مبروك خالد
مبروك سودانيات
لكن المنظمات الاجنبية قصتها قصة فلقد توظفت بإحداهم وقامت المديره بفصل بنت سودانية وحاونا ان نسألها عن السبب فقالت: ..... وعندما لم تجد مخرجا اسقطت بعض العبارات التي انارة لنا الظلام : (كانت تطلع علي مواقع سياسية كثير من أين تعلمت كل ذلك ! قد بحث في سيرتها الزاتية وهي فقط تخرجت من كلية اللغة العربيةعجبا عجبا ولايبدو عليها الزكاء !
عندها إكتشفت ان هذه المنظمات تسرق الافكار وتمحورها داخل اهدافها الخاوية من الوعي و الاعتراف بمجهود الثقافات الإخري في مسيرة الانسان فإذا عملت معهم فانت داخل معتقل تجري عليك كل الفحوصات وانت دائما مطالب بمنظومة ووتيره واحدة فكلما تحاول التحرر ينصب غضب المنظمة وتبدا لك بداية النهاية التي دائما ماتكون قاسية جدا ؟
|