سلامات،
اقتباس:
يا تماضر
ما أشهى الكتابة
من وفي بركان البوح
وصفاء اللغة والصور وهي تتداعي بشغف الروح ..
|
يانصّار، اللغة هي كُرتنا، نضغط عليها بأصابعنا فتريحنا نوعاً ما..
خالها، حسن ظن رفيع، أتمناه صائباً ياخ
ود عثمان، عليك الله في قمري غيرك هنا، أعطني الناي وغني، أو كما شدت
اقتباس:
ما أجمل الموسيقي ...وما اعذب النشيد ...
|
محمّد علي، الأجمل وجودك هنا طبعاً.
اقتباس:
أنتِ إمرأةٌ فى تمامِ الإنسانية فلكِ التحية،
ولا علىَّ إنْ قلتُ إنِّى أُحِبُّ إنسانَكِ، ذاك المغنِّى.
هذا أروع ما قرأتُ من النُّصوصِ المتماسكةِ على الإطلاق فى عام 2013 حتى اللحظة.
معلوم معزتنا.
|
اجتهدت فيو ياحسين ياخ، فحق لي اطراءك دا
معلوم محبتنا،
اقتباس:
بحيرات الملح.. ..
ييييا تماضر... ما كانت لتوصف
لولاك . .
اشكرك. .تسلمى
واحة
|
شكراً واحة لقرايتك وتعليقك المفرح. مرتوية جدّاً حد تساقط الملح مني
اقتباس:
سمح الغنا في خشم سيدو
والله طربنا وطربنا وطربنا
|
وأنا أطربني، طربك يايحيى.
اقتباس:
يااخي دا شبع و بع بعا عديل كدا
الله يعلم عدلتي مزاجي
|
الله لاقلبو ياخ، أعني مزاجك طبعاً ياحجوج
اقتباس:
يا له من غناء باسط ذراعيه بوصيد الوله المجنون.
ويا لها من حبة للعرق، استطالت حتى أشرفت بصاحبيها على الهلاك.
كتابة ضاجة يا خنساء
لك التحيات والمودة
|
ومفعمة بالأجمل، طالما نالت استحسانك، شكراً طارق.
اقتباس:
في البداية نبارك ليك رفع البوست في البانر ودحض أُخوة ومولنة عكـــود.
القصيدة كالعادة جعلتني أتحسس مسدسي + انو تعبير: "فأمشني..فراغئذ" إستفذني وخلاني أقوقل التعبير ويبدو أنك إستحدثتي كلمة "فراغئذ" فهذه الكلمة المركبة لم يستعملها أحد غيرك في حدود قوقل الله أكبر دا!
القصيدة أو جزء منها سبق أن تم نشره هنا بسودانيات تحت إسم: "غواية المشي" وبسودانيز تحت إسم: "أشياء"
لماذ لم تقومي برفع البوست القديم وإضافة الجديد له؟
|
في النهاية يا بكّة، عكّود ذوويق وأنا على ثقة تامّة من كدا، بشكّر في كتابتي طبعاً مروراً بذوق عكّود
والله ممتاز! على قولو..
فعلاً نشرت "جزء" منها قبال كدا، أعدت الصياغة وأضفت جزء جديد، ما أضفت في ذات البوست لأنو النص اختلف وحبيت أنال أكبر قدر من الاستحسانات المتوقعة للبوست الجديد، محتاجة ياخ لنعنشة لايكات سودانيات، الحمدلله جابت لينا بانر كمان