذى يطبع فى كتاب { رواية الفراغ العريض} صورت فيها كاتبتنا الراحلة حياة المرأة السودانية المتعلمة وغير المتعلمة والتحولات التى حدثت فى المجتمع السودانى بعد الحرب العالمية الثانية

من إنجازاتها فى مجال القصة فازت قصتها القصيرة {حكيم القرية} بالجائزة الأولى فى مسابقة الإذاعة السودانية للقصة القصيرة سنة 1947 وقد نشرت الكاتبة قصتها أولا على صفحات مجلة كردفان ثم أعاد ت نشرها فى { مجلة القصة} فى أول عدد لها يناير 1960م.
قال عنها النقاد د. مختار عجوبة فى كتابة القصة الحديثة فى السودان { اسلوب ملكة الدار إسلوب سردى موشى بعبارات رومانسية تلجأ إلى وصف الطبيعة وتعميق الحدث والمأساة التى يتردى فيها أبطالها الخيرون ولكنهم يتحولون إلى أشرار نتيجة فساد المجتمع}.

كان لها مشاركات فاعلة فى مؤسسات العمل النسوى.

أعمالها:

من أعمالها القصصية المعروفة

حكيم القرية

المجنونة

متى تعودين

وفى هذه القصص جميعها يظهر إهتمام الكاتبة بأوضاع المرأة السودانية وهمومها المعيشية والعاطفية وخاصة فى بيئة ريفية صميمة لاتسمح لها كثيرا التصريح بمشاعرها كإنسان.

كتبت رواية طويلة بعنوان (الفراغ العريض) تحولت إلى مسلسل مشترك بين إذاعة ركن السودان والإذاعة السودانية.

مما قيل عنها:

قال عنها الأستاذ أبو شرف: "ملكة الدار تكتب باللغة العربية الفصحى فهي متمكنة منها وحريصة عليهاوهذا مانؤيده ونشيد به رغم أن أصحاب العامية يوجهون نقدهم بأن الأبطال العاديين في القصة لا يجيدون الفصحى و واقع الحدث ينادي الكاتب بأن يكون أمينا مع أبطاله فلا يضع في أفواههم لغة لا يعرفونها ولا يجيدونها، وهذي عندي حجة مرفوضة".

قال عنها القاص الكبير صاحب مجلة القصة: "لست اشك أن ملكة الدار كانت ذات موهبة في كتابة القصة، ولكن الموهية وحدها لا تكفي، فلا بد من صقلها بدراسة أصول كتابة القصة، ومن دراسة قصص ملكة الدار وجدت أنها كاتبة متمكنة من فنها".

الجوائز:

فازت بالجائزة الأولى فى مسابقة الإذاعة السودانية للقصة القصيرة سنة 1947.

فازت قصتها (متي تعودين) بالجائزة الثانية في مسابقة القصة القصيرة التي نظمها ركن السودان بالقاهرة عام 1968م.

المصدر
http://www.sudanway.sd/charact_Malekat_Eldar.htm

ناصر يوسف · 13-12-2012, 04:05 PM

د. إشراقة
تحية واحترام
هذا جهد خلاق في نقل صورة أخري مغايرة للتي وصلت الآخر عن هذا الوطن السودان الحبيب
شكراً لكي وأنتي ترفدين مواعينهم الثقافية بإبداعات بلادي المتينة العميقة الثرية
وشكراً عبرك لَهُنَ وهُنَ يرفعن هامة الوطن من خلال صفحات هذه المجلة الألمانية

ولا قدام يا بت ملوك النيل ،،، لا تفتر هِمَتِك أبداً

هشام ديدي · 13-12-2012, 11:21 PM

السلام عليكم /د.اشراقه

انت لك الف سلام وربنا يديك العافيه ..وربنا يديم الصحه. شكرآ

Ishraga Hamid · 26-12-2012, 11:51 AM

لحين عوده مع الحب

12-12-2012, 11:42 PM	#[1]
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::	كاتبات سودانيات بالالمانية يملأن الفراغ العريض حوارا مطولا قمت باجرائه مع خمسة كاتبات سودانيات عن (ورطة الكتابة).. الحوار الذى اجريته مع بعض الكاتبات السودانيات حول ورطة الكتابة باللغة العربية ثم ترجمته للغة الالمانية ونشر فى عدد ديسمبر فى مجلة التضامن النسوى. فى البدء احبُ ان اشكر الكاتبات اللآتى منحننى زمنهن: الشاعرة نجاة الياس/القاصة مها الرشيد/ الروائية ليلى صلاح/ الشاعرة تماضر الخنساء حمزة والقاصة رانية مامون. الحوار يدور حول تجاربهن مع الكتابة مابين ورطة المجتمع وتنميطاته والكتابة كااجنحة للانعتاق. الرؤى التى طرحنها الكاتبات متداخلة وثرة. ابدت اسرة التحرير ومديرته دهشتها وفرحها بوعى الكاتبات السودانيات. شكرى وتقديرى للكاتبات الجميلات اللآتى منحنى القدرة على الانجاز المفرح والمثمر.... ستم تدشين العدد فى يوم الخميس الموافق الثالث عشر من ديسمبر ووسط حضوركن البهى. سوف اقتبس بعض من اراء الكاتبات التعديل الأخير تم بواسطة Ishraga Hamid ; 12-12-2012 الساعة 11:56 PM.
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::

12-12-2012, 11:50 PM	#[2]
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::	مقطع من حوارى مع القاصة مها الرشيد الذى قمت بترجمته ونشره باللغة الالمانية ------------- هكذا بدات علاقتي بالكتابة بين شد وجذب ،بين ان اكتب او اختبي في عباءة الامومة والمؤسسة الزوجية ،حيث المؤسسة الزوجية تعادل الدخول الي الجنة . ليتمرد علٍي بعدها غول الكتابة بعد توقف ثلاثة عشر عاماً. لتظهر في الافق من جديد او بمعني اصح ،تصارع في حدود شهوتها ،شهوة الكتابة . لو كان لي الخيار لمااخترتها .. اقولها وكلي صدق ،رغم جمالاها ،رغم جنونها وماتفعله بي عندا اكتمال اي نص .ولكنها محنة . تحتاج ماتحتاج لي وقتها ..الوقت الذي لا تسامح فيه ولايعي للاخرون..ولا يغفر لهم ..لها عنفوانها ..الذي تقلق به مضاجع وهدوء الحياة العادية ، وفوق هذا لا تملك المراة الكاتبة وقتها ،وهي اصغر واعمق المحن في حياة الكاتبة . ياتي بعدهاااااااااااا تلك التفاصيل والتي يكون من الصعب مناقشتها او طرحهها علي الاقل .. الانفلات الروحي ... بقدر حوجة الكاتبة لهو ،بقدر رفض المحيط لذلك الانفلات وهنا تاتي اعمق المحن واشدها بوساً وتكتماً.. والانفلات في داخلي مرادف للحرية الانسانية ،الحرية التي اعنيها ،تلك التي تسمح لي بالتامل ،تسمح لي بالتوقف تحت الامطار عارية من احزاني ،ومخاوفي ،وجنوني .وممارسة جزء ولو قليل من انفلاتي الروحي ...انفلاتي كاادمي يحق له .. جزء من لكتابة انفلات وسحر فلايستقيم امر السحر بدون ذلك الانفلات ..ان تقول ..ماتراه جميلاً بدون مواربة . دون خوف .. التعديل الأخير تم بواسطة Ishraga Hamid ; 13-12-2012 الساعة 12:08 AM.
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::

12-12-2012, 11:53 PM	#[3]
AMAL :: كــاتب نشــط::	سلام شروق المقال بالالمانية ولا الشابات ديل بكتبوا بالالماني؟
AMAL :: كــاتب نشــط::

13-12-2012, 12:06 AM	#[5]
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::	وهنا بعض ماقالته القاصة رانية مأمون ------------ أما المحنة الأشدّ فهي التي تواجهها الكاتبة مع نفسها، مع ذاتها، مع قيودها هي، مع المحظورات التي لا تعد التي تربَّت عليها ونشأت عليها. هل بإمكانها التحرُّر منها والانطلاق، أم أنها هي نفسها تكون قيداً إضافياً لنفسها ولا تحلِّق بنصوصها ولا تدعها تعبِّر عن ما تشعر به أو ما تريد قوله. تحجِّم الكاتبة نفسها في كثير من الأحيان، ولا تكتب كل ما تريده وما تحتاج أن تكتبه فتقيد حريتها بنفسها؛ لأنها في ذهنها لم تتحرر هي أيضاً. لأنها خائفة، ولأنها تشعر بأن سقف حريتها أقل بكثير من سقف حرية الكاتب، وما يقبله المجتمع والقاريء من الكاتب لن يقبله منها هي. تكون لديها هواجس من رفض زوجها أو أسرتها لما تكتبه، إذن هي ليست حرّة في أن تكتب ما تريد، إنما تكتب ما سيكون مقبولاً من الطرف الآخر، الذي يمتد من زوجها، للقاريء، للسُلطة التي تفرض محددات معينة على الكتابة بدواعي قوانين بائدة لا تسمن ولا تغني من جوع. قوانين عرجاء لا يمكنها إلا أن تستند على مسند الدين أو السياسة أو العرف أو خدش الحياء العام! في مقابل هذا حتى لو تجاوزت الكاتبة محاذيرها الخاصة، وتخطَّت حدود الممنوع وقفزت عليها قد تكتب نصاً يبقى في الأدراج ونصاً للنشر، الذي في الأدراج هو ما لا تستطيع إخراجه لأن الموانع كثيرة للغاية، وما هو مسموح أقل بكثير مما هو ممنوع. أما إن نشرت نصوصها المتحررة من كل قيد وشرط، فعليها أن تتحمل نتيجة ذلك من مجابهات على أكثر من جبهة فإما صمدت ودافعت عن كتابتها وعن حقها في الكتابة وعن حقها في الحلم، ودفعتْ مقابل ذلك أثمانَ باهظة، وإما استسلمت وخاضت مع الخائضين، وربما أُجهض حُلمها وتخلّتْ على الكتابة وصارتْ جزءاً من القطيع
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::

13-12-2012, 10:57 AM	#[6]
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::	وكان حوارى الاول للمجلة فى هذا العام مع الشاعرة السورية رشا حبال حاورتها عبر الفيبسوك والاسكايبى والايميل... رشا البالغة من العمر قرنا من الوعى وبحسابات السنين ثلاثين زهرة منحتن فرصة محاورتها وان اعيش الرعب معها مرة... مرة حين تحادثنا بالاسكايبى فسمعت هدير الرصاص... كنت خائفة ولم تكن رغم انها فى قلب المعركة وكنت فى فيينا من اشعار رشا حبال التى ترجمتها ذات قلق وحمى ولوج غير مكتمل مدينة تلو مدينة ألجها ولا تلجني والغيم المضاء الضحكات معتم قلبه على ظهر موجة ضاعت حقيبتي وإنزلق صوتي مني و أنكسر كل مدينة ألجها أفقدك أعود من حيث بدأ الرقص الأول ولثغة الشفاه بالإرتطام صوتك ملتحف بمعطفه وحذاء رقصي لبس عريه ومشى على زجاج صوتي إخلع معطف صوتك ثم اطوِها خبئها إغوِ دماء صوتها فتندمل خلف باب أزرارك هكذا أخبرك الموج الهارب
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::

13-12-2012, 11:13 AM	#[7]
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::	من ضمن اللآتى حاورتهن الشاعرة تماضر الخنساء جعفر... هنا مقطع من حوارى معها حول الكتابة فى المهجر: آفاق الكتابة هنا اكثر انفتاحاً وتخلو من محظوراتنا التي تتمثل في التابوهات الثلاثة: ( الدين، السياسة، الجنس) فالكاتب هنا يجد البراح الذي يحتاجه دون مخافة بدءً من التنميط وانتهاءً بحظر كتاباته. القاضي الادبي هنا لايتمثل في لجنة تجيز حسب اهواء السياسة او حدود الاعراف والتقاليد ولكنه التقييم الحقيقي من قِبل القراء وكم ونوع الاقبال على الكتابة، هو الناقد الايجابي الذي يبشر بالكتابة ويصل حد تبنيها لتصل أكبر عدد من القرّاء. في ظنّي أن الكتابة من خارج المجتمع الذي كان يحاصرك بالرؤى المتشابهة نسبة لتشابه البيئة، تعطيك مساحة اكبر لرؤية الصورة الكاملة وانت خارجها، مثلاً، علاقتي بالالوان كانت عاديّة الى حد ما، ثم صارت هاجساً بعد ملاحظة انزلاقنا السهل نحو تأسيس فكرة السلبية في اللون الأسود بالعبارات الموروثة والتي مُرّرت عبر اجيال، حتى في تسمية الافعال غير الاخلاقية من (عمل اسود)، (ايجار اسود) وما الى ذلك، تأسيس الضد بلا شك يأتي بترسيخ الفكرة بالوسائل المتداولة والكتابة أبقاها أثراً وربما أقواها. الاحتكاك بكتّاب من مختلف البلدان والاثنيات يعمّق المدارك ويجعل الرؤى أكثر اتّساعاً ويضع وعي الكتابة في سلمها الصحيح مقارنة مع البقيّة
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::

13-12-2012, 11:50 AM	#[8]
تماضر حمزة :: كــاتب نشــط::	اشراقتنا الهميمة، المهمومة جدّاً طبعاً بالكتابة وأدوات تعليتها. شكراً لأنّك ساعية على الدوام لانتشار السودانيّة، من قبل مؤتمر فيينا وحتى لحظتك هذه وانت تفكرين في العدد القادم من المجلة النسائية النمساوية، وكيفية اشراك أخريات لعكس رؤيتهن ونجاحاتهن لنطاق أوسع. بهيّة، بهمّك ودفعك غير المحدود. أنتظر مؤتمرك القادم بالقاهرة، انجازاتك اللامنتهية وأنتظر الكثير، فجراب افكارك لايخلو أبداً من المثمر والمباح للجميع دون استئثار.
تماضر حمزة :: كــاتب نشــط::

13-12-2012, 12:10 PM	#[9]
الرشيد اسماعيل محمود :: كــاتب نشــط::	سلام يا إشراقة،، الفكرة جميلة وأكتر حاجة عجبتني، اختيارك للنماذج المتباينة في نواحي عديدة، المشتركة في أخري. لفت إنتباهي حديث مها الرشيد عن المحظورات والقيود، وبالاتجاه التاني حديث تماضر عن القيود (التي كانت)، فلقيت نفسي قدّام تساؤل: الكاتبة بانتقالها من بيئة مقيّدة بمنظومة (عادات وتقاليد)، هل تتغيّر كتاباتها كمجموع، بشكل طبيعي وأوتوماتيك، أم إنو يلزمها إنها تنتصر أولا علي رقيبها الداخلي المتشكل بفعل تلك القيود السابقة؟؟ السؤال موجّه ليك يا إشراقة وبرضو تماضر
الرشيد اسماعيل محمود :: كــاتب نشــط::

13-12-2012, 03:58 PM	#[11]
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::	الرشيد لحدى ما اجى لسؤالك الكبير وعميق حلينا نرجع سنوات طويلة لوراء مـلـكة الـــدار شخصيات سودانية > أدباء > ملكة الدار المعلومات الشخصية ملكة الدار محمد عبد الله مكان الميلاد : حي القبة ، مدينة الأبيض تاريخ الميلاد : 18 سبتمبر 1920. وفاتها: الخرطوم 17 نوفمبر عام 1969م. المراحل التعليمية: مدرسة القبة بالأبيض. كلية تدريب المعلمات بأمدرمان عام 1934م، كانت في الدفعة الثامنة ومن زميلاتها المعلمات فاطمة حامد وآمنة الشيخ. بدأت دراستها في خلوة الشيخ اسماعيل الولي بالأبيض وكانت تحفظ القرآن وتجيد ترتيله وهي صغيرة. الخبرات العلمية والعملية: عملت بمدارس البنات فى أقاليم السودان المختلفة، عملت بعد التخرج معلمة بكردفان، وعام 1937م نقلت إلى سنجة ومنها إلى بنات الأبيض الأولية وفي عام 1945م نقلت إلى مدرسة أم درمان الوسطى وترقت عام 1949 ونقلت إلى الأبيض، عملت بالأبيض الوسطى عام 1952م واستقالت بنفس العام وذلك للزواج. في عام 1953م أعيد تعيينها بكلية معلمات الدلنج. عام 1955م نقلت إلى كلية معلمات أم درمان. في عام 1960 عينت مفتشة للتعليم في كردفان. نقلت للعمل بمكتب بتعليم الخرطوم - قسم التفتيش الفني. إنجازاتها: تعتبر ملكة الدار أول قصصية سودانية وفى قصصها نلمح إرتباط مضامينها بالحياة فى غرب السودان ساهمت فى ريادة الرواية السودانية عن طريق عملها الروائى الخالد { الفراغ العريض} التى كتبتها فى النصف الأول من الخمسينات ولم تطبع الرواية الا أوائل السبعينات أخرجها المجلس القومى للآداب والفنون أنذاك ولكنها رحلت قبل أن ترى عملها الأدبى الكبير الذى يطبع فى كتاب { رواية الفراغ العريض} صورت فيها كاتبتنا الراحلة حياة المرأة السودانية المتعلمة وغير المتعلمة والتحولات التى حدثت فى المجتمع السودانى بعد الحرب العالمية الثانية من إنجازاتها فى مجال القصة فازت قصتها القصيرة {حكيم القرية} بالجائزة الأولى فى مسابقة الإذاعة السودانية للقصة القصيرة سنة 1947 وقد نشرت الكاتبة قصتها أولا على صفحات مجلة كردفان ثم أعاد ت نشرها فى { مجلة القصة} فى أول عدد لها يناير 1960م. قال عنها النقاد د. مختار عجوبة فى كتابة القصة الحديثة فى السودان { اسلوب ملكة الدار إسلوب سردى موشى بعبارات رومانسية تلجأ إلى وصف الطبيعة وتعميق الحدث والمأساة التى يتردى فيها أبطالها الخيرون ولكنهم يتحولون إلى أشرار نتيجة فساد المجتمع}. كان لها مشاركات فاعلة فى مؤسسات العمل النسوى. أعمالها: من أعمالها القصصية المعروفة حكيم القرية المجنونة متى تعودين وفى هذه القصص جميعها يظهر إهتمام الكاتبة بأوضاع المرأة السودانية وهمومها المعيشية والعاطفية وخاصة فى بيئة ريفية صميمة لاتسمح لها كثيرا التصريح بمشاعرها كإنسان. كتبت رواية طويلة بعنوان (الفراغ العريض) تحولت إلى مسلسل مشترك بين إذاعة ركن السودان والإذاعة السودانية. مما قيل عنها: قال عنها الأستاذ أبو شرف: "ملكة الدار تكتب باللغة العربية الفصحى فهي متمكنة منها وحريصة عليهاوهذا مانؤيده ونشيد به رغم أن أصحاب العامية يوجهون نقدهم بأن الأبطال العاديين في القصة لا يجيدون الفصحى و واقع الحدث ينادي الكاتب بأن يكون أمينا مع أبطاله فلا يضع في أفواههم لغة لا يعرفونها ولا يجيدونها، وهذي عندي حجة مرفوضة". قال عنها القاص الكبير صاحب مجلة القصة: "لست اشك أن ملكة الدار كانت ذات موهبة في كتابة القصة، ولكن الموهية وحدها لا تكفي، فلا بد من صقلها بدراسة أصول كتابة القصة، ومن دراسة قصص ملكة الدار وجدت أنها كاتبة متمكنة من فنها". الجوائز: فازت بالجائزة الأولى فى مسابقة الإذاعة السودانية للقصة القصيرة سنة 1947. فازت قصتها (متي تعودين) بالجائزة الثانية في مسابقة القصة القصيرة التي نظمها ركن السودان بالقاهرة عام 1968م. المصدر http://www.sudanway.sd/charact_Malekat_Eldar.htm
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::

13-12-2012, 04:05 PM	#[12]
ناصر يوسف :: كــاتب نشــط::	د. إشراقة تحية واحترام هذا جهد خلاق في نقل صورة أخري مغايرة للتي وصلت الآخر عن هذا الوطن السودان الحبيب شكراً لكي وأنتي ترفدين مواعينهم الثقافية بإبداعات بلادي المتينة العميقة الثرية وشكراً عبرك لَهُنَ وهُنَ يرفعن هامة الوطن من خلال صفحات هذه المجلة الألمانية ولا قدام يا بت ملوك النيل ،،، لا تفتر هِمَتِك أبداً
ناصر يوسف :: كــاتب نشــط::	التوقيع: ما بال أمتنا العبوس قد ضل راعيها الجَلَوس .. الجُلوس زي الأم ما ظلت تعوس يدها تفتش عن ملاليم الفلوس والمال يمشيها الهويني بين جلباب المجوس من التيوس النجوس

13-12-2012, 11:21 PM	#[13]
هشام ديدي :: كــاتب نشــط::	السلام عليكم /د.اشراقه انت لك الف سلام وربنا يديك العافيه ..وربنا يديم الصحه. شكرآ
هشام ديدي :: كــاتب نشــط::

26-12-2012, 11:51 AM	#[14]
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::	لحين عوده مع الحب
Ishraga Hamid :: كــاتب نشــط::

أدوات الموضوع
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق
انواع عرض الموضوع
العرض العادي الانتقال إلى العرض المتطور الانتقال إلى العرض الشجري