اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالمنعم الطيب حسن
وانت ايها الراوي الرشيد، ما الذي جعلت تذهب للمطار اساسا؟
لابد ان هنالك سبب رئيسي جعلك تذهب وجاءت الصدفة ان تقابلك تلك الفتاة ذات القصة الغريبة،
وتاتي غرابتها يازول؛ ان السودانيين عموما يذهبون مع ذويهم للمطار ومحطة المواصلات، ومرات بوصلوا زولن لحد مكانو، وبعدين يرجعوا ....
مطار في بلد تاني ممكن، اما في السودان لا ...
الحبكة مختلة جدا في حياكتها، تلك التي على عجل،
فجاءت صناعية التقول مولودة في المنطقة الصناعية، وليست ساحة مطار سوداني حميم،
مليان مشاعر ودموع واهات وتنهدات وفرحات مكبوتة،
قبال ما اغادر فجوة لماذا ذهبت للمطار التي لم اجد لها وجودا حتى انني قرات الكلام دا مرتين -وهو امر مرهق لي-
هذا الفجوة اهلكت هذا النص المتداعي اصلا ...
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرشيد اسماعيل محمود
سلام يا منعم،،
قلت لي قريتها مرّتين؟، غايتو ما قصّرت معاي
كلامك صاح عن غرابة البت والحدث والتفاصيل، لأنو أنا ذاتي بالنسبة لي غريبة، لكن بتخيّل لي الغرابة كفكرة، جزء ومكوّن أساس من مكونات الحياة.
عموماً:
شاكر ليك إبداء الرأي والقراءة المتأنية (رغم إرهاقها)، وأكيد مافي نص كامل.
تحياتي
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بابكر عباس
دي، يعني إجابتك؟!
الزول دا، سألك سؤال مباشر:
انت أساسا الوداك المطار شنو؟
|
بكور يا عميق،
دا السؤال الاساسي والعميق ما زال قائما ....
انت اساسا الوداك المطار شنو ؟
يا اجابة مقنعة، يا كمان اعتراف بالصناعة لهذا الكلام ال اي كلام ...
تاني فكرة الصناعة، كون هذا الكلام عن المكان المطار؛ لم يعبرني
لم احسه ونحن نتردد على المطارات منذ نيف وعشرين،
بعدين شكرا يا صديقي كيشو كونك التقطت ذات الصناعة كونها البت جاءت بتكسي اصفر وحيدة، ليه ؟
ياخ البت دي لو مقطوعة من شجرة، كان جاءت معاها الشجرة وبعض فروع ...