اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kabashi
خاطب كتيبة النصرة والبيعة بالمركز العام
نافع: ثورات العرب خرجت بعد إستسلام قادتها للقوة المادية ..
الوطني يحذر المعارضة ويهدد بسحق (المجاهدين إلكترونياً)
[justify][/justify][justify][/justify][justify]
[frame="2 80"]
الخرطوم: هدى عبد الله
قال د. نافع علي نافع نائب رئيس المؤتمر الوطنى لشؤون الحزب، إن الإنقاذ هي المحفز للتغيير في الوطن العربي والإسلامي والعالم الثالث، واعتبر نافع خروج الثورات في العالم العربي تم بعد أن إستسلم قادتها للقوة المادية المحضة. وقال نافع مخاطباً كتيبة النصرة والبيعة عقب مبايعته أمس: (هذه الكتيبة لا تصلي العصر إلا في بني قريظة). وأضاف أن الولاء لله أكبر من الولاء للتنظيم والجهة والرئيس، وقال إن القوى السياسية تعلم أنه لا إله في واشنطن أو لندن أو باريس، ولا أي موقع من مواقع الأرض، ولا ذلة ولا إستكانة ولا خوف إلا من الله. وقال نافع إن الإنقاذ فجرت الثورة في العام 1989م، ووصفها بالذهب لا يزيده الزمن والنار إلا صفاء وبريقاً وتجدداً ولمعاناً. من جانبه توعد د. محمد مندور المهدي نائب رئيس المؤتمر الوطني بولاية الخرطوم، القوى السياسية المعارضة بالسحق ومحوها من على وجه الأرض إن حاولت الخروج، وشن عليها هجوماً لاذعاً. وقال مندور لدى مخاطبته الكتيبة بالمركز العام للحزب أمس: (تريد هذه القوى السياسية الميتة أن تعيد الكرة علينا وتتقوى بالآخرين). وأضاف: نقول لها لن تستطيعوا أن تأتوا إلى هذه البلاد وفينا أعين ترمش. وسخر مندور من شباب (فيسبوك) الذين يدعون لتغيير النظام، وقال: (نقول لشباب الفيس من أذيال الشيوعيين والشعبيين إن الكتابات التي تكتب على صفحات الإنترنت لن تحرك قيد أنملة في مواقفنا ولن تستطيع هز رمشة في أعيننا). وأضاف مندور أن عضوية المؤتمر الوطني قادرة على الدفاع ضد الذين وصفهم بالمجاهدين إلكترونياً. وقال: (من يقف أمامنا سنسحقه سحقاً وسننتهى منهم في هذه الأرض)، وزاد بأن من أراد أن يواجهنا فلن يواجهنا إلا وصدورنا مكشوفة، وتابع: نستطيع أن نواجه أي عدوان يريد أن يضعف قوتنا.
[/frame]
[/justify]
http://www.rayaam.info/News_view.aspx?pid=921&id=74526
لنكن واقعيين استاذي كباشي ان ماقدمته ما يسمي بالمعارضة من خدمات جليلة فاقت كل التصورات لاطالة عمر هذا النظام وتقويته رضينا ام ابينا .فاذا تتبعت الأخطاء الأستراتيجية التي وقعت فيها بعض قوي المعارضة في مؤتمر اسمرا مرورأ بأزالة النظام بالقوة العسكرية ,مرورأ بالتفاوض مع النظام والغزل السياسي,مرورأ بالقبول الديمقراطي للعبة السياسية كمنحة من النظام ,مرورأ بسياسة حضرنا ولم نجدكم , مرورأبالدعوة الصريحة لاستدعاء القوة الدولية للتدخل في الشأن السوداني , وغيرها وغيرها تجعل لمثل هذا التطاول القذرامر مقبول بدليل السكوت عنه والرضاا بالواقع