حافظ
ولأن الافكار الخلاقة تحمل فكرة ديمومتها من عبقرية الروح
لذا أتيت أنت هكذا.....مبدعاً...تتخاصم مع الحروف لتعصر منها هكذا إبداع .
وتراني....كلما حاصرتني أوجاعي...تعود أنت وترممني من جديد
ليعود كل شئ من جديد
تأتي ...وتسبقك فكرتك....في السرد ....أسرد ...في هذا السفر ...الفضاء...ولأن الابداع لايعرف المساحات الضيقة
فقط..أبدع...ونحن لك صانتون
حفظك الرب