..الحبيب العمده عكود..ذ.
.تاج القبيله...وسندها..
عكود..
ولعلك تسترجع تلك الأيام وصورها التى التقطها الراحل العزيز خالد الحاج....وهى صغيره وقطعا أن هذا النجاح اهداء خالص إلى روحه الطاهر.ه..وقد كان يرصدها فى صغرها كلما زار لندن..
الأيام تضى والعمر يحملنا على ظهره..ويطبع آثاره وتأثيره علينا كما وكيفا...ويخفف معاناة كل ذلك نجاح الأبناء ورؤية الأحفاد. والإحساس العميق بأننا قد ادينا رسالتنا فى الحياه...وأكملنا ما كلف بنا على أتم وجه..
وهذه محمده .تجعلنا نصلى للخالق العظيم ونسجد له ونتبتل ونشكر على كرم عطايا المتدفقه...
اعزازنا العميق وامتنانا بلا حدود ..
ولك المحبه...
|