محمد حسبو

[أبوبكر عباس]

يا محسن خالد
عليك الله سيب الشكل البتسوي فوقو بهناك، و تعال أكتب لينا كلمة ترحيب تليق بعضو سودانيات الجديد، المحاور العظيم و المفكر المحتمل الأستاذ/ محمد حسبو

[أبوبكر عباس]

محمد حسبو:
من العلمانية إلى الدولة المدنية،
و من الديمقراطية إلى الشورى..
تحليل الانحدار و الارتباط
.....
تنصّلت من مفردة العلمانية و اقترحت الدولة المدنية بديلا لها، ذاهبة كل مذهب لإقناع القارئ أن هذا مجرّد تحوّل لفظي لا يمسخ المضمون، بل يطوِّره، و أن هذا التحوّل إنما يجري مسوقا بثلاث حجج (تُقرأ أُحجيات)، حجة ثقافية، و حجة سياسية و ثالثة –كـ مُناة- توسُّلية

http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=79685

[محسن خالد]

يا صديقي بابكر
محمّد حسبو "حكيم" صديقي العزيز وأخي الصغير، هو مفكرٌ كائن لا محتمل.
لقد قدمتُ له الدعوة لهذا المكان، والحديث عنه يحتاج لتفرغ، أي هو أكثر من أنَّه ولد بتاريخ كذا، وعاش في عالم كذا.
أمهلني رويداً، وسأنبهه لهذا الكتاب، عسى أن يراه، فيأتي لزيارة هذه الديار الطيّبة.

[عماد عبد الله]

تحياتي يا بابكر ..
هذا الزول حسبو يتمتع بعافية في راسو ده قليل ما تلقاها في ابناء جيله و يمكن في أجيال سابقاهو ..
متمكن من أدواتو تماماً .. قدراتو الفكرية مذهلة و كذا التحليلية ، و هو من القلائل الذين يعنون بالقالب اللغوي في كتاباتو . و روحو طويلة في الحوار ، هذا غير مخزونه المعرفي الضحم في شتى ضروب الأنشطة الإنسانية .
هنالك حوارات و مساجلات و كتابات لحسبو في شأن السياسي و الثقافي مبذولة في الأسافير .. متعة و لا أحلى .

مرحب بالصديق و المفكر الجميل محمد حسبو .

[الجيلى أحمد]

محمد حسبو زول ماهل,
ومشروع مفكر ,
يعجبنى فيه المنهج العلمى والدقيق الذى يتبعه ,
يتوافق مع محسن فى بذلهما مايكفى من الوقت لتجويد ماهما بصدده..

منتظرنك ياحسبو,
____________________________

يامحسن
صباحاتك بطعم الحزن,
طالعت لتوى ماكتبته هناك عن رحيل صديقنا سيف,
يااخى شوف لينا نافذة صغيرة كدا, خلينا نحكى عن الناس الجميلين ديل,
هؤلاء الذين يتسربون من بين أصابعنا دون أن نحس

[بابكر مخير]

بابكير الحبيب
بالله عليك تجيبو لينا معاهو مترجم..
عليك أمان الله دخلتا في اللينك. في أمان!!
لحدي حسي ما مرقتا، خوفي ما أمرق لين اللحد "الأحد شايفهو قريب، عشان كان تمشي القافية"..
كلام ناس كبار وبي فهم..
مرحب بيك يا محمد

[معتصم الطاهر]

حسبو

ومحسن

..
ممكن أستأذن فى القراية و الاستفادة فقط ..

حسبو

موضوع الحوار المتمدن .. تنبهت له حين ذهبت لأقرأ لعفيف ..
وجدتك هناك و نسيت صديقى و الشعر ..

أخاف من أن يبتر قولك كما يحدث دائما ..
فبعضه يؤخذ كما ( ولا تقربوا الصلاة ) ..

[أسامة معاوية الطيب]

صديقي حسبو ...
ازيك ياخي
الجميع يتحدث هنا عن ترتيبك ... وأنا أعجب ... وانت عارف ليه ؟؟؟
سيأتي يوم نكتب فيه عنك ... وعن عدم ترتيبك !!!
لكن يا صديقي ... أنت أعمق من يكتب ...
كاتب ... ناجز ... حصيف ... بارع في التقاط الخيوط ... باهر في إضاءاتك حولها ... وبعكس كثير جدا من (السودانيين ) تتمتع بقدرة فائقة جدا على الحوار العقلاني ... الهادف ... تسندك أدواتك المعرفية الهائلة ... ورغبتك في إدارة حوار خالق
محمد حسبو ... سأحكي يوما ما عنك يا صديقي ... لأن كثير جدا من الذي بيننا (يجب ) أن يقال
فقط تعال

[خالد الحاج]

بعض الناس يعطوك احساس بأنك "مكتمل" عندما يتواجدون "كيف كان" في محيطك..
حسبو .. قلم تمنيت دوما أن أقرأه في سودانيات ...
شكرا محسن خالد .. أن جعلت هذا ممكنا ...
حبابك محمد حسبو ... كنا نهاجر بحثا عنك في قري السايبر وصرت اليوم "مننا وفينا" .

[ام التيمان]

محمد حسبو اسرع تعال

[أسامة الكاشف]

ألف مرحب

[محمد حسبو]

يا بابكر عبّاس

والله خجّلتني، أنا المنابر دي زول رحّب بي فيها مافي، بس بستلم الباسويرد و بركب الشارع، بلا ضبيحة و كرامة دم، فيمكن ترحيبك دا يبقى سايق لينا من الخير ما لم نختبر.

أرجو أن تجدوا لي العذر إن لم أُحسن شكركم يا أعزاء، كذلك أرجو أن أوفّق في الحضور بينكم بما يليق.

موضوع العلمانية دا يا بابكر عبّاس، و بابكر مخيّر، و معتصم الطاهر، عمره خمس سنوات فيما أظن. حين أراه الآن، استحضر كلمات العماد الأصفهاني:

"إنّي رأيت أنّه لا يكتُب إنسانٌ كتاباً في يومه، إلّا قال في غده: لو غُيِّر هذا لكان أحسن و لو زِيدَ كذا لكان يُستحسن، و لو قُدِّم هذا لكان أفضل و لو تُرِك هذا لكان أجمل. و هذا من أعظم العِبر، و هو دليلٌ على استيلاء النقص على جُملةِ البشر."، و هو نقصٌ إيجابي، بل هو فضيلة البشريّ و علامة تطوّر، فليت الأمر يتيسر لكتابة أكبر و أوسع تسهم شيئاً في خدمة قضيّة العلمانيّة، و تزيينها في القلوب..

.

[طارق صديق كانديك]

لعل أنه من سؤ حظي أنني فقط قرأت لك ما اورده د. بابكر عباس في الرابط بعاليه .. !!

حاجة عجيبة .. منهج وسلاسة وقدرة عظيمة على استباق الفكرة .. !!

لو لم تكتب غير هذي :
(( إن كل هؤلاء التجار و المرابين السياسيين، في نادي/ حظيرة السياسة السودانية، هم الذين يقتربون كل يوم خطوة بإتجاه العلمانية، بعد أن أكّدت التجربة السياسية السودانية، أن لا بديل لضمان وحدة الوطن، و احترام تنوعه سوى بتحقيق نظام ديمقراطي علماني، لماذا حين عليهم في الجانب الآخر من البئر اتخاذ الخطوة الأخيرة، يقفز الحزب الشيوعي إلى مواقعهم و لا يبلغها، و يمحق إرادته للتغيير و طبيعته الناقدة، ليتسق مع قطيع التحالفات السودانية المِسراح؟))

لكفتك ... !!

احترامي ،،

[فيصل سعد]

مليون سلام ..

[معتصم الحارث الضوّي]

أهلا بك يا أستاذ محمد حسبو. قلم ناصع البلاغة، وفكرٌ نيّر يجبرك على احترامه سواء اتفقت مع الآراء المطروحة أم لا.

تقديري الفائق