شيبة ضرار ينفّذ تهديده بإغلاق قُوَّاته للشرق
أقدم قائد قوات أحزاب وحركات شرق السودان ضرار أحمد ضرار، بتنفيذ تهديده بإغلاق الشرق رفضاً للاتفاق الإطاري بين المكوِّن العسكري ومركزية الحرية والتغيير.
وأعلن ضرار في بث مباشر قبل قليل إغلاق الميناء الجنوبي، وتحرُّكهم لإغلاق الشمالي.
وحذّر “ضرار” هيئة السكة حديد من تحريك أي قطارات صوب الشرق، كما وجّه تحذيره لأصحاب الشاحنات في تصعيد خطير ضدّ التوقيع السياسيّ الأخير.
اليون التالي
تعليقات
يقولادروب:
7 ديسمبر، 2022 الساعة 10:46 م
حركات واحزاب شرق السودان شنو يا راكوبة أنتو تكتبو ساكت دا قايلنو سبق صحفي يعني ما عندكم الية استقصاءية وبحثية للتيقن من المعلومة ؟ بقيتو أي كلام والله..مية مرة قلنا ليكم دا صيوان ياجرو أي زول عند اللزوم ويدفع ليهو المعلوم سكير همباتي كان بيسرق الاسبيرات من المين والمحال ..حسع محركو محمد طاهر ايلا نيابة عن المؤتمر الوطني وقبل
يومين عامل ندوة مستضيف فيها محمد طاهر ندوة مافيها غير 20 وايلا يقول شيلو السلاح واعمو شيبة يعني دافع ليهو عشان يسقط التسوية في مشهد مكرر من عملية ترك..البجا عندنا قضية لكن ما عن طرية ازية الشعب السوداني ولا بقفل المينا…الزول دا همباتي وكان مستشار الوالي عشان يستخدموا في الادوار القذرة ..القفل دا ما باسم البجا انما المؤتمر الوطني المحلوووول المتمكن في ولاية البحر الاحمر …الهم هل بلغت فاشهد
امدر:
7 ديسمبر، 2022 الساعة 11:24 م
دي فوضه تحتاج حسم عسكري وفورا لو في الجيش خير اليجيبوا الزول ده ويسلمه للمحاكم بتهمة التخريب والاضرار بالدولة عشان تاني مافي قرد يطلع يهدد بقفل حاجه.
كفاية
محمد احمد:
7 ديسمبر، 2022 الساعة 11:27 م
ياامه ضحكت من جهلها الامم ..
جراد:
7 ديسمبر، 2022 الساعة 11:39 م
للاسف السودان تعدي مرحلة الدولة الفاشله الي مرحلة الدولة التافهة
حيث أن الجيش والشرطة والامن تحولوا الي قوات استعمارية باطشة
تقتل بدم بارد المتظاهرين السلميين، وتغض الطرف عن كل أشكال الميليشيات المتكاثرة، نفس الايادي التي حركت ترك، تحرك الان شيبة صرار، أصبح إغلاق الشرق وفتحه اشبه بإغلاق المراحيض العامة زمان،، زمن الكيزان لا يجرؤ جرذ على هز مؤخرته في الشرق، اما الان فالاجهزة العسكرية والامنية هي من تبارك وتحرك،، هذا التخلف لا يمكنه البته ان يبني دولة،، موت في دارفور والنيل الازرق وج. كردفان والمسلسل مستمر، وستكون هذه البلاد عالة حتى يطلق اسرافيل صافرة النهاية
Peter Green:
8 ديسمبر، 2022 الساعة 12:11 ص
هذا عمل منظم من قبل الإخوان المسلمين ضد الديمقراطية بالتعاون مع حمقى الحزب الشيوعي. الحزب الشيوعي والإسلاميون هم جماعة متحدة ضد الديمقراطية ورفاهية السودانيين
كودى:
8 ديسمبر، 2022 الساعة 4:06 ص
ده شنو كمان!! تمرد على الدولة و ابتزاز و تعريض شعب بكامله للهلاك حسب أهواء هؤلاء المتفلتين, لقد حان الوقت لوضع حد لهذه الفوضى التى يغذيها فلول النظام البائد , مثل هذه التهديدات لن يسمح بها فى أى دولة من دول العالم.
سوداني:
8 ديسمبر، 2022 الساعة 6:20 ص
قمة السفاهه مواطن يغلق ميناء يأمر وينهي وكمان جاهل وين عمال الكلات ومواطني بورتسودان هل كلهم مؤيدين لتحركات الرمه ام هم اجانب مغتربين هناك وليس لهم دخل في مايحدث لابد من حراك ضد تعطيل البلد واكل عيش الغلابه من حق أي معارض يتظاهر ويعترض لكن توقف نشاط دولي وحيوي إلا بموافقة الحكومه والصمت من حاميات الدفاع الجوي والبحريه والشرطه شي عجيب لماذا تم التوقيع اصلا علي الاتفاق إذا كانت هذه هي النتائج
Hassan Musa:
8 ديسمبر، 2022 الساعة 6:47 ص
بلد بقت فوضي ..اغلاق الموانئ ضرره أكبر علي انسان الشرق و البحا بالتحديد ..لا بدّ من الحسم لمثل هذه الفوضي
|
