الـــــسر الغميــــــــس !!! النور يوسف محمد

حكــاوى الغيـــاب الطويـــــل !!! طارق صديق كانديــك

من الســودان وما بين سودانيــات سودانييــن !!! elmhasi

آخر 5 مواضيع
إضغط علي شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

العودة   سودانيات .. تواصل ومحبة > منتـديات سودانيات > منتـــــــــدى الحـــــوار

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-11-2007, 06:46 PM   #[1]
أحمد يوسف حمد النيل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أحمد يوسف حمد النيل
 
افتراضي مفهوم التعاطي مع الدين...!!

[align=center]مفهوم التعاطي مع الدين ...!![/align]

... قد يجد الناس حذرا في التحدث عن الدين بحسبانه امرا ليس من السهل الخوض فيه , أو هو امر له أهله من الخاصة , حتى عوام المثقفين و انصاف الطلاب لايخوضون فيه.

قد يجلب الحديث في هذا الموضوع من وجهة نظر نقدية , صفات تصف صاحبها بالكفر و افراغه من النزعة الدينية. المفهوم الذي يعيش في جو من الكبت و الخوف اللاواعي قد يجلب احساس التشدد و الغلظة في وصف الاشياء. بينما كثير من الفقهاء و العلماء الذين تمتاز شخصياتهم بالمفهوم الراقي و الواعي للخروج الى الناس بنقاش موضوعي و جدل خليط و هجين. قد لا يقبله من تربى في كنف داخلي منزوعة عنه التجربة الواعية المتكاملة.

فالعبارة المشهورة التي كان يقولها الناس في السر "الدين افيون الشعوب" قد تجلب على قائلها الزندقة و الكفر , و في حين ان المراد ليس الدين في حد ذاته كفكر وعقيدة انما المقصود حالة العقل التي جعلت منه كذلك نسبة لمستوى الفهم.

القرآن الكريم بقوته نزل من السماء بلغة بلاغية و بيانية قوية تستوعب كل الأحوال الفكرية و العادات. و تستوعب صلاحيته و تناسقه مع كل الأزمنة.
فتربية الحذر و الخوف الجاهلة مفادها ان تلك العقول لم تتمكن من اللغة و ان اصحاب اللغة يثيرون من الموضوعات ما يجعل المتدين العادي يصفهم بالكفر بكل بساطة. و اطلاق كلمة حرام دون علم أو دراية. و ما أكثر من يفتون في أمر الدين من غير صلاحية فكرية و جاهزية علمية لمجرد ان العاطفة قد سبغت على شكل التفكير المعين. فجعلت الانفعال مع الدين مجرد عاطفة كلامية قد يثاب الفرد عليها حسب نيته و قد يؤثم و لكن خطورة هذا الامر تكمن في الاحكام التي تخرج للعامة فيتناولونها سريعا و تسري في عقولهم كسريان النار في الهشيم.
ان تعاطي الدين بمفهوم مظلم هو أشبه بهدمه بنفس المعاول. ان العبارات التي يطلقها الفلاسفة على عامة الناس تحتمل الخطأ و لكنها بصورة عامة اقرب للحقيقة ولكن العقول ترفضها كنوع من الممنوعات المغلظ في تحريمها. فالدين كسلوك قد تجده في شوارع و فرقان بلاد المسلمين في كل فرد بغض النظر عن هذا الفرد , يبدو في سمات السماحة و الحب و التكافل و الأخوة التي يتعامل بها الناس العوام في المجتمع.
كان الشباب في عهد الرسول و في القرن الذي تلى قرنه لايطلقون الاحكام الا بعلم و لا يصبحون ثقاة الا عندما تكتمل عندهم دائرة العلم و المعرفة. و لكن في زماننا استشرى الدين بمفهوم ناقص بين الشباب تدفعه العاطفة الفياضة. و هذا لا يرجع لتخلف الدين انما لتخلف العقول و تعاطيها , و هذه الحالة يلعب فيها المجتمع و ثقافته السائدة دور كبير . فالكبت الذي يمارسه الرجل الشرقي على المرأة و النظرة القصورية للأولاد و الأطفال من قبل الآباء قد هيأت لهذا المفهوم. فاصبح كل شيء غير مستساغ أو غير محبب هو حرام دون تفصيل . فضربت كلمة (حرام) أرجاء المجتمع و مفاهيمه. و أصبح ما يستنكره البعض هو بالضرورة محرم حتى عشعش في عقول الناشئة معنى الحرام لكل ما يرفضه عرف جماعة ما , دون تقديم مسوغات عرفية أو شرعية أو حتى عقلية تدلل على صحة ما ذهبوا اليه او خطأه. فلم يصبح الدين حالة سلوكية و أخلاق تطبيقية بل أصبح حالة فكرية يخوض فيها كل من هب و دب , بل و ذهبوا الى تفصيله الى أحزاب و جماعات.

و الذي ينظر لتجربة الجبهة الاسلامية في السودان كحزب ديني منذ بداياتها و حتى الآن يجد التقاتل و التناحر في وسط الحزب الديني , ان كان حزب سياسي فهذا قد يكون مقبول لأن الحزب السياسي يتعامل مع الموضوعات العقلية و لكن قادة الاحزاب الدينية يربون الشباب على اقفال عقولهم عن الحقائق من اجل الكسب السياسي , و عندما يصلون مرحلة الفهم و الوعى تتجازبهم الاختلافات, مما يؤدي الى سريان النفاق و الكذب و الغش و اعتلال المعاير التي يكيلون بها للناس.
ففي أعوام الثورة الأولى في السودان في التسعينيات , كان قد هرع الشباب لمعسكرات الدفاع الشعبي يمارس التضليل على عقولهم و حملهم على ما لا يطيقون و الدليل تفرق كثير من الشباب و تخلفهم عن ركب الثورة ذات العاطفة الدينية . و عندما يذكر لهم الجهاد ضد أمريكا يرفعون عصيهم و هم يلتحفون الثرى ثم ينهضون بكل عاطفة دينية فيطلبون الذهاب الى أمريكا راجلين. فالمسلمون و هم ثلاثمائة و نيف لم ينتصروا في بدر الا عندما دعمهم الله بالملائكة و عندما نظروا للغنائم في أحد هزموا و رغم قوة ايمانهم. و لكن الاحوال قد تبلدت في زماننا و أصبح النصر رهين بالقوة العسكرية و الصدق و الايمان . فهل هذه كلها متوفرة لشباب قد يندفعون الى خطوط النار دون تخطيط و عقل.

و في نهاية هذا المقال يمكننا ان نلخص ان التعاطي مع الدين بفرضيته العقدية أو بمفهومه السلوكي الاخلاقي أو الحزبي الغير واعي قد يجلب على المجتمع الذي تربى فيه على سلوك الخوف و الكبت مشاكل لا حصر لها . و قد يكون الشباب في غياب كاف من ناحية التدبير العقلي و اسيعاب المفاهيم و رغم ذلك قد يكون هنالك من هو واع . فلا يمنع من تطوير عقولهم حسب المقبول من القول و الفعل.
أحمد يوسف حمد النيل / الرياض



أحمد يوسف حمد النيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25-11-2007, 08:36 PM   #[2]
خالد الحاج
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية خالد الحاج
 
افتراضي

العزيز أحمد يوسف
تعجبني أفكارك المرتبة يا صديق..
صدقت أغلب من يتصدون للقضايا ذات الصبغة الدينية غير مؤهلون..
وهم للأسف الوقود الذي تعتاش عليه الإنتهازية المتأسلمة.



التوقيع: [align=center]هلاّ ابتكَرْتَ لنا كدأبِك عند بأْسِ اليأْسِ، معجزةً تطهّرُنا بها،
وبها تُخَلِّصُ أرضَنا من رجْسِها،
حتى تصالحَنا السماءُ، وتزدَهِي الأرضُ المواتْ ؟
علّمتنا يا أيها الوطنُ الصباحْ
فنّ النّهوضِ من الجراحْ.

(عالم عباس)
[/align]
خالد الحاج غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-11-2007, 07:06 AM   #[3]
عمار مكى عمر حسن
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية عمار مكى عمر حسن
 
Thumbs up

احمد
صباح الخير
اعجبنى رد خالد الحاج حول الافكار المرتبه وهى حقا كذلك
مفهوم التعاطى مع الدين يحتاج لمارتن لوثر جديد فى ظل سيطره المفهوم الكنسى القديم على الدين الاسلامى حيث الصكوك تعطى والفتاوى حسب الانتماء السياسى
المطلوب ائمه لهم ذهنيه متفتحه يقبلون على الاقل فضيله التفكير والنقاش وعدم التمركز فى القديم والنظر بافق متفتح للتغيرات الى تحدث فى العالم وما هو الصالح منها وما هو الطالح
ونواصل



التوقيع: sudany
عمار مكى عمر حسن غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 26-11-2007, 12:44 PM   #[4]
أحمد يوسف حمد النيل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أحمد يوسف حمد النيل
 
افتراضي الاخوان الاعزاء


الصديق العزيز / خالد الحاج

شكرا لمرورك , و لقد قلت المختصر المفيد في فهم الناس للدين و خاصة الذين يتبعون الانتهازيين من الاسلاميين. و ان الشباب و غيرهم غير مؤهلين لم تكتمل عندهم دواعي الحكمة. وتنقصهم المرونة و الشفافية.

الاخ / عمار مكي
تحياتي / اولا مرحب بك في سودانيات و في هذا البوست
لقد أصبت الحقيقة عندما قلت ان التعاطي مع الدين يحتاج لمارتن لوثر , بل و يحتاج لشعراء جريئين كما فعل وليم بليك و غيره من الاوربيين ضد افكار الكنيسة , لأن رجال الدين اليوم يتبعون السلطان مثل الابواق.


أحمد يوسف / ابوسارة



أحمد يوسف حمد النيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-11-2007, 11:45 AM   #[5]
صديق أزرق
:: كــاتب جديـــد ::
 
افتراضي

الأخ حمد
التحيات الطيبات
موضوع التعاطي مع الدين موضوع خطير جداً نسبه لأن واحد من مجالات المقدس في المجتمعات الإنسانيه لذلك يحاط دائماً بالرهبه والخوف عليه فهو سلطه ثقافإجتماعيه تسيطر على المجالين النفسي والإجتماعي هذه السلطه عندما تنغلق ثقافتها يحيط بها مجموعه من الأفراد يكونون السدنه والدهاقنه والكهنه
لهذه السلطه ويرتبطون فيما بينهم بشبكه من المصالح الإقتصاديه والإجتماعيه(كحالة الجبهه الإسلاميه)
وممثلي هذا الكهنوت من مصلحتهم وأولوياتهم إبقاء الحال على ماهو عليه أي التمادي في إغلاق البنيه
الثقافيه والإجتماعيه بالقهر والكبت هنا يأتي دور السياسي الذي يتحلف مع الإجتماعي مستغلين الديني
لتبرير وتسويغ وتمرير برامجهم التي تعبر عن مصالحهم لذلك أي محاوله كسرللبنيتين الثقافيه والإجتماعيه
أو تكسيرهما يواجه بالقمع والكبت السياسي والإجتماعي من قبل هذا الكهنوت كما هو واضح في
تجربة الجبهة الإسلاميه فهم كنتاج طبيعي غير مفارق للبنيتين الثقافيه والإجتماعيه التقليدتين يجدون مصالحهم متماهيه مع هذه البنى وهنا لابد من إيجاد وسيله لإختراق هذه البنى وتتعدد الأطروحات هذا الصدد
ومنها ماداة الأ عمار بمارتن لوثر( إسلامي) لكن كيف الحال إذا كان لوثر نفسه تأثر بالطرح
الإسلامي آنذاك لذلك ربما يكون بيننا من المسلمين من يستطيعون ألإختراق وتقديم طرح متجاوز
وقد لايكونهذا الطرح( حسب المقبول من القول او الفعل) إلا إذا عينا من هو الذي يحدد المقبول
لأنه إلى الآن تحدده نفس البنى ألتي تحدثنا عنها
واخيراً لك التحيه أخي حمد وأنت تدق النواقيس وتشعل الشموع



صديق أزرق غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-11-2007, 02:40 PM   #[6]
أحمد يوسف حمد النيل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أحمد يوسف حمد النيل
 
افتراضي سلامات صديق


تحيات و ترحيبات صديق ازرق

مرحبا بك في ساحات سودانيان

لك الحق فيما تقول لقد ارهق الناس عامتهم و خاصتهم كاهل الدين بالتنميق و النمردة
و هم يحملونه ما لا طاقة له بهم و هو في نفس الوقت يمارس بابسط الاشكال عند البسطاء الصادقين
اتمنى ان يعي الناس معنى الاخلاق و القيم.

لك سلامي صديق
احمد يوسف / ابوسارة



أحمد يوسف حمد النيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-11-2007, 02:29 AM   #[7]
نسايم
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية نسايم
 
افتراضي

السلام عليكم ....
طبعا بعد شرحك المرتب الفاهم لا كلام
الدين يتجاوز المظهر فالدين ليس تلك الجلابية القصيرة والذقن الطويلة
الدين فهم راقي لاوامرة ونواهيه واحترامها
وقراءة مابين السطور وان نتعامل بشفافية مع الدين
قد ذكرت ان الشباب نتقصهم الخبرة


و ان الشباب و غيرهم غير مؤهلين لم تكتمل عندهم دواعي الحكمة. وتنقصهم المرونة و الشفافية

دعنى اناقشك في جملتك هذه من منطلق انى منهم
اجل نتقصنا الخبرة فلا زلالنا شبابا لكن ممن
لكن ممن نستقي الحكمة وممن ننشد النصح
من المتشدييين الذين يرونهم جيل بايظ بيستاهل قطع رقبتو
ولا ممن يعتبرون الدين افيون الشعب (معاذ الله )
هم سلكووو دربا اخر قد يراه البعض غريبا لكنه بالتأكيد
ليس بدعة
سيدي كثيروون ممن يروون في جيل الشباب
اصحاب بدع وهم ماصنعو شيئا سوى ان نقلو
الدين بفهم القرن العشرييين لجيل القرن العشرييين
والدعاة الجدد كعمرو خالد واحمد الشقيري
استطاعو ان يصنعو مالم يصنعة جيل الدعاة القدامى
وماعاد جيل الشباب يخاف ان يقراء عن دينه
لانهم خاطبوهم بلغتهم واحترموهم
لذلك اعتبر انجازهم يستحق الاحترااام وجيل الشباب وانهم
بذلووو مجهودا كبيرا فيما الكبار يتقاتلووون
ويختلفون ويخترعووون فتاوي جديد ليضيفو للناس فتنة اخري
واخيرااا ليك احترااامى



نسايم غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-11-2007, 09:29 AM   #[8]
أحمد يوسف حمد النيل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أحمد يوسف حمد النيل
 
افتراضي سيدتي سلام

سيدتي العزيزة نسايم

لك التحية و الاجلال و مرحب بيك في هذا البوست

زيارتك للبوست مقدرة و حديث مقدر , اشكرك على رؤيتك الواضحة و جرأتك
ان الشباب ليس مفرغ من الوعي و الفهم , و الشباب وعيه و طموحه بلا حدود و لكن خوضه في مثل هذه المواضيع غير واضح. ينقصة الخبرة من حيث الخوض ليس من ناحية الرؤية و لكن التعبير عن ذلك غير واضح , و دعيني لنقول انهم خائفون , مترددون , لا يدانون الحديث في الدين اذا دخل في مواقف تحتاج لجرأة .
لا اريد ان أظلم شباب اليوم فشباب اليوم و الأمس كلهم واحد و حتى شباب المستقبل سيكونون كذلك ان سارت الأمور بهذه الوتيرة . حتى يطل على السطح شباب ثائر و غيور يتحدث بلسانه و لسان غيره من موقف انه المسئول عن التطور و التنمية و التجديد . لأن القدامى و العجائز وصلوا لقناعات صعب العدول عنها .
و حتى لا يعتبر الأخرون انهم اصحاب بدع من قبل الكلاسيكيين في الدين و التفكير عليهم الاقناع و طرح الرؤى المستنيرة و الواثقة و القوية.

و أخيرا أشكرك ايتها السيدة الجليلة
مع التوفيق

أخوك / أحمد يوسف -ابوسارة



أحمد يوسف حمد النيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-11-2007, 09:57 AM   #[9]
bayan
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية bayan
 
افتراضي

اخي العزيز سلامات

سعدت بقراءة بوستك هذا واختلف معك في بعض ما سقته..
الدين الاسلام لا يمكن ان نفصله الى سياسي وغير سياسي
الدين هو وحدة كاملة يشكل نافذة ننظر بها للعالم
او كما يسمي
islamic world view
في هذا العالم المعقد الان نحتاج ان نتفقه ونتعلم ديننا
بصورة مغايرة لطريقة المناهج المدرسية
التي تفصل الكتاب
الى عقائد وعبادات وسير الخ
لقد مررنا بالدين افيون الشعوب ثم اصبحنا نقرأ ديننا من كتب المستشرقين
التي يروجها البعض حتى ضاعت المعرفة الحقيقية
انا في الثلانيات من عمري
اكتشفت ان شهادة المرأة الغير مقبولة هي على العقود المالية فقط
وليس عامة كما افهمنا
وفهمت معنى القوامة الحقيقية
وفهمت الميراث وكيف ان المرأة في اكثر من حالة تتنال اكثر من الرجل..
بدأت قراءة جادة جدا في التعرف على الدين الاسلامي
مبعدة نفسي من كل المؤثرات التي اثرت على في مجتمع علماني
ونظام اجتماعي قبلي
والغريبة فهمت الاسلام بصورة صحيحة من اخوات دخلنا الى الاسلام كخيار
وبدأت حقيقية اقرأ واتعرف على الدين الاسمو الاسلام
ثقافتنا الدينية الضحلة شوهت لنا ديننا..
يتبع



التعديل الأخير تم بواسطة bayan ; 29-11-2007 الساعة 02:13 PM.
التوقيع: http://bayannagat.blogspot.com/2013/...post_4173.html

شهوة ان تكون الخصومة فى عزها
واضحة ..
غير مخدوشه بالعناق الجبان
فقبلات من لا اود حراشف سردينة
وابتسامته شعرة فى الحساء

من شهوات مريد
bayan غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-11-2007, 10:42 PM   #[10]
أحمد يوسف حمد النيل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أحمد يوسف حمد النيل
 
افتراضي تحية طيبة


تحية طيبة الاخت /بيان
أنا سعيد بمرورك في هذا البوست و اثرائك النقاش
جميل ما ذكرتيه و ما اختلفت فيه معي. لكنني لا ارى خلاف ولا أعتقد في زعم أن الدين سياسي و غيره
انا اعتقد في زعم ان الدين سلوك طبيعي يمارسه الفرد في حياته العادية متسقا مع ظروفه العقدية و النفسية و الاجتماعية. فكلنا حتى الآن ليسو بعلماء و لكننا نسعى للفهم الجيد و المعرفة الجيدة و الفهم الراقي
ان الفهم العنصري في كل الاحوال ان كان في الدين او في غيره هو عرقلة لمسيرة الحياة السلمية الهادئة التي ينشدها الجميع.
و كونك ان تعرفي معنى القوامة و شهادة المرأة فهذا شيء جميل و لكن هنالك من يصبحون ابواقا للسلطات الحاكمة باسم الدين في كثير من بقاع الارض و حتى المتعصبين دون وعى وادراك فهؤلاء الذين يصنفون الدين الى عقيدة جامدة او دين سياسي حسب مقتضى الحال الذي يعيشون فيه و لكن ليس له علاقة بما نقتنع به. فانا شخصيا رأي ان الدين كل متكامل و لكن غير ذلك هو راي الانفصاليين حتى في السياسة لسبب التعنت السياسي و الديني .
نحن هنا ننقد حالة العقل و نوع التفكير الذي يختلف من قطر لآخر و من هنا ياتي الاختلاف وحسب الاعراف . فما يحسبه الاسكيمو فضيله نحسبه نحن رذيلة. فهنالك من يعيب علينا اكل لحوم الابقار و يشمئزون منها و لكنهم يأكلون لحوم (الضب) و يتلذذون بالحديث عنه طوال اليوم في الوقت الذي رفض رسول الله ان يأكله عندما قدم الى منطقة نجد و لكنه غير محرم . فالتغليظ في الحقائق هو المشكلة و اطلاق صفة مكان صفة هو المشكلة . ليس المطلوب منا كمسلمين أن نطلق على المنكور عرفا أن يكون محرم أو منكور شرعا بل يرجع لعادات وطبائع الناس. فلولا السماحة و اللين لما خرج للمسلمين أربعة أأمة كل رأيه صواب و لكننا نتبع ما نشاء . و لكن أن يكون هنالك فرض في المسائل الفقهية و المعاملات التي فيها مساحة واسعة للتصرف داخلها بما هو صحيح , على الناس في شكل حكم أو وصاية فهذا انهاك للدين و جعله في قالب ضعيف مما يجعلة كالطالب الغبي و يجعل الغربيين يصفوننا بالارهابيين و نحن لا نستطيع فهمهم و توصيل افهامنا اليهم بطريقة سلسلة. اذا من هنا اصبح الدين عقيدة متزمتة أو فشل سياسي ذريع وليس هذا ما نريده و لكن هو نتاج فعل ثقافي متذبذب من نواحي اجتماعية و نفسية وعرفية.

وللحديث بقية .
والسلام ختام

أحمد يوسف / ابوسارة



أحمد يوسف حمد النيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2007, 12:35 AM   #[11]
bayan
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية bayan
 
افتراضي

الاخ احمد يوسف

جميل ما كتبته.. ولكن ان نخنع ونترك الحضارة الغربية تدك حصوننا ولا ندافع عن ديننا وثقافتنا
ومواردنا حتى لا يقول الغرب اننا ارهابين هذا امر غريب علينا نحن ان نضبط مصطلحاتنا
ما يسميه الغرب ارهاب نسميه نحن جهاد وابدا لا نستخدم كلمة ارهاب الا في وصف الغرب الارهابي
الذي يريد تركيعنا...
رجال المقاومة في العراق و افغانستان يجاهدون في سبيل الله عدو باغي ومعتدي..
قد قالها بوش في خطابه الاول ان سيعلن حرب صليبية على ارض المسلمين
وكذلك بلير الان يصرح ان معتقده الديني اثر على قراره في دخول هذه الغزوات على اراضي المسلمين..

هناك من يتاجر بالدين الاسلامي او المسيحي ويعلن الحروب باسمه منذ فجر الخليقة
فلا يضر الدين ان يتاجر به البعض
والدليل الان بعد كل الحملة في تشويه الاسلام والمسلمين يعتنق الناس الاسلام
وهو اكثر الديانات نموا الان...
لا ننظر الى الدين بما يفعل السفهاء منا مثلا في حالة الانقاذ..
الاسلام دين مرن عند دخوله في كل الثقافات ولذلك تجده منتشر في كل بقاع الدنيا
رغم اختلاف الناس. ومن ضمن مصادر التشريع العرف.
وهو يعترف بكل الثقافات ويغربلها.يبقي على الجيد ويسقط السئ,,
كما قال الرسول ص انه بعث لاكمال مكارم الاخلاق..
هناك ثوابت في الدين لا يمكن تغيرها حتى ينظر لنا الاخر بصورة مختلفة
علينا باتباع ما اتى به سيد الخلق محمد ص بالمسطرة
ولا نكون انتقائين..
حيث الدين الاسلامي دين شامل ناخذه كاملا او نتركه..
وغير قابل للتحسين ليقابل اذواق غير المسلمين
حيث انقطع الوحي واوصانا الرسول ص بان نأخذ ما اتي به.
ولا يمكن ان نقول اننا نؤمن بما اتى في القرآن ولكن عندنا را ي فيما قاله الرسول ص.
ولذلك يجب ان تكون دعوتك ان نتمسك بالدين القويم ونتآسي بالرسول ص
والتجديد وما التفريط..
وهنا احي شيخ المجاهدين اسامة بن لادن
وكل الذين يسدون ثغور المسلمين في دحر الحروب الصليبية التي يشنها الغرب المسيحي..
واشدد على رفض مصطلح ارهاب واستخدامه لوصف الجهاد في سبيل الله..



التوقيع: http://bayannagat.blogspot.com/2013/...post_4173.html

شهوة ان تكون الخصومة فى عزها
واضحة ..
غير مخدوشه بالعناق الجبان
فقبلات من لا اود حراشف سردينة
وابتسامته شعرة فى الحساء

من شهوات مريد
bayan غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2007, 03:38 AM   #[12]
bayan
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية bayan
 
افتراضي

اعفص وانظر

هل اذا شجبت بوست مثل هذا اعد شخص مهوس؟
هذا البوست به سخرية من ادبيات الاسلام واستهجان شديد بالاخكام الفقهية والدينية
اذا قلت لكاتب البوست والمتداخل ان السخرية من الرسول ص والاسلام
يعد كفر
بالتالي كفرتهم على ما يفعلونه هل يعد هذا تطرف؟

ام فقط اصمت وامر مرور الكرام حتى اصبح مسلم متعاون وموديرن...

اذا كانت نظرتي للعالم اسلامية
فسأرفض ما يكتبه هذا الشخص من تتفيه وسخرية..
لان على المسلم ان يدافع عن دينه في اي مكان وزمان
ولا يخشى فيه لومة لائم..
اذا فعلت ذلك سياتي احدهم ويقول هذا هوس ديني..
وربما ياتي ليتحدث عن الانقاذ.

ونذكر كاتب البوست والمتداخل المجاري ليه
يوما ما
سيرقد في فراش الموت وستمر حياته البائسة الخالية
كشريط سينمائي امام بصره الشاخص وسيندم لات لا ينفع الندم..
التظاهر بالفهم والتعالي ما بنفع..



التوقيع: http://bayannagat.blogspot.com/2013/...post_4173.html

شهوة ان تكون الخصومة فى عزها
واضحة ..
غير مخدوشه بالعناق الجبان
فقبلات من لا اود حراشف سردينة
وابتسامته شعرة فى الحساء

من شهوات مريد
bayan غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2007, 06:53 AM   #[13]
حسين عبدالجليل
:: كــاتب نشــط::
 
افتراضي

لااعتقد ان المشكلة هي البحث عن الفهم الصحيح للدين بل المشكلة الرئيسية هي العمل بما نعرفه already فقد اورد الامام الغزالي في الاحياء قصة الاعرابي الذي طلب من الرسول صلي الله عليه و سلم ان يعلمه شيئا من القران فقرأ له النبي سورة الزلزلة. فقال الاعرابي ( والله لن ازيد عليها ابدا )فالتفت الرسول لاصحابه وقال( ذهب الرجل وهو فقيه)
فهذا الاعرابي البسيط قد استوعب معني الايتين العظيمتين(فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره - ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره) وعلم انه لن يحتاج حتي موته لشئ مثل استصحابه لتلكما الايتين اللتين تختصرا لنا كل شئ عن الاسلام ويوم الحساب .

وقد عرف المتصوفة هذه الحقيقة البسيطة وهي ان مانبحث عنه موجود وسنبصره اذ نحن جلونا مرآة القلب فهذا ابايزيد البسطامي -حسب مايذكرنا به صاحب العودة الي سنار- يخرج من قريته قاصدا مكة فيهتف به هاتف (مااخرجك من وطنك يا ابايزيد ?)
قال (طلب الحق .)
قال( الذي تطلبه موجود بسطام.) فرجع ابايزيد الي بسطام ولزم الخدمة حتي فتح له .

فلنرجع الي بسطامنا ونلزم الخدمة وعندها سيفتح لنا انشاء الله.



حسين عبدالجليل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2007, 08:58 AM   #[14]
أحمد يوسف حمد النيل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أحمد يوسف حمد النيل
 
افتراضي سلام بيان


تحيات صباحية يا دكتورة

انا افهم ما تقولين ونحن هنا لم نرفع رايات للكفر و غيره و لكن لحسن التفكير و التصرف.
يقول الله في كتابه العزيز (لايغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم) فكيف هو التغير؟ هل هو العنت و فهم الدين فهم متحجر , حتى في عهد الخلفاء الراشدين تغيرت بعض الاشياء و استحدث الخلفاء بعض الاشياء ولم يكن يفعلها الرسول و لكنها صحيحة , ولأن مقتضى الحال يتطلب ذلك. التجديد في الدين حقيقة مثبته و كذلك التجديد في العقول لأنها هي اساس الفهم و التفهم.

هل انتصر الغرب بالمسيحية على الاسلام ؟ أم ان أوروبا المتحضرة ثارت على الكنيسة عندما انتشر الفساد بين القساوسة و سدنتهم؟ انا هنا لا التفت لحكومة الجبهة كثيرا و لكن اشرت اليهم كمثال , و لكن التركيز حتى على شكل التربية السهلة التقليدية التي لا تنمي في أطفالنا مفاهيم عظيمة.
فانت قلت ان نتبع الرسول بالمسطرة , هذا ما لا نستطيع فعله لأن الناس تتبع معتقداتها الخاصة و أعرافها و هل اتباع الرسول في الصلاة والجهاد فقط؟

وسوف اسوق لك مثال بسيط يدل على اننا لا نستطيع اتباع الرسول أو لانريد في ابسط الاشياء و لكنها اعظم الاشياء و انبلها. عندما كان عبدالله بن عباس جالسا الى اليمين من الرسول و ابوبكر يجلس الى يسار الرسول استأذن الرسول عبد الله لكي يشرب ابوبكر أولا و رغم انه غلام صغير و لكن هذا من حقه و لكنه رفض. هل نحن فعلا نطبق ذلك ؟ هل نحترم الصغير حسب حقوقه علينا أم حقوقه مهضومة؟

اما بالنسبة لأوروبا فقد فجرت الثورة العلمية و القوة التي بيدها فهذا ارثهم , وقد سبقونا بالقوة العسكرية.
أين ذهبت (و أعدوا لهم ما استطعتم من قوة .......الخ) نحن لا نعى كل الايات و الاحكام و التفاسير ولكن اوروبا و امريكا وعوا ادوارهم و الهيمنة التي نراها الآن هي نتاج اعتصار فكري مضني فاق مداه السنين و القرون. و لكننا ما زلنا نتحدث في خلافاتنا و اختلافاتنا و قد طفا على السطح موضوع الشيع و الاديان والمذاهب في الدين كعمل سياسي و ديني. ليس عليك ان تفرض نوع اللبس مثلا و تقول هذا من التقوى و لكن عليك ان تصف نوع اللبس و تدع الأخرين ان يطبقوا.
الأوروبيون و الأمريكان لهم معتقداتهم المسيحية و غيرها و لكنهم لا يرفعونها لدرجة الهوس . بل تظهر للآخرين من خلال التوقع او الهاجس النفسي القديم من العداوة.

أنا ادعو لتوظيف الدين في كل الحياة دون غش أو خداع و سوف لن نعجل حكومة الجبهة هي المثال الوحيد للدين فهنالك احزان صبغتها دينية و جماعات متطرفة و كأنصار السنة و جماعة التبليغ و الدعوة و غيرها هؤلاء يعيشون في أزمنة بعيدة كل البعد عن صوت العقل الواعي و هم ما يزالون في طور الحضانة لم يفهموا ما معنى الدين حقيقة فهم أغلبهم شباب قد انضموا لجماعات مستوردة بافكارها من قارات أخرى. لماذا يألبون الرأي العام الديني عليهم من قبل البسطاء و العجائز. بل العكس العجائز كانوا يتمتعون باخلاق قوية و عادات سمحاء و لكن لم يكن هنالك ارهاب.
فمعنى الارهاب الذي نعيش ليس هو الارهاب الحربي والقنابل . بل الارهاب في التعامل مع الناس.
أليس الارهاب ان ينتهر شاب لا يتجاوز الخامسة و العشرين بنت في السابعة من عمرها لكي ترتدي الحجاب بينما كان رسول الله يقول لعبد الله بن عباس و هو رديف معه في دابته ( يا غلام اني أعلمك كلمات.....الخ) هل نحن نناقش الاطفال كانهم لهم عقول مثلنا ام اننا نفرض عليهم الآراء دون ان نجعل لهم مساحة للتفكير حتى اذا أخطأوا ورأونا مرة أخرى اما ان يكذبوا أو يتمردوا علينا و في كلا الحالتين النتيجة مرة وليست سوية. الفتى و الفتاة عندما يكونان في الخامسة و العشرين من عمريهما يكونان قد نضجا . ويكفي أن الرسول قد تزوج خديجة و هو عمره خمسة و عشرين و هي أرملة في الاربعين و لكنه كان اسعد زواج في المجتمع المكي. و ساد بينها التفاهم. وكان ذلك قبل خمسة عشرة عاما قبل نزول الوحي.

يا عزيزتي / بيان العيب ليس في الدين كمنهج أو رؤية حياة و لكن العيب في مناهجنا و رؤانا للحياة .
الرسول الكريم كان يقول " لايلدغ المؤمن من جحر مرتين" و لكن حماس و حكومة الجبهة و حكومة أحمدي نجاد في إيران و غيرها لدغت من قبل أمريكا آلاف المرات اليس هذا غباء جماعي و هو يدل على الغباء الفردي؟ لماذا لم تلدغ ماليزا و هي أكبر دولة اسلامية و أكبر دولة متطورة في العالم الاسلامي و لها مناهج متطورة لا توجد حتى في أمريكا في التربية و التعليم.
عزيزتي/ بيان الامر لا يتعلق بالحمية و الفطرة الثائرة فكلما قل علم الفرد كلما زادت أخطاءه و حماقاته و العكس صحيح.
و هنا يحضرني موقف من ضمن الطرائف الكثيرة المضحكة في الجامعة الاسلامية با مدرمان و التي درست بها كان عميد كلية الآداب آنذاك في العام 1994 دكتور محمد أحمد الشامي و هو متخصص في اللغة العربية كان يرفض تدريس علم النفس و الاجتماع في كلية الآداب فحدث في ذلك نقاشات و جدالات و لكن في نهاية الأمر اضيفت هذه الدراسات لكليتي الاقتصاد و التربية , فكانت تسمى كلية الاقتصاد و العلوم الاجتماعية. هل هذا معقول و المعروف انها من العلوم الانسانية حسب التصنيف و هي بالتالي تتبع لكلية الآداب.وكانت حجته في ذلك انها تفسد عقول الطلاب المسلمين أي منطق هذا؟!! أحكمي عزيزتي على هذا الموقف و لدي الكثير من المواقف المتعصبة.
التفاؤل في الحياة مطلوب والعمل مطلوب ولكننا نتناقش فقط و لا نعمل. يقول الرسول الكريم في معنى الحديث ( اذا جاءت الساعة و كان في يد أحدكم فسيلة فليغرسها) أو كما قال . نحن ندقق في الصغائر و لا نهتم بالأمور الكبيرة مما أدى للفتن و لكن أوروبا حسمت أمرها . صحيح ان أوروبا تدين بالمسيحية و الناس هنا يدينون بالدين الاسلامي. لكن هل يمنع من التعامل معهم الدين لا يمنع ذلك فقد كان للرسول جار يهودي وكان يعزمه و يلبي الدعوة. اليس هذا يمثل العلاقات الدولية اليوم. لنفكر بمنطق أكبر من ذلك.
عزيزتي لقد كان معي زميل مدرس و هو مسيحي من جنوب السودان كان يتداخل معنا في الأعراس و المناسبات و الوفيات كان يذهب الى المقابر و يجلس في بيت (الفُرَاش) و لكنه لا يصلى أخيرا وجدنا انه يحاول ان يدعو بعض الفتيات الى الدين المسيحي.لماذا لايعمل الدعاة هكذا و لماذا يضيقون على انفسهم.فالدبلوماسية الدولية تفعل مثل ذلك. و لكننا دبلوماسيتنا مثل تعاملنا الفردي خاصة في الدين. ولو وجد الناس هنالك رجل عادل أو داعية عادل حتى في وصفه للأشياء و لو اقتنع به البسطاء فسوف يتطور الدين.الشيء الجميل يتفق عليه الناس و الشيء القبيح ايضا يجمعون على كراهيته و استهجانه.

و السلام ختام
أحمد يوسف /ابوسارة



أحمد يوسف حمد النيل غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 30-11-2007, 09:08 AM   #[15]
أحمد يوسف حمد النيل
:: كــاتب نشــط::
الصورة الرمزية أحمد يوسف حمد النيل
 
افتراضي سلامات حسين


سلامات حسين عبد الجليل

مرحبا بك في هذا البوست و سودانيات

لقد أوجزت و أبدعت يا أخى هذا هو الفهم , نحن نعرف كثير من الأحكام و لكن لانعمل بها .
نفهم كثيرا لدرجة الغذارة في العلم و لكننا نحن الى طباعنا و معتقداتنا البالية التي لم يغير الدين فيها شيء أو العقل.
لك الود و التقدير
أحمد يوسف /ابوسارة



أحمد يوسف حمد النيل غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

تعليقات الفيسبوك


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

التصميم

Mohammed Abuagla

الساعة الآن 02:33 PM.


زوار سودانيات من تاريخ 2011/7/11
free counters

Powered by vBulletin® Version 3.8.8 Beta 2
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.