صورة{اليساريات} فى سودانيات: {حالة ماجد} نموذجا.

[AMAL]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جعفر

مرحبا استاذة إشراقة
قصدت إلى عرض فكر اجتماعي (خاطئ) لقيادية يسارية معروفة.

علماً بأن الخطأ والعك والتخليط هو ديدن الفكر اليساري ومنسوبيه على كل المستويات السياسية والاجتماعية والاقتصادية.. ودونك حال السودان قبل وبعد مايو.

عندي صديق عندما أسأله عن كيف يتبع الناس الباطل وهم يعلمون؟. .. يقول لي: "لهم فيه مآرب أخرى" .. فهل الفكر اليساري الباطل منطقاً وأخلاقاً وجمالاً هو مجرد وسيلة لإظهار تفوق غير مستحق. أي تحقيق نظرية خالف تذكر.

سلام واحترام يابو جعفر

المأمون علي بنوت فريقو
ظلت وتظل واحدة من القيم البرتكز عليها مجتمعنا
في تقيمو للرجل
كونو هناك فرد فقد هذه القيمة فاللوم علي مين ياسيدي ؟
هل نلوم الضحية ام نثمن الفكر الذي يعلي من هذه القيمة ويحافظ عليها؟
وين الخطأ في ان تدعو سعاد او غيرها لاعلاء قيم ارتكز عليها مجتمعنا سنين وكانت ستوصله لبر الامان لو التخريب الحصل واصبحت قيمة مثل الامانة يحتفي بها ويكرم صاحبها كانه اتي من زمن اخر

بعدين ياسيدي
الدكتورة متورة نفسا وتجيب في مناهج التحليل العلمي وادواتو
تقوم تجيب ليك كلام قدر دا وتحاول تسوقو هنا
ودايرنا ببساطة نلغي عقولنا ونقبلو؟
بالمناسبة لسة ماسمعنا رايك في موضوع خضوع اليساريات بالقول

وبالمناسبة دي بشكر
كل الواضحين والماوقفوا بين بين





------
اشراقة
ينفع اقول عظمة علي عظمة
واصلي الدرس

[أبو جعفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AMAL

سلام واحترام يابو جعفر
بعدين ياسيدي
الدكتورة متورة نفسا وتجيب في مناهج التحليل العلمي وادواتو
تقوم تجيب ليك كلام قدر دا وتحاول تسوقو هنا
ودايرنا ببساطة نلغي عقولنا ونقبلو؟

بالمناسبة لسة ماسمعنا رايك في موضوع خضوع اليساريات بالقول

مرحبا آمال
أنا أتيت بنموذج عملي للفكر اليساري المخفف بالتقاليد السودانية لأن العلم - الذي تنادون به - له طرف لا ينفك عنه وهو التجربة العملية وصلاح حياة الناس .. ومن هنا أقولها لااااااااااا كبيرة للفكر الفاسد وتسويق الاشتراكية الاجتماعية لأن الله خلقنا طبقات وطباع متعايشة - داخل قشرة سميكة كما يقول علماء الاجتماع - وليست متصارعة أو متنافسة في معركة كسر عظم كما ينوه لذلك من في قلوبهم مرض. ونعم لتقليل الفوارق نحو الأحسن ... ولاااااااااااا كبيرة لإلغاءها.

ثم هل صلحت حياة الناس مع الإشتراكية حين وصفت بالعلمية أم حولت حياتهم إلى جحيم لا زلنا نعيش آثاره كما نوه لذلك الأستاذ عادل عبد العاطي في مقاله الشهير جداً: (دور الحزب الشيوعي في تخريب التجربة الديمقراطية والنظام الدستوري في السودان).

دمتي بخير .. وصدقيني كشاهد عيان أقول لقد مثل الفكر اليساري ثغرة لمرضى النفوس لكي يمارسوا قسوة فاقت كل تصور في مايو ... فقتلوا الغبش الذين أدعوا نصرتهم .. وسرقوا جهد الناس وعرقهم .. وعندما دانت لهم البلاد والعباد قتلوا بعضهم بعضاً. وهذا هو المحك وليس تصنيم القول من مثل هذا منهج علمي وذاك كلام عام.

داخل النص: قلت مخفف بالتقاليد السودانية لأن الماركسية سعت نحو تحرير همجي للمرأة.