حمدوك: هناك اتصالات هاتفية بيني وبين البرهان آمل أن تتوج بلقاء قريب لدفع جهود حل الأزمة
حمدوك: هناك اتصالات هاتفية بيني وبين البرهان آمل أن تتوج بلقاء قريب لدفع جهود حل الأزمة
قال رئيس الوزراء السابق ورئيس تنسيقية تقدم عبد الله حمدوك للشرق:
هناك اتصالات هاتفية بيني وبين رئيس مجلس السيادة قائد الجيش عبد الفتاح البرهان.
آمل أن تتوج اتصالاتنا بالبرهان بلقاء قريب لدفع جهود حل الأزمة السودانية.
هناك شبح “مجاعة” في السودان و25 مليونا بحاجة لمساعدات.
نعقد المؤتمر التأسيسي التنسيقي الشهر المقبل على الأرجح.
اجتماعاتنا مع قادة ورؤساء على هامش القمة الإفريقية في أديس أبابا كانت مثمرة.
اجتماعاتنا مع القادة الأفارقة والمسؤولين الدوليين في أديس أبابا تركزت حول جهود وقف الحرب والأوضاع الإنسانية.
تعليقات قراء الراكوبة
الفاضل النذير شطة:
19 فبراير، 2024 الساعة 9:09 ص
عبد الله حمدوك انت ما تحشر نفسك في اي حاجة انت جاتك الفرصة مقشرة وفشلت خلاص اقعد في بيتك وبس
شخصية قيادية ما عندك
انت اشاعة ساي ساي ساي
رد
يقول شرف الدين محمد البشير سهل:
19 فبراير، 2024 الساعة 10:28 ص
والله ياجماعة الصلح خير الشعب السودانى ضاقت به الوسيعة اى مساعى لايقاف الحرب نرحب بها .
ايها الشعب السودانى الفضل هذه الحرب وراءها مافيا عالمية وهى اكبر من البرهان وحميدتى
أبوذر العدناني:
19 فبراير، 2024 الساعة 12:07 م
خلاص يا قطيع صرفة ، جاتو مقشرة وين جاتو مدقرة بكيزان الجيش حتى لا يستطيع التحرك و بالرغم من ذلك استطاع أن ينجز رغم كيد العسكر الفاسدين و حفرهم بالإبرة كما قال الهطلة برهام وبرغم وضعهم كل المتاريس تسعة طويلة و قفل الميناء نجح حمدوك ولما شافوه ناجح انقلبوا عليه ، كيزان معاتيه.
#الحركة_الاسلامية_تنظيم_ارهابي
#داعش_وجيش_الكيزان_توأمان
أبو السيوف:
19 فبراير، 2024 الساعة 2:13 م
كلام كيزان تجار الدين دمر الله مسعاكم وشتت شملكم. لا ترغبون في وفق الحرب وتريدون حرق ما تبقى من السودان، قاتلكم الله ايها الاشرار الفسقة القتلة المجرمون.
رد
يقو ل نادر صالح العوني:
19 فبراير، 2024 الساعة 9:13 ص
ما عندك موضوع ولا نكهة
انت خارج اللعبة
انت وتقدمكلا تقدموا ولا تؤخروا
محمود ود احمد:
19 فبراير، 2024 الساعة 10:28 ص
البرهان منافق وكذاب و يمثل أقبح وجه للكيزان
لعنة الله على الكيزان والجنجويد أجمعين
رد
يقول محمود ود احمد:
19 فبراير، 2024 الساعة 10:32 ص
حمدوك أمل السودان
لا بديل و لا حل
حمدوك و بس
لعنة الله الكيزان والجنجويد
منتصر:
19 فبراير، 2024 الساعة 11:16 ص
والله حمدوك ده الا أملك انت الوحيد.
هو ما بعرف للشعب السوداني حاجة، ولا الشعب السوداني بعرفو ليو شى..
كان يمكن يكون محل نظر لو واصل براو،، أما وانو ربط نفسو بقحط تاني – الذراع السياسي للمليشيا المجرمة – فهو مرفوض، وسيقابل بالحجارة فقط أن تجرأ ووطأت قدماه أرض السودان مرة اخرى لأنو أصبح مجرد قحاطي تافه .. وأفضل له ان يعود إلى الإمارات محل اقامتو التى وفرها له كفيله بن زايد
adel ahmed:
19 فبراير، 2024 الساعة 10:47 ص
ياسلام من هى الشخصيات القيادية البرهان وكباشى والعطا هؤلاء هم القادة عار ان يكونوا حتى سودانيين ناهيك أن يمثلوا شرف العسكرية شرذمة حرامية فاسدين شوية صعاليك لمامة كيزان وسخ وعفن معطونين فى الفساد والديكاتورية والاستبداد بحكم القوة همهم هزيمة الثورة من الذى قتل الثوار فى الاعتصام ومابعد انقلاب الخائب الخائن البرهان من الذى اعاد الاموال لشرذمة المؤتمر الوطنى الحرامية الفاسدين واعادهم لوظائفهم من الذى اعتقل ويعتقل الآن شباب لجان المقاومة والشرفاء والاحرار من الذى اطلق سراح البشير وعلى عثمان وهارون وعبد الرحيم وبكرى والجاز ونافع وبقية الشرذمة والوسخ ويعيشون ألان تحت حماية الجيش والاستخبارات امثالك يتكلم عن حمدوووك حمدوووك الوطنى النزيه المؤدب المتعلم الذى يجد قبولاً فى كل العالم من الذى رفع اسم السودان من قائمة الارهاب من اعفى السودان من 26 مليار من الديون من الذى آتى بثمرات من الذى من اجله واحتراما له انعقدت الموتمرات لدعم السودان من الذى اعاد السودان للعالم ومعاملته المالية عبر التحاويل swift وعبر التحاويل عبر كبرى بنوك العالم من الذى آتى بالشركات والمؤسسات الدولية لإقامة وعمل المشاريع فى السودان وووكثير من ذلك أنه المؤسس ومن الذى أسس لبداية النظام الديمقراطى فى السودان حمدووك الذى وقف فى قلب القاهرة وبحضور السيسى ووزراء ونخبة مصر وبالفم المليان قال ان حلاليب سودانية ولابد من عودتها للسودان لبناء علاقة طيبة مع مصر هذا هو حمدووك وليس مثل برهانك الذى يؤدى التحية العسكرية للسيسى ذليلاً حقيراً تافها ً حمدووك الذى كانت له رؤية اقتصادية كان من الممكن ان تغير وجه السودان ولكن العسكر الفاسدين والكيزان وشلة النفعيين والتافهين امثال حبريل ومناوى واردول وهجو وترك لم ولن يتركوه لاصلاح ونهضة السودان . رجاءً لا تذكر اسم حمددوك على لسانك
احمد ود العبيد:
19 فبراير، 2024 الساعة 11:25 ص
المؤسس…. يسلموا الجابوك يا حمدوك… رجل دولة بمعنى الكلمة مش زي الفاقد التربوي من بني كوز اللاوطنيين الذين لم يشبعوا من النهب والقتل والاغتصاب طيلة ٣ عقود ونيف… لعنهم الله أينما حلوا… تقدم تمثلني فهم الذين سينقذون السودان من الحفرة التي اوقعنا فيها الكيزان بشقيهم البرهان التركي ودقلو الكوز وجوقة الارزقية بتاعين الكتلة اللاديمقراطية والكوز الجد… لعنة الله عليهم أجمعين…
خير الله عثمان علي:
19 فبراير، 2024 الساعة 12:56 م
الإنجاز الذي قدم حمدوك للسودان خلال سنة واحدة لم تعمله الأنظمة المتعاقبة مجتمعة منذ استقلال السودان حتى الآن،، ليه بس الهجوم على هذا الرجل دائما.
طبعا في بعض السياسيين بعتبروا ان حمدوك خطر كبييير عليهم لان ابسط انسان في السودان يعرف إنجازاته العظيمة ومنها، أ /إخراج السودان من الدول الراعية للارها
ب/ ثانيا إعفاء ديون الفاسدين على السودان.
اما اذا كان حمدوك يشرب ويسكي كما يقول بعض الناس، فهذه المعصية بينه وبين ربه ليس لنا في ذلك سلطة.
واخيرا انا ارجو منكم ان تتركوا الاستهبال وخلينا نشتغل كلنا مع بعض لنخرج السودان من هذا النفق المظلم وننهض به إلى مصافي الدول المتقدمة.
والله ولي التوفيق.
تحسبوا لعب ؟؟:
19 فبراير، 2024 الساعة 1:40 م
لا بديل لحمدوك من اجل حل مشاكل السودان الا حمدوك نفسه… فهمتم ؟؟؟
رد
يقول عبد القادر العمرابى:
19 فبراير، 2024 الساعة 2:25 م
يا سيد حمدوك هذا العنبج لا يمتلك قرار القرار لدى الحركة الاسلامية وعلى كرتى والاسلاميين لن يوافقوا أبدا على ايقاف الحرب مهما كلف ذلك والعنبج لا يستطيع ألا ينصاع لرغبتهم , محاولات التواصل مع العنبج لا تفيد ولا تثمر وهى اضاعة للوقت يجب عليكم الاقتناع بذلك وتنظرون فى خياراتكم الاخرى.
خالد القباني:
19 فبراير، 2024 الساعة 3:02 م
السيد المحترم الدكتور المؤسس حمدوك. انت امل السودان و اسأل الله عز وجل أن يحفظكم و يكلل مساعيكم الي مافيه خير البلاد و العباد. لكن لا تتعب نفسك بالاتصال بي هذا الحيران ود الحلمان فهو لا قرار له فالقرار بيد سيدهم كرتي تستطيع الاتصال به فهم يمكن ان يبيعوا شرفهم من أجل المال دا طبعا على افتراض ان لهم شرف في الاساس
رد
قول مرسال حسين مقدي:
19 فبراير، 2024 الساعة 4:59 م
ربنا ينعم السودان بالأمن والأمان والاستقرار ،وسائر بلاد المسلمين
|
