نعي أليم - فيصل سعد في ذمة الله !!! عكــود

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > نــــــوافــــــــــــــذ > أوراق

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-08-2008, 01:10 AM   #[1]
تاج السر الملك
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية تاج السر الملك
 
افتراضي تأريخ الأسطورة.....Georgia O Keef floral scene

تأريخ الأسطورة.....Georgia O Keef floral scene





(عيب أن يتسول شاب قادر على السرقة)
محمد شكري ( الخبز الحافي)


صحوت على صدى هسيس الضباب و هو يمشى على السماء مثل شجر يتسلق حائطا عاطلا، صحوت و أنا أمضغ الفراغ في فمي دون أن أقوى على ابتلاع الهواء المر و قوافل الجراثيم فيه. كانت الساعة معتمة حين ظننت أن الوقت وقت الشروق ، إلا أن المنبه المتصل بمذياع مختبيء في داخله ظل يهرج بأخبار الناس في بقاع المدينة المنطفئة و بقاعها المضيئة، و بقاع العالم المنفلتة، ثم إنها شعت في خاطري، مثل موعد محتوم مع طبيب الأسنان، قلق من معاودته ، و قلق أن لم تعاوده، و كانت تنظرني و هي فى ردائها الأبيض من عل، و مصباح ابيض الضوء مثبت على عينى، مستلقيا كنت على قفاى، سرح النمل في خاصرتي و تخلى عني مستسلم الى الخدر فكي الأيسر، و الى ازيز الأداة التي ستحفر فيه دون ملل، من وراءها رأيت لوحة ( جورجيا اوكيف) لزهرة تشبه زهرتها، تحفل بتعرجات شهية ، و لكن ذكرى الزهرة سكنت الى ضبابية الحدقة و بؤس البصر و البصيرة، سال مني دم و لعاب لفأدخلت انبوبة لأمتصاص السوائل، تكاثفت حشود النمل فى خاصرتي، لم أقو على حصارها فتركتها تحاصرني. امتدت يدي تداعب زهرتها الرابضة تحت خيمة النطاق الأبيض النظيف، فاشتد بهر الضوء المثبت في بؤبؤ عيني فلم أعد اراها فلجأت الى اجترار سيرة زهرة اوكيف الشبقة و أنا مغمض العينين دون ملل، دون انقطاع، دون جدوى.


*
ثلاثة من الرجال الأشداء، جلسوا يحتسون الشاى الأخضر فى مدخل المبنى، كأن شيئا لا يعنيهم، في الغرفة المزدانة بالطنافس و روائح البخور، و آية الكرسي المكتوبة بخيوط ذهبية مثبتتة على الحائط المجاور لمخدعها، سألتني
- مسلمان؟؟
- الحمد لله ...أجبت
و عندما تبدى على وجهها الأنشراح، تهيأت للقضاء على جيوش النمل التي استباحت خاصرتي، أسندت رأسها عكس موقع الآية على الجدار، فوجدت نفسي اقعي فى مواجهتها، تشاغلت عن النظر الى الآية المؤطرة، فاقتحمت عقلي عنوة ( كوفي...ديواني؟؟)، فذبلت زهرة ( اوكيف) و تلاشى القها، وضعت ( اوكيف) الفرشاة فاستبانت الزهرة امامي بسماتها التي لا تعلق بذاكرة صبي مراهق، حتى يختلس النظر اليها من فرجة الفخذين، فلا تلبث الصورة أن تنزلق ألى ذاكرة بين حقويه.


*
اشتد عناء فكي الأيمن و هى تراوح ما بين الأقتراب على صهوة عطرها النافذ و التقهقر في روائح العرق، و تمتمت بذكر كلمات عربية عربية مستقاة من الآذان، و قالت ( ارابشا) ، فانسحبت اوكيف من ضجيج صوت اداتي التي تئز دون انقطاع، وانا اعبث بالزهرة المنطوية على جرم و حرمان و مغفرة.


• نفذت الشمس عبر اشجار الضباب البنفسجية، و تسرب من المذياع المختبيء في حيرة المنبه صوت( هندريكس)
(The wind cries Mary)
وتحت نافذة غرفتي في الطابق الثاني، ظل ضوء نيون اللافتة يتوتر بصوت أقرب الى صوت جنادب نائحة، وأدنى الى وقع اللغة الفاصلة بيني و بين ( ماريا)، و تحت الغطاء السميك سافرت ذراعى اليسرى في قبو الزهرة، و اصوات عمال البناء اللاتينيون فى الطرقة المجاورة، تفوح منهم روائح خمر الليلة السابقة، و كنت مجهدا من عناء قطف الأزاهير فى البارحة، ظللت اراقب في ذبالة الضوء تورد العشب بين فخذيها و أنا مستسلم الى جاذبية التعب، و ظلت الزهرة تنزلق من ذاكرتي فلا أحس الا آلام حدة مسيرها و هى تتعلق فى يأس على حوائط جسدي المضرسة، هللت جيوش النمل و انسحبت تطوي بيارقها و سكنت الى حصان طروادة، تفتقت زهرة ( ماريا) من جمود الحركة و سريانها، و اصاخت السمع الى صوت تجاذب النيون و الجنادب، و رشاقة سيقان ( السالسا) ووقائعها فى الغرفة التي تقع تحت مخدعها، حتى اذا اتت الجلبة الى سكون، هتفت ( ماريا) نداءها الواهن الحميم من داخل عدمية اللحظة، فأمسكت بذوائب الغطاء بيد و غطت بكفها الأخرى فمها.



*
تقلبت على الفراش باحثا عن نقطة باردة فيه، و كما الزئبق تمددت فى حرارة نزقي ، هل تحولت الأسطورة الى تأريخ؟؟؟



*
في السرداب الذي استأجرته الأختان في منزل الرجل الكاريبي ( فيكتور)، المنغرس في وسط أعشاب طويلة غير متساوية، تصل الى نطاق رجل الرجل المتوسط الطول، مات ( فيكتور) بعد زمن قصيربالأيدز، ورحلت الأحتين كل الى جهة ، حينما اقتسمتهما طرق البحث عن الحلم في البلاد العظيمة، في داخل السرداب غرفة نوم واحدة، يلتصق على جدارها الأيسر سرير خشبي من طابقين، تنام الصغرى فى القسم الأعلى، نادلة في مطعم تركي، و الكبرى بائعة فى بقالة، تودع زبائنها بابتسامة عذبة، و تدس رقم تلفونها فى فاتورة البيع للشباب ذوي الوسامة ، كن يأوين كل مساء الى شغف التلفازالذي يحتل مساحة ضيقة تقع بين غرقة النوم و غرفة سرية مغلقة اشبه بغرف التحقيق فى مراكز بوليس نيويورك، خاوية الا من غبار عتيق و كرسي متهالك، و هواء عطن، و التلفاز يردد على مدار اليوم بصوت
(Was not was) اغبية (Papa was a rolling stone) ، و على الجدارصورة ثور صريع نقشت على سجادة رقيقة، مثبت على الأرض بحراب طويلة منغرزة فى عنقه و جنباته، و الدم الأحمر يسيل منه بلا انقطاع، و بقية عناد و مقاومة يشعان من عينيه قبل ان تذبلان فى حضرة الموت الى الأبد، وعلى مساحة بجانب النافذة المربعة التي تطل على أحذية المارة و أطارات السيارات الواقفة، صورة فضية مؤطرة بأطار أسود لمخلوق ( اليونيكورن) ، حصان ذو قرنين و أجنحة، و على المنضدة كتاب لتفسير الأحلام كتبه البروفيسور( دى هيربرت) ، و منشورات دعاءية لملابس و عطور، و عندما يوغل المساء في زحفه المؤزر، تتتاقص احذية المارة، و تختفي اطارات السيارات، و ينتفي خطر الأوزون، تسحبني الكبرى من يدي فى صمت الى غرفة التحقيق و تنسحب الصغرى الى غرفة النوم الوحيدة متظاهرة بالنعاس، فى غرفة التحقيق نتنفس الهواء العطن و الأوزون، و تراءى لي في هذياني أطفال ساحة (المرجة )الصغارفى سراويلهم المتسخة يخبئون خبث قوادتهم المبكرة في معاطف البراءة الهشة، أرتال من العمال السودانيين العائدين لتوهم من بنغازي يبددون ضجر المساء في المقاهي وفي البحث عن البغايا و الخمر الرخيص
شو بدكم حريم
بى كم
خمسين ليرة .. منيحات هيك.
يطوح اثنان رأسيهما بوجوه لا تشي بتعبير محدد
ما بطال
يتراكض الأطفال في الأزقة يتصايحون منبهين النساء الي قرب وصول الزيتون
في صباح الجمعة، يقومون بزيارة قلقة إلى الجامع الأموي، مطأطئة رؤوسهم فى حضرة الذنب و الحرمان و المغفرة.
في الليلة الباردة تحلقوا حول المدفأة الشحيحة في بهو فندق ( باكستان)، ليسوا من الباكستان و لا صاحب النزل و لا حتى البلاد، و دارت بينهم كأس التحقق من الهوية- من أولاد وين انت- بينما ظل ( الكابلي) يؤيد عروبته بضحكات متوترة على شاشة التلفزيون الدمشقي، كانت أحذية متنافرةعلى أقدامهم، و بعضهم ارتدي معاطف نسائية دون علم بالفرق بينها و بين معاطف الرجال، و لكنها خشية القر.



*
صحوت على حفيف الضباب في صوتها و الهاتف في يدي يستجدي منها الكلام، فتقبض الأحرف شحا، أستنطقها و هي ساكنة إلا من تنفس هاديء حميم، أغويتها بالتلفاز و غرفة التحقيق، فابتسمت، و ما انطلت عليها الخدعة، في مطالع عمرها كانت، و عيونها تتوفز مثل مركبة رومانية تجرها خيول بعيون معصوبة.. أحسست اعنتها في يدي تجرح كفي، مصفد بسلاسل الماء، مثبت إلى جدران خواطرها، صرخت من داخل قبة الزجاج الزرقاء...دثروني!! حمحمت الخيول و أجفلت.. قالت: (و أشهد أنك رجل سماء غير التي تعرف لأن الشمس العادية تحدد موقعها من السماء أما أنت فتضع شموسك وفق مشيئتك.)..سرقتها و خبأتها في معاطفي، و مضيت.



تاج السر الملك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2008, 04:04 AM   #[2]
فيصل سعد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فيصل سعد
 
افتراضي

سلام يا تاج السر يا فنان
بالرغم عن عدم الادراك و الفهم الكامل لهذا الخيط،،
لكن لابد من ان نطلك و نحييك ، و بالمرة ندي
القارئ نبذة عن جورجيا اوكيف و اضاءة حول اعمالها :

Georgia O'Keeffe is one of the most influential artists there is today. Her works are valued highly and are quite beautiful and unique. As a prominent American artist, Georgia O'Keeffe is famous for her images of gigantic flowers, city-scapes and distinctive desert scenes. All of these different phases represent times in her life. Throughout the seventy years of her creative career, Georgia O'Keeffe continually made some of the most original contributions to the art of our time. As Georgia O'Keeffe's awareness of her sexuality heightened, she started to paint marvelous original abstractions in exuberant rainbows or colors. These colors seemed to celebrate her happiness. One of her paintings Music--Pink and Blue I, she encircles a blue vaginal void with pulsating waves of rippling pink and white. There is always so much that you can get from a picture. Everyone that looks at it will definitely have a different interpretation of what they see in it. The white sizing under the smooth surface makes the colors luminate in Music--Pink and Blue I. The two oval shapes bring out the sea, sky, and other images. The central form is a little more complex. The left archway uses blues and pinks alternately. On the inner edge of the arch, pink hues mix in to rose with gray edges. The warm colors and lines are controlled yet fluid. As the title tells, an inner and outer harmony is reached. Georgia O'Keeffe's Black Iris is noted for its sensual suggestiveness, but she insisted that she was representing the flower itself. She even flatly denied that the flower was a metaphor for female genitalia. O'Keeffe's flowers were painted frontally and revealingly had the effect of making the human beings who stood in front of them become smaller. The observer feels like Alice after she had imbibed the 'Drink Me' phial wrote a reviewer in amusement. The size of the bloom relative to a human really reflected the relative importance of nature and mankind in the artist's eyes. Georgia O'Keeffe painted everything from lilies, jonquils, daisies, irises, sweet peas, morning glories, poppies, forget-me-nots, marigolds, poinsettias, orchids, sunflowers, petunias, marigolds, and many more were reborn in her paintings. O'Keeffe wasn't happy because people looked at her paintings and tried to see them in the way of a female. She said, Well--I made you take time to look at what I saw and when you took time to really notice my flower you hung all your own associations with flowers on my flower and you write about my flower as if I think and see what you think and see of the flower--and I don't. She did not like the idea that people thought she painted the way she did because she was a female. She painted that way because that was how she saw things. The flowers that she created epitomize her growth, success, magnetism, and energy at that certain stage in her career. Her choice to paint these flowers was influenced by her early training, natural attraction to flowers, and the idea of something fresh and fragile. Close observations of O'Keeffe's flowers show that she never really pursued the realistic approach. She didn't paint every petal and detail. Instead she gave her flowers a life of their own, and expression that changed significantly between 1918 and 1938. Her red canna painting gradually enlarged the central flower image and brought it closer to the edges of the canvas. Between 1926 and 1929 she painted a group of views of New York City. New York Night transforms skyscrapers into patterned, glittering structures that deny their volume. Most of these buildings were further simplified in her paintings and O'Keeffe was even able to find tranquility in them that contrasted with the urban environment. The city was a major theme in her work only between these years. During this time she produced some twenty-five paintings and drawings of urban scenery. This paintings are divided into three registers: the darkened water towers and irregular rooflines of the east side of Manhattan, the calm waters of the East River, and the jagged piers and smoggy covered factory smokestacks of Long Island City. It was a trip to New Mexico in 1929 that led O'Keeffe to the semiabstract style for which she became famous. The region's dramatic mesas, ancient Spanish architecture, vegetation, and desiccated terrain became her themes. She thought of bones as whitened relics and symbols of the desert, nothing more. Georgia O'Keeffe changed her style of painting to bones. In her picture From the Faraway Nearby, she paints a pair of elk's antlers suspended in a pinkish-blue dawn over some snow-capped mountains. Like the other pictures of skulls in the sky, this one also seems to have been painted from an elevated point, as if the artist herself was levitating on a shimmering desert heat wave. This picture reminds some people of the joyful promise of everlasting life in the message of the Christian Resurrection (Lisle 234). In the paintings of bones compared to her earlier works, her colors are less strident, forms are less, and overall the mood is more serene. More light than before is taken into the canvas and there is now a larger sense of spaciousness. These pictures lacked a middle distance: Objects appeared either very near or very far in the desert air. This is a total contrast from her views of enlarged flowers. The pioneers of American abstraction responded to modern European movements in individual ways. Georgia O'Keeffe approached her subjects, whether buildings or flowers, landscapes or bones, by intuitively magnifying their shapes and simplifying their details to underscore their essential beauty. Her painting of Black Cross, is a large, dark cross which seems to stand watch over the rolling hills at sunset, proclaiming man's presence in this stark landscape. In Grey Hill Forms, Georgia O'Keeffe begins with the traditionally painterly ideals. Strong diagonal lines of recession draw the eye through the scene to create a smoothly three dimensional space. The yellow and green colors blend into deeper indigos and grays. The dramatic contrasts in light and tone aid in the formation of space without causing too much motion in the scene. The strong lines throughout give the images more conceptual meaning. The mountains are tangible and solid, clearly separated from both the ground and the deep blue sky. The light dramatizes both the depth and clarity in the painting. Georgia O'Keeffe is more concerned with the essential identity of things rather than the mere visual appearance. Suspicious of intellectual approaches to art, she was an introspective and independent visionary who thrived on isolation. O'Keeffe's original American works encompass a wide vision from taut city towers to desertscapes in such vivid hues and startled the senses. Throughout her life, Georgia O'Keefe made contributions to the history of American art and as Americans we will be forever thankful
.


[align=center][/align]

[align=center][/align]



التوقيع: اللهم اغفر لعبدك خالد الحاج و
تغمده بواسع رحمتك..

سيبقى رغم سجن الموت
غير محدود الاقامة
فيصل سعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2008, 04:18 AM   #[3]
تاج السر الملك
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية تاج السر الملك
 
افتراضي

أخي العزيز فيصل
أشكرك لتقريب الصورة بنشر نبذة عن جورجيا اوكيف
سوف انشر اقتباسا من مدخل عادل عثمان للنص و هو جد قريب
( فكرة اللوحة المعلقة فى كل مكان وفى لا مكان.
لوحة شهيرة تجدها فى بنك وتجدها فى عيادة طبيب وتجدها فى ماخور.
لوحة اقتناها بشر مختلفو الالسنة والجنسيات والثقافات فى ارض الاحلام.
كل و احد/ة فيهم/ن عنده/ا ذائقة وقصة مع اللوحة الشهيرة)
(اللوحة من نصك لها صلة غريبة ملتبسة بالرغبات أو كما عبّرت أنت ( النمل اللذى يتحرك فى خاصرتى).

هذه الصلة الروحية الغامضة بالفنون وصلتها بالحياة والوجود الفردى والجماعى لا يمكن التعبير عنها الا بالفنون ذاتها.
ولهذا السبب بالذات تتعدد غواياتك ومهاراتك وافكارك الملونة عن الحياة.)

اللوحة المعلقة على جدار المكان و موقفها التاريخي سواء اتت صدفة او وضعت عمدا
فكرة مثيرة و الأكثر اثارة اسقاطاتها، و علاقتها المريبة بما يحدث في المكان مثل لوحة
الاية التي رايتها معلقة في غرفة عاهرة فى انطاكية ( تركيا) ومثل لوحات جورجيا اوكيف
الشهيرة و التي ترسمها بطريقة تجعلها اقرب الى جزء الأنثي موضع الحروب و الثارات و ميلاد الأطفال.. و النص كله قد يكون انفلاتا لحالة ( اورقازم) عقلي تداعت من خلاله احداث حدثت للكاتب
او شهدها ...

أظن



تاج السر الملك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2008, 04:26 AM   #[4]
فيصل سعد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فيصل سعد
 
افتراضي

سلام يا حبوب و شكرا للتواصل ،،
يا تاج لو سمحت ظروفك و زمنك يا ريت مرة مرة
تدينا اضاءات و مختصرات و تعريف اولي عن الفن التشكيلى و التجريد
و النحت و الرسم و التلوين و تفك طلاسمنا ينوبك ثواب ..
رمضان كريم و كل سنة و انتم طيبين ..



التوقيع: اللهم اغفر لعبدك خالد الحاج و
تغمده بواسع رحمتك..

سيبقى رغم سجن الموت
غير محدود الاقامة
فيصل سعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2008, 04:47 PM   #[5]
فتحي مسعد حنفي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فتحي مسعد حنفي
 
افتراضي


مثل لوحة
الاية التي رايتها معلقة في غرفة عاهرة فى انطاكية ( تركيا)








انت الدخلك الغرفة دي شنو...كلامك صاح ما أظنها تبطل الوضوء

رمضان كريم وكل سنة وانت والعائلة الكريمة باليمن والخير..تصوم وتفطر علي خير



التوقيع: شيخ البلد خلف ولد..
سماهو قال عبد الصمد..
كبر الولد ولامن كبر نهب البلد..
ما خلي زول ما قشطو..
وآخر المطاف بقي شيخ بلد..
عجبي..
فتحي..
فتحي مسعد حنفي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2008, 11:34 PM   #[6]
تاج السر الملك
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية تاج السر الملك
 
افتراضي

الحلبييييييييييييييييييييييييي
لمن دخات الغرفة لقيتك كاتب تذكار فى الحيطة و ماضي اسمك ...انكر
المهم الله يغفر ليك علمتنا البلاوي و تصوم وتفطر و الجميع بخير.



تاج السر الملك غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-08-2008, 12:11 AM   #[7]
فتحي مسعد حنفي
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فتحي مسعد حنفي
 
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تاج السر الملك مشاهدة المشاركة
الحلبييييييييييييييييييييييييي
لمن دخات الغرفة لقيتك كاتب تذكار فى الحيطة و ماضي اسمك ...انكر
المهم الله يغفر ليك علمتنا البلاوي و تصوم وتفطر و الجميع بخير.





ياتاج انت الظاهر خرفت..الأوضة الأنا كاتب فيها اسمي دي في اسطنبول ما في انطاكيا...وأكيد بكونوا ضربوها جير من الزمن داك عشرة مرات..لكن بفوتها ليك... تحياتي وياريت تجي تعيد معانا وبالمرة تشيل تمباكك



التوقيع: شيخ البلد خلف ولد..
سماهو قال عبد الصمد..
كبر الولد ولامن كبر نهب البلد..
ما خلي زول ما قشطو..
وآخر المطاف بقي شيخ بلد..
عجبي..
فتحي..
فتحي مسعد حنفي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 01-09-2008, 04:26 AM   #[8]
فيصل سعد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فيصل سعد
 
افتراضي

[align=center][/align]



التوقيع: اللهم اغفر لعبدك خالد الحاج و
تغمده بواسع رحمتك..

سيبقى رغم سجن الموت
غير محدود الاقامة
فيصل سعد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-09-2008, 08:19 AM   #[9]
فيصل سعد
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية فيصل سعد
 
افتراضي

[align=center][/align]



التوقيع: اللهم اغفر لعبدك خالد الحاج و
تغمده بواسع رحمتك..

سيبقى رغم سجن الموت
غير محدود الاقامة
فيصل سعد غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 08:49 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.