14-03-2007, 04:17 PM
|
#[1]
|
:: كــاتب نشــط::
|
(صحيفة السوداني الدولية ) نقلت مما كتبنا واسمنا من وراء حجاب !
(
[align=center]صحيفة السوداني الدولية ) نقلت مما كتبنا واسمنا من وراء حجاب ![/align]نقلت كتابنا في السماء بعنوان : ( جمال محمد أحمد ولُغته المورقة )
الذي كتبناه في سودانيات ، وسودانيزأونلاين وسودانايل
http://sudaniyat.net/vb/showthread.p...3%CF+%C3%CD%E3
وهنا ما نقلته صحيفة السوداني الدولية :
http://www.alsudani.info/index.php?t...147504599&bk=1
قال لي الصديق الروائي / عاطف عبد الله :
ـ تعاون مع صحيفة السوداني ، تُقربُكَ إلى قراء الوطن .
قلت له ويُغالبني الضحِك إذ توسَم الخير كل الخير في شخصي :
ـ عندما افلتُ من عُقاب يترصد الدُنيا بحثاً عن فرائس :
أنا هو الفريسة والسعي وراء خشاش الأرض هو مصيرنا .
عندما تُمهلني الدُنيا سألتقِي بحضن صدور من ينثرون
الوعي على الطرقات ، الذين يهبون وقتهم للصحافة ، لا ينامون الليل .
عند الصُبح يأخذون غفوة ونحن نقرأ إن تيسر لأهلنا في السودان إدخار من بعد الحاجة الغلابة .
قال صديقي :
ـ يحق للكثيرين أن يطلعوا على ما تكتُب .
عاطف روائي ، يلتف بدفء العلائق الحميمة ، ينثُر عطره أنا وجدته .
طليق العاطفة ، قلبه يطرب ( للمَحنَّة ) ، و قُرص وجهه حين يلقاك : ورق مُذهب ، وفي ميزانه النقد لا يُثقِل عيشة ولا يصنع رضا .
نترُك القريب معنا إلى البعيد في الوطن :
نقلت صحيفة السوداني الدولية مقال لنا عن الراحل الذي أثقل ميزان الثقافة عندنا
بالكثير الخَطِر :
( الكاتب والأديب والعالِم والدبلوماسي المرموق : الراحل/ جمال محمد أحمد )
ذاك العملاق الذي رحل وأخف ألقابه : ( وزير خارجية السودان الأسبق )
وأعظمها : حرفُه الذي علَّم به عيوننا القارئة كيف تكون دُنيا الكتابة من لدُن مُحب و عاشق لحرف اللغة العربية حين وُلد أعجمي ! . عضو مجمعها اللغوي ، ووجُهنا النابض حيوية عندما يسأل إخوتنا في الأطراف الطافية من أضلُع الوطن، وعلى الأرياف السحيقة في سُلم التنمية ،
وعن( إفريقيا أنا بحكِي ليكُم ) ،
يقول عن القارة ما تيسر لمُحب .
ربما تكون الصفحة الإلكترونية غير التي يقرؤها من في وطننا أو غيره ، لكن حفظ حق النص من أصحاب الإعلام دون غيرهم أوجب .
على سحائب السماء المُثقلة بمطر السُقيا ، نُرسل للسوداني الدولية التحية ،
فقد تتلمذنا على أبٍ فارع الطول هو الصحافي : عبدالله رجب ، عطر اللهُم قبره برياحين الجنان الوارفة ، فقد كان مُعلمنا قبل أن نحمل القلم لنكتُب ، جمعتنا معه المُصاهرة وعرفنا دقائق المهنة وعرفنا تاجها الذي يُزين رأسها :
كلمة حق تضن بها الأعراف ، وتبُثها الصحافة .
عبدالله الشقليني
14/ 03 /2007 م
|
|
|
|