قرأت في الأخبار أنك أديت فريضة الحج. قلت في نفسي من الأفضل أن أبدأ التعقيب إليك بتهنئتك بهذه المناسبة العظيمة يا حاجة . شكراً على تعليقك الذكي والظريف مثل شخصك. لا زلت أذكر جلسة في كافتريا في قلب لندن حفاوة بك..آسيا تذكرك بالخير دائما. مرة أخرى لك التهنئة بأداء شعيرة الحج، جعله الله حجا مبرورا وسعيا مشكورا.
|