الأستاذة فاطمه وتاريخها الناصع
الأخ خالد
أحيك على هذا المجهود الجبار فقد تعودنا منك دائما حسن المبادرة والمتابعة مجهود يستحق التحية والثناء وبالأخص فى ألقاء الضوء على هذى الشامخه التى لم ينل منها الزمن أبدا فهى فى سبيل قول كلمة حق لا تخشى لومة لأئم وكم من مرة سبب ذلك لها مشاكل كثيرة ومرات كثيرة أصابت و أخرى قليله أخطأت ومع ذلك حتى ولو أختلفنا معها نحترمها .
كانت أول سيدة تدخل البرلمان ,كونت فى المملكة المتحدة جبهة التصدى من جميع أنواع الطيف السياسى فى غباب التجمع وسيرت قوافل السلام لهولندا وفرنسا .
شاهد كثريين كم أستقبلها الشعب السودانى بأعداد كبيره فى المطار عند عودتها الأولى وأمام منزلها شرف لم ينله أ شخص سواها وكان هذا خير دليل أن الشعب السودانى لا ينسى رموزة وأخيرا وليس أخرا نالت تمثيل الحزب الشيوعى فى البرلمان وهى أهل لها .
نبيل
|