عزيزي ناصر
أنا الموقعة أدناه ريما نوفل، أقر وأعترف أني انهزمت.
انهزمت أمام دعوتك الرقيقة وكلماتك الجميلة المعبرة، ومشاعرك المنقولة في هذا البوست بكل صدق.
كان يجب أن أدخل وأقول لك إني سعيدة بمعرفتك، بل فخورة. وأشكر سودانيات على هذا.
سنكون هنا قدر ما نستطيع، وسنتحاور في هذه السماء الواسعة. ودعني أسجل لخالد الحاج طول أناته عليك. فعلاً هو بألف روح ليحتملك
.
كن دائماً بهذه الروح الزاهية.
ريما