[[color=#00FF00]B][font=Simplified Arabic]اشراق
سيدة ملاحم الوجد
لو لم تكتبي الا نصف خاطرة، لكفاك ذلك ولكفانا ولاخترناك ملكة للحروف وأحلى الكلام.
ما أسعدني اليوم، فقد طلت أشبارا وارتفعت قامتي ، و لو كنت أعرف الدوبيت لرفعت عقيرتي (أدوبي) في الانترنت، كما يفعل أهلنا في (أم هبج) عندما يطيب الجو وتصفو الحياة و تحلو الأماسي.
ما أسعدني .. فقد شملني حرفك العبقري بعنايته وجلست في حضن كلماتك الدافئة أتأمل. تذكرت قصة ذلك الرجل الذي ذهب الى الصحيفة ليعلن عن بيع منزله. سألوه عن مزايا البيت فعددها. صاغوا له اعلانا جميلا وقرأوه له. عندها قال لهم أنه لن يبيع البيت! سألوه لماذا؟ قال لهم : لم أكن أعرف أن منزلي جميل بهذا الشكل. ذلك هو حالي مع (اشراق الخواطر). قرأت كلماتها الأغاني فعدت أفكر مثل ذلك الرجل.
هل أنا ذلك الفتى؟
أيها النبيلة ..
دمت واحة للفرح .. ورمزا لكل ما هو نبيل. [/font][/color][/B]
|