أستاذنا العتيق و أديبنا المتألق و الناقد
عزيزنا عجب الفايا
تحايا عميقة عمق فرحتنا المتواصلة بزواجكم الميمون ..
سعيد أنا و فخور بشهادتك .. و هي شهادة أذكر بدايتها عام 2003 عند نشر أول قصة لي.
و كم سعدت لمداخلتك التي دائماً ما تفتح آفاقاً و تضيء دروبا .. فلك الشكر على كل كلمة .. فأنا من عصارة تجاربك أستفيد و إستفدت و سأستفيد.
كان يمكن الاستغناء عن هذه الجزئية وترك النهاية مفتوحة .
كان هذا نتاجا لخلط الواقع بمنعطفات من الذكرى .. و لكنها بلا شك ملاحظة مهمة للغاية لا يمكن تخطيها .
سعيد أنا بمرورك هنا .. و بنقدك الهادف بنظرتك الشاملة .. و حسك الأدبي الذي لا يخفى على أحد
أكرر الشكر
دمت لنا عزيزي.
|