رحيق الأسافير

[أبو جعفر]

-
-
ياربي .. في السويــد
بكون في ناس بقعدو في العتبة كدا زينا .. وعندهم لستك وعمود بتاع نور واي حاجة ..؟
..
طيب لو ما عندهم .. كيف يطلق عليهم دول العالم الأول ..؟
وعلى اي مبدأ استندو .. وما هو المعيار ..؟
انا لا اعترف باي بلد ليس لها عمود نور ولستك .. ليتباحث فيه الشباب عن اسقاطاتهم الأخيرة .. واحلام السفر .. وذلك تحت ظل الفلس .. وبنطلون الجينز المستهلك ..

[ناصر يوسف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جعفر

واحد بياكل في شية مع مرتو
قال يا ريت لو كنا برانا
قالت ليهو سجمي المعانا منو
قال ليها: أنا بتكلم مع الشية

يا حولة ياخ ،، معقول البوست ده من سنة ألبارح 2013 وما يقع فوق عيني ديل ياخ ؟؟ !!!!

لااا لأ ياخ ،،
أكان كدي أنا حاجز بنبري وفنجان قهوتي
وبجيه أتفرشخ ليه بمزااااااااااااااج ،،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جعفر

-
-
ياربي .. في السويــد
بكون في ناس بقعدو في العتبة كدا زينا .. وعندهم لستك وعمود بتاع نور واي حاجة ..؟
..
طيب لو ما عندهم .. كيف يطلق عليهم دول العالم الأول ..؟
وعلى اي مبدأ استندو .. وما هو المعيار ..؟
انا لا اعترف باي بلد ليس لها عمود نور ولستك .. ليتباحث فيه الشباب عن اسقاطاتهم الأخيرة .. واحلام السفر .. وذلك تحت ظل الفلس .. وبنطلون الجينز المستهلك ..

ههههههههههههه ،،،
ياخي والله السويدين ما ليهم حق ياخ ،،

أهديك صورة لشاب سويدي بدل ما يتحدث معانا في اللستك التحت عمود النور عن إسقاطاته الأخيره وعن السفر والترحال والفَلَس ،،،

كان بيتناقش معانا في البيتش الموووو خمج
في إنو شايل هم صحفي إرتري قابع في سجون نظام أفورقي ،،
وهو زي بيعمل في تبصير للناس بإنو لازم يقيفوا مع الصحفي ده

عشان ياخد حريته ،،

أحيييييييييييا انا ياخ ،، هاك الحريه دي

بالمناسبة يا ابو جعفر ،، الصورة التِحِت دي صورة شاب سويدي مُنقنَق ومرتااااح ،، وما لابس بنطلون بلو جينز أحمر بالمناسبة ( مُهَلهَل) ،، لابس ليه تي شيرت مطبوع عليه شعار الشمعه المسجونه كناية عن الصحافي المسجون ،، شُفت كيف ؟؟ قال لستك وعمود نور قال

[أبو جعفر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ناصر يوسف

يا حولة ياخ ،، معقول البوست ده من سنة ألبارح 2013 وما يقع فوق عيني ديل ياخ ؟؟ !!!!

لااا لأ ياخ ،،
أكان كدي أنا حاجز بنبري وفنجان قهوتي
وبجيه أتفرشخ ليه بمزااااااااااااااج ،،،



ههههههههههههه ،،،
ياخي والله السويدين ما ليهم حق ياخ ،،

أهديك صورة لشاب سويدي بدل ما يتحدث معانا في اللستك التحت عمود النور عن إسقاطاته الأخيره وعن السفر والترحال والفَلَس ،،،

كان بيتناقش معانا في البيتش الموووو خمج
في إنو شايل هم صحفي إرتري قابع في سجون نظام أفورقي ،،
وهو زي بيعمل في تبصير للناس بإنو لازم يقيفوا مع الصحفي ده

عشان ياخد حريته ،،

أحيييييييييييا انا ياخ ،، هاك الحريه دي

بالمناسبة يا ابو جعفر ،، الصورة التِحِت دي صورة شاب سويدي مُنقنَق ومرتااااح ،، وما لابس بنطلون بلو جينز أحمر بالمناسبة ( مُهَلهَل) ،، لابس ليه تي شيرت مطبوع عليه شعار الشمعه المسجونه كناية عن الصحافي المسجون ،، شُفت كيف ؟؟ قال لستك وعمود نور قال

كل التحايا حبيبنا ناصر ومؤكد منور الساحة
وحد الشكر على الصورة والمعلومة .. لكن الزول ده غلطان شديد لأنو ناس اللمن ممكن يشوفو شمعته الراسمة دي من بعيد .. تاني شي الهوا بيشيل الكلام ياخ، وممكن يدخل الزول في أمراً ضيق .. الحاجة التالته أحنا مستنيين تحت عمود النور عشان ندخل الجنة بالصبر ما بجهاد الظالم زي ما بيعمل الزول ده.. غايتو زي ما قال محمد عبده (الشيخ وليس الفنان) عندهم إسلام والعكس عندنا.

تعرف البوست ده ماركة كومر ممكن يتعمر بسهولة .. تلقى ليك مكنة تيمس مرحبا .. لساتك دفار أهلا .. صندوق خردة جيش حبابك عشرة .. فـ شنو كتر لينا من الهوا النضيف ده وأحنا ما بنقصر في عكس وجهنا الجيهو الانجليز وكتحوهو أولادنا .. وتجدنا صامدين في انتظار الجنة بالصبر.

[أبو جعفر]

مداخلة يا تمبس لو سمحت :
كدي قبل ما نمشي السويد ونتباحث ومادام الكلام جاب الكلام وعطيرة ..وذكريات ومصطفى مضوي..
ناس عطبرة ديل (بكاؤون)* شديد ..مشينا مرة زواج واحد صاحبنا...قلنا نواجبو وهب هبينا ليك الحديد
من مدني لعطبرة سيبك من إنو مشوار دولي .. أها الحفلة كانت بي مصطفى دا ولا واحد بقلدوا
ولاّ الكنتة شنو ما متذكر..قالو العشاء يشهد الله هم أهل وناس كرم..بس كمان كان موسم جراد أنا عمري ماشفت
جراد قدر كدا..في جراد كدا ممكن يشيل الصينية بي ضلعها والصينية الزولة بتاعت فتافيت لو شافتها ممكن تغمر
آها بدأت الحفلة ..حفلة شنو؟؟ قول بدأت المناحة ..وهاااك يااا... "الولييييد الضيف غرقتنو كيف.."
والمناحة دي شكلّها النشيد الوطني بتاع ناس عطبرة..المناحة حولت ليك العرس لفداحة آآآي والله فداحة
رأسها عديييل...النسوان الكبار يسكـلـبوا والجكس البودرة على أحمر الشلاليف على الدموع ..إتجلبطو و..قصة
وشفع شليقين ودا كووم والغبار القام من ناس العرضة كوم براهو.

[أبو جعفر]

في عالم لم يعد يؤمن بشيء، لا أزال أؤمن بقوة الكلمات..
في عالم لم يعد يؤمن إلا بقوة المادة، لا أزال أؤمن بقوة الكلمات، بقدرتها، بامتلاكها شفرة تفتح مغارات وعوالم..
في عالم فقد رشده منذ زمن طويل، لا أزال أؤمن برشد الكلمات..
أحياناً بمنتهى الشغف، وأحياناً أخرى بمنتهى البؤس، لكني لا أزال أؤمن بالكلمات..
***
وفي عالم رفع راية الاستسلام منذ زمن بعيد، لا أزال أؤمن أنا بالتغيير..
في عالم فقد الأمل في أن بالإمكان شيئاً ما، لا أزال أؤمن أنا بالإمكان.
وفي عالم صار يؤمن بالعبث.. لا أزال أتمسك أنا بالهدف..
في عالم لم يعد يؤمن إلا بالمصادفة، لا أزال أؤمن بأننا خلقنا من أجل هدف.. وأن الهدف هو أن نغير هذا العالم.. أن نعيد بناءه على أسس أكثر عدالة وتوازناً..
..
..
في عالم لم يعد يؤمن إلا بالأمر الواقع، لا أزال أؤمن بالحقيقة، وأؤمن أيضاً أن الحقيقة ليست بالضرورة هي الأمر الواقع… وأؤمن أيضاً أن الأمر الواقع يمكن أن يتشكل كما تريد الحقيقة..
…
في عالم ترك الحقيقة وسكن الأمر الواقع، لا أزال أؤمن أن الجمع بين الاثنين ليس مستحيلاً.. وأنه ليس خيالاً أدبياً ولا حروباً وهمية لطواحين هواء لا وجود لها. وإن بدا كذلك للبعض..
وفي عالم يبدو جاثماً كالكابوس، أؤمن أن محاولة التغيير، مهما بدت صعبة، فإنها تستحق المحاولة..
***
في عالم لم يعد يؤمن بالمعجزات، لا أزال أؤمن بقدرة الكلمة على صنع المعجزات.. بل إني أؤمن أن اختياره عز وجل –للكلمة لتكون وعاء المعجزة الأخيرة للرسالة الخاتمة، يحوي دلالة عميقة على ما أؤمن به من قوة الكلمات..
***

[أبو جعفر]

فاتحة وضعت في غير موضعها..

إذا كانت الصلاة هي عماد الدين، فإن الفاتحة هي حتماً عماد الصلاة، فلا صلاة لمن لا فاتحة له، وهذا يجعلها في موقع قلب القلب من الجسم، أو المخ من الدماغ..
….
***
ولأنها المدخل في الكتاب الذي هو آخر ما أنزل الله عز وجل، الكتاب الذي هو الفرصة الأخيرة للبشر لكي يقرؤوأ.. لكي يكونوا ما خلقوا من أجله، لكي يعيدوا تشكيل العالم.. فإن الفاتحة –المدخل- لابد أن يكون لها دور في هذا.. في تعليمنا كيف نعيد تشكيل العالم.
…..
***
فما الذي فعلناه بها – الفاتحة؟
بدلاً من أن تكون فاتحة لحياة جديدة، فاتحة لحياة من نوع آخر، أكثر خصباً وأكثر عطاءً وأكثر حيوية، فإننا جعلناها، ويا للأسف، علامة على الموت، صرنا نقولها عند موت أحدهم، عند التعزية، على أمل أن يذهب ثوابها لروحه المغادرة…
لا أجد شيئاً أكثر تناقضاً من هذا، لا أجد دليلاً على سوء فعلنا بالقرآن، وبكل ما يمت له بصلة، أبلغ من هذا (على كثرة ما فعلنا من أشياء مناقضة لما يريده القرآن منا)، أن تتحول الفاتحة التي افتتحت الحياة يوماً ما، التي كانت فاتحة عصر جديد يوم كنا نصنع العصور، أن تحول لتصير علامة مقترنة بالموت.
أن تتحول الفاتحة من شاهد على الحياة، إلى مجرد أحرف مكتوبة على شواهد القبور.
لا ريب بعدها، ولا استغراب، من أننا تخلفنا عن صنع الحياة، وهو أمر لن يكون له ثواب جيد “أخروياً”، مهما تمنينا غير ذلك..
بين الفاتحة للحياة، والفاتحة للموت، مسافة شاسعة، هي بعينها المسافة بين ما يجب أن نكون، وبين ما نحن عليه فعلاً..

[أبو جعفر]

مسطول جيعان غنى لمرتو

ﺑﻘﻴﺖ ﺍﻏﻨﻲ ﻋﻠﻴﻚ ...

ﻏﻨﺎﻭﻱ ﺍﻟﻜﺴﺮﺓ .. ﻓﻲ ﺍﻟﺼﺤﻦ ﺍﻟﺘﻘﻴﻞ ..

ﻭﻋﺸﺎﻥ ﺃﺟﻴﺐ ﻟﻴﻚ ﺍﻟﻠﺤﻢ ... ﺭﺿﻴﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﺰﺍﺭ ﺃﺷﻴﻞ ..

ﻭﻣﻌﺎﻙ ﻓﻲ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺸﻬﺮ ... ﻳﺎ ﻧﺎﻗﺼﺔ ﻣﺎﻫﻴﺘﻲ ﺍﻟﻘﺒﻴﻞ ..

ﺳﺒﺘﻴﻨﻲ ﻟﻲ ﺣﻀﻦ ﺍﻟﻐﻼ .. ﻭﺑﻌﺘﻴﻨﻲ ﻟﻲ الجزﺍﺭ ﻋﺪﻳﻞ ..

ﻋﺪﻳﺘﺎ ﻓﻴﻚ ﻛﻞ ﺍﻟﻘﺮﻭﺵ ﺍﻟﻤﻤﻜﻨﺔ .. ﻭﺑﻘﺪﺭ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﻭﺑﺼﺮﻓﺎ ..

ﻋﺪﻳﺖ ﻭﻣﺎ ﻗﺼﺮﺕ ﻓﻲ .. ﻫﺠﺮﻙ ﻭﻻ ﺻﺮﻓﺔ ﻏﻴﺮﻙ ﻋﺎﺭﻓﺎ ..

ﻭﻗﺪﺭ ﺟﻔﺎﻙ ﻧﺴﺎﻧﻲ ﻟﻴﻚ ... ﻟﻤﻊ ﺟﻴﻮﺑﻨﺎ ﻭﻧﻀﻔﺎ ..

ﻭﻛﺘﻴﻦ ﺑﻘﻴﺘﻲ ﻣﻌﺎﻧﺎ ﻓﻲ .. ﺍﻋﻤﺎﻕ ﺑﻄﻮﻧﺎ ﺍﻟﻤﺮﻫﻔﺔ ..

ﻻ ﻣﻨﻚ ﺍﺑﺘﺪﺕ ﺍﻟﺼﺤﻮﻥ .. ﻻﺑﻴﻚ أﻧﺘﻬﺖ ﺍﻟﺼﻮﺍﻧﻲ ﺍﻟﻤﺘﺮﻓﺔ ..

ﺟﻴﻌﺎﻥ ﺃﻧﺎ ﺃﺑﺪﺍ" ﻭصابر ... ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺎﺿﻘﺖ ﺍﻟﻠﺤﻢ ..

ﻭﻻ ﻛﺮﺷﻲ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﺍﺗﻤﻠﺖ ... ﻋﺎﻳﺶ ﺩﻭﺍﻡ ﺃﻧﺎ ﻓﻲ جحيم ..

ﻭﺃﻧﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻟﻴﻚ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺼﺤﻦ ... ﺑﺎﻟﻠﺤﻤﺔ ﻛﻢ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﺍﺗﺮﺩﻡ ...

ﻭﺃﻧﺎ ﺧﻮﻓﻲ ﻣﻦ ﺁﺧﺮ ﺍﻟﺸﻬﺮ .. ﻳﺼﺒﺢ ﻭﻫﻢ !!!

ﺃﻫﻮ ﻧﺤﻨﺎ ﻭﺍﻟﺮﺍﺗﺐ ﺳﻮﺍ ... ﻃﺎﻳﺮﻳﻦ ﻫﻮﺍ ﻣﺎﺷﻴﻦ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﺒﻮﺵ السجم


من الواتس