عزيزى نزار ما تقنع نحنا عاشرنا وشفنا بى عينة وعاشرنا الناس العاشو التركية والمهدية ايام الخليفة عبد اللة 60 فى المية من الناس ماتو بسبب الحرب والمجاعات . فى الخمسينات والستينات كان السودان يعتبر قدوة ومضرب مثل فى افريقية والدول العربية .ماتخاف يا نزار حنرجع تانى نطلع فى الكفر . احد ضباط الجوازات فى الاردن قال لى عندما عرف اننى سودانى ؛ انة معجب بالكابتن محمود الزبير لانة مشى على الكرة بعد ان هزموا الاردن ومرمطوهم. ود الزبير كان يطلع فى الكفر ويمشى كانة لاعب اوكروبات. اغلب اولاد الزبير كانوا من خيرة لاعبى الكرة والدهم رحمة اللة علية كان يسوق الترام. الترام كان يسير بانتظام لان الكهربا كانت لا تقطع ابدا تصور . التحية شوقى
|
