عارف يا جميل مسألة المعية دي يمكن يكون ليها اثر علي رايك ..
بمعنى منظر كسلا اتقسم علي حسين.. ما الزول بكمل نص ديونو لكن بنصص حاجات تانية الراي الفوق واحد من الحاجات الاتنصصت.. مش قالو مشاركة
ما تيب..
ثم نعرج الوقت اﻻنت مشيت فيه.. ثم الأهم موضوع السانتوتش
الحايم بيهو المطاعم دا نفس قصة الاحساس المهدر علي حافة البترينات العندنا هنا ..
..
ثم ان الشوق لي توتيل تحركه مثل هذه اللواعج ورأيي في تلك المدينة ، الفاضلة، رغم اني ذهبتها معتمرا حسا ورديا قبل ورودي حياض الزواج كان كحسي.. الان اتوق اليها كشهوتي للنبيذ الفي عدن..
ثم يا خلال الروح فمشط سبايب شوقنا.. اذا الكركار عدم
في الدار فنتف ما يضير شي .. اقلو يقيل املنا البار..
ارقد عافية..